صــــــــــــفــــــحه من مذكـــــــــراتــــــــــي

كل شئ ف بدايته يبدو شاعري وجميل ولكن سرعان ماينتهي الحلم...

ايمان الحاج كتب:: تسللت الي حياتي خلسة دون استئذان ، وحجزت لنفسك مقعداً في داخل قلبي ووجداني ، واصبحت جزءاً اصيلاً في حياتي لايفارقني خيالك اينما كنت-تعيش معي في حركاتي وسكناتي احس بانفاسك تلاحق انفاسي
انك مني ..قد ايقنت ذلك وبعد كل لقاء احس الود اعمق والقرب في الحس اكبر
اعرف عنك تماماً انك تبادلني الاحساس بالاحساس والحب بالحب-الحب الذي حضرناه طفلاً وليداً ورعيناه الي ان اصبح شاباً يافعاً وانه ورغم مرور السنين عليه الا انه لم ولن يصل الي مرحلة شيخوخه وحتي وان كبر لن يتعدي مرحلة النضوج ابداً ابداً ابداً
انت رجل مختلف طول قامتك يوحي بالطمأنينه وقسوة ملامحك توحي بالرجوله والدفء والحنان الكامن بداخلك يفعل فعل المغنطيس معي
ساخوض المعركه بدون اسلحة الدمار الشامل ، وانا اكيده من الانتصار، اتعرف لماذا؟ لأني املك قلباً يعرف كيف يحب ، يحب الأنسان للأنسانيه ، يحب الحب للحب ، قلب ينتصر دوماً لا يخاف جبروت وفخامة الاشياء ، قلب يعرف ان الانهزام في معركة الحب انتصار من نوع اخر -قلب مسامح متوازن في كل الاحيان قلب يتجدد في كل يوم ويعود من جديد اكثر حيوية ونشاطاً
-خواطري تزاحمت لانها تريد النجاح وتتمناه وذلك لأن النجاح غاية الأحباء في زمان تصعب فيه الأماني والأمنيات..لا لأستحالتها ولكن لعثرات الطريق الممدود علي شواطئ اليأس القديم ..
ياسيدي ...عندما تتهوه خطواتنا في سكة الزمن المعربد العنيد نلملمها ثانية لنعبر من جديد
ياسيدي... خطاوي النجاح مثقله بالجراحات والشرود ..اتحملها مره .. واركض منها خائفة مرات
ياسيدي ان العهد بيننا النجاح..... النجاح...... النجاح

Enas Adawi كتب:: ما زلت أتساءل بعد كل هذه السنوات, أين أضع حبك اليوم ؟

أفي خانة الأشياء العادية التي قد تحدث لنا يوما كأي وعكه صحية أو زلة قدم.. أو نوبة جنون؟

أم .. أضعه حيث بدأ يوماً؟

كشيء خارق للعادة, كهدية من كوكب, لم يتوقع وجوده الفلكيون. أو زلزال لم تتنبأ به أية أجهزة للهزات الأرضية .

أكنتِ زلة قدم .. أم زلة حب ؟؟؟؟؟؟؟

ووووووووب علينا يا جوز اللوز ممكونات وصابرات ... قلبى معكن...

واصلو يا جماعة

اليك انت:-
انا محتاجة جدأ لميناء سلام
فأنا متعبة من قصص العشق واسرار الغرام

احبك جدأ واعرف اني تورطت جدأ
واحرقت خلفي جميع المراكب
واعرف اني ساهزم جدأ
برغم الدموع ورغم الجراح ورغم التجارب
واعرف أني بغابات حبك وحدي احارب
وأني ككل المجانين حاولت صيد الكواكب

وابقي وابقي احبك رغم يقيني أن الوصول اليك محال
يامن دفعت لحبك نصف حياتي
ويامن اشيلك كالطفل في اغنياتي
انا لا احبك من اجل شال الحرير وعطر مثير
ولكني احبك حتي اؤكد زاتي

رائعععععععععععه حد الروعه ايمان مع خالص تحياتى....

OMIMA NANA MOHAMED كتب:: رائعععععععععععه حد الروعه ايمان مع خالص تحياتى....

يااميمه ابييييييييييييينا مابيكفينا تعليق
افتحي الدفاتر وقولي لينا

ايها الغائب الحاضر
كلما جاء طيفك علي بالي يعصرني الألم وتمسك الغصة بتلابيب حلقي وتمتلئ عيناي دموع حسره
اما كان لهذا الزمان ان يكون رحيماً بنا ويجعلك فرداً هائماً علي وجه هذه البسيطه؟
عزراً انا لا اعتراض لي علي مشيئة القدر ولكنه الامل اليائس الذي يزورني بزيارة طيفك لي
فيا من ذهب بلا رجعه ارقد بسلام في اي مكان كنت واعلم انك ستظل فينا معني وفكره
وتأكد اننا وان لم نلتقي في هذا العالم فاليقين ان ارواحنا ستتلاقي في عالم اخر ارحب واجمل

بحسب ليك في الأيام عشان ترجع تعود قوام
حبيبي الدنيا دار فرقه ومامعروفه لي قدام

أَتَلتفتُ يميناً وَ يَساراً ..
وجوهٌ شَاحبَة … قُلوبٌ كَساَها الحزَن تَتَلوى بعضها على بَعض بَوجَع !!
أَتذمر وَ أحركُ رَأسي أحاولُ طردَ تَلك الصَور من أَمامي وَ أتساءل....لمَاذا نَتألم ؟ لمَاذا نحزَن و نتوجع ؟
هَل نَحنُ مَن نَصنع خيبتنا بأيدينا فننكسر بسهولة ، أم أنَها تُفاجئَنا فتَقلب أُمورَنا رأساً عَلى عَقب ؟
هَل آلامَنا وَاقعية ؟ هل هيَ حقيَقة لا مهرب مَنهَا ، أَم أنَنا بَتنا نفتعلها عَشقاً للُحزنِ و رغبةً منا للتورطِ فيه أكثر !!وَمن المسؤول عَن تَشوه ِملامحَنا و َفقداننا الجَمال في وجَوهَنا و أرواحنا ؟
أَهيَ يدُ الحزنِ أم أيَدينا أَم أَيادي مَن حوَلنَا ؟؟؟

القلوب لا تري..لا تسمع ولكنها تتحدث!!رأيتها في المرة الاولي فلم تستوقفني ،، كانت أكثر من عادية جدا إلا أن ثمةذبذبة ثنبعث منها لا تكاد تحسها تنبئ بأنها ذات شأن .. حسبت ذلك مجرد تهويمات قلب بعيدة الحدوث.. كانت تتحدث وسط مجموعة من الشابات والشباب .. أخيرا أدركت ،، كانت أكثرهم منطقا ومعقولية ولعل هذا ما جعل أجهزة استقبالي تلتقط منها بعض ذبذبة . لم اهتم بذلك.. الصدفة وحدها جمعتني بها وجها لوجه..لا شيئ فيها يجذب حتي ملامحها فاترة.. خجولة جدا لا تكاد تنظر اليك وهي تمد يدها بالسلام .. استوقفتني لحظة فتحت لي نفاجا اليها في لحظة من التوارد المفاجئ التقت انظارنا في منتصف المسافة التي تفصلنا من خلال تلك النظرة وفي أقل من رمشةأنكشف المستور وسقط المفتاح .. كل إحتشادها وتفاصيلها مخبأة في تلك النظرة التي فكت كل الطلاسم وقتها أدركت أن كل هذا الاحتشاد المخبأ يحتاج لان تتم ( مضايرته ) ليمللأ تلك الفراغات التي تركتها غن قصد.. كانت لا تريد أن تفضح العيون تفاصيلها (( وخبأتها من فضول البشر )) .. القلوب تري عبر العيون ولكن علينا تخير زاوية المشاهدة لتصيب القلب من القلب وهذه النظرة لك وفي ذات الوقت هي نظرة لها فزواج النظرتين لا يحتاج لمأذون ولا عقد لانه محفور في رامة القلب وقديما قيل العين بحسين ،،حس لها و حس لك وليس حسين توأم حسن و نواصل.

ظللت اترددعلي حسها..أحسها وتحسني ،، يا الهي من لغة عيونها لاتحتاج لمعجم،، صمتها كان يثير ضجيجا فيني.. زرعت فيّ بذرة الانتماء لها فصرت ازرعها ذهابا اليها وايابا لها:: تبعثرني لتلتقطني قطعة قطعة وتعيد تركيبي وانا... أدمن ملامسة اناملها أحس اكثر التصاقا بها ..كانت وما تزال كل حركات الزمن وسكونه .. حضورها الدائم في المكان والزمان اعطي للحياة طعم التوازن والانسجام وأعطاني دافعا لأن أكون دوما بجانبها.. لا استدعيها في ذاكرتي لانها لا تغيب ولا أقول لها وداعا لانها بصحبتي ولا أقول لها أحبك لانها كل الحب ..
نواصل

وأني احبك
أخاف اخاف
التورط فيك التعلق فيك التوحد فيك
فقد علمتني التجارب ان اتجنب عشق الرجال وموج البحار

أدمنت الاستماع الي صوتها،،
يأتيني من دواخلها
كل حرف تنطقه في كلمة او عباره،
تشكيل بديع يجسد كائن بذاته تنفخ فيه بروحها،
ونبراتها،، من الكلام المتدفق موسيقي خلفية لهذا الخلق !!
عندما عرفت عشقي لصوتها بخلت عليّ بالحديث ( هذا المشترك لا يمكن الاستماع اليه)..ارجوك ردي عليّ اني محتاج وبصورة عاجلة الي عملية نقل صوتك ليسري مجري الروح!!
ارجوك تحدثي اليّ
انا اسمعك فقط!!

ياانت يا بعض اتزانى فى مسارات التجلد
والبكاء السر والبوح الشفيف
فاق اصطبارى حد ما يمليه احساس التكتم والتخفى والرجاء
ومللت من دمع تعود ان يزور مع المساء وسئمت من طيفاً يزاور سأئلاً قلبي البقاء
وكرهت انى جيت من جنس النساء
انا لست غاضبة عليك يا كل اسباب الهناءة والشقاء
غضبى على هذا الذى يشتاق لو يلقاك يدفن وجهه
ولديك يجهش بالبكاء
انا لست نادمة على شى مضى
يا انت يا خير ابتلاء

مرت سنوات الدراسة بما فيها من كل الحب والعذاب والهيام ولكن وقفنا عند لحظة الفراق التى تكلل أغلبية (العلاقات الجامعية) فكان الالم والحسرة والقلوب الموجوعة لحد البكاء على نهاية الطريق المظلم والصعب (واقف براك والهم عصف)فانكسرت كل الاشياء الحلوه والجميلة وفقدان كل الامانى والاحلام للزمن الجاى وصرت اتكهن لما سيؤول الية حالى بعد الفراق واعدت الحزن والبكاء واصبحت احلم بالفرح والريدة واليوم السعيد.

كانت لي ظلاً ، أحتفي به ، وأسعد بوجوده ، وأقتفي أثره ، كانت لي ظلا وشمسا في الوقت نفسه ، شمساً تمدني بأشعة الحب وظلاً أحتمي به من هجير الحياة ، وفي لحظات غابت شمسها فعشت في ظلها .

تعلم تماماً سيدي ان وجودك في حياتي كرنفالات للفرح لاتنتهي
وان الفرح كلمه مرادفه يرددها قلبي كلما ردد لساني اسمك
وان عيناي تتشابي فرحاُ كلما مر طيفك في زاكرتي
وان ارتجافة اطرافي عند وجودك ماهي الا رعشة مستمره للفرح المنتشر في حنايا قلبي
وان ابتساماتي ماهي الا ترجمة حرفيه لدواخل تعشق الفرح المنبعث منك الي
فبالله عليك ياهذا الرجل المتسرب في دواخلي فرحا-ماتعمله ظاااااااااااهره

تاني تاني ريده؟ وامال جديده؟
ياقلبي مالك في دروب دلالك تحكم علي بعيون سعيده
وبعديييييييييييييييين معاك؟

وياانت-منو القال ليك بنتحمل فراق عينيك؟

عندما أكتب عن غيرك
تصبح مياه لغتي
مجرد قطرة ماء صغيرة
وعندما أكتب لك
تسيل الأنهار .. وتثور البحار .. وتسقط الأمطار
من مياه لغتي
فتغرق كل البشر

وقفت مع نفسي وقفت المتمعن في حياتي
فأكتشفت انني ماكنت الا في محطة قطار -انتظر مرورك من امامي حتي اتعلق بك ناسية كل اوقات انتظاري لك
فياانت ياقطار الساعة التاسعة مساء- شكراً لك لأنك
اثبت لي ان انك وحدك تستحق انتظاري لك مدي عمري

نصحتني الأيام نصيحة المشفق علي حالي ان انسي ماورائك وانظري دائماً للأمام -كم ضحكت علي الايام وعلي نصائحها تلك لي -اذ كيف لي ان انسي كل الماضي وزكرياتي ومزكراتي وانظر للامام كان لم يكن شيئاً؟غير انني وبكل شجاعه اود الأعتزار للأيام عن ظني فيها والأعتراف بأن الايام علي حق وانني علي باطل
ذلك انك جئت وااقنعتني ان الذي لابد منه هو انني يجب ان انظر اليك-واليك وحدك دون النظر الي الخلف او الي الامام حيث انك وحدك تمثل الماضي والزكريات والمزكرات اضافة الي الحاضر والمستقبل
فياانت كون معاي امس والليله وبكره

من انت ياحلم الصبا؟
من انت ياامل الشباب؟

اختلفنا مين يحب التاني اكتر
واتفقنا انك اكتر وانا اكتر