البوح جهرآ

سبحانة .. إذا أعطي أدهش ..

سبحانة .. إذا منع أدهش ..

في كـُل أحواله ..

هو العظيـــم ... الله ...

ــــــــــــــــــــــــــــــــــ

مــرّة حنيت للثمار ...

هــزّيت فــروعك ...

الكان من سقوط ... كان إنبهار ...

يوم إنفتح معبر .. بين ألمانيتي ... وألمانيتك ...

وعملنا سكسكة في الدرب ...

نمــرُق نخــُش ... نمــرُق نخــُش ...

علي كيف الحدود ...

وقـــ المغارب ـــت :-[/b]

الكاظمين الشوق والمتعففين عن انكسار القلب حين الكبرياء المر يبدأ بالصراخ
الساكنين ببطن حوت الصمت رغم تضاؤل الرؤيا ورغم تكالب الريح العتية رغم زمجرة المناخ
العاكفين علي ابتلاع البوح حتي الإنتفاخ
سهرنا الليل وكملنا فى ظلال عينيك النعسانة

Enas Adawi كتب:: الكاظمين الشوق والمتعففين عن انكسار القلب حين الكبرياء المر يبدأ بالصراخ
الساكنين ببطن حوت الصمت رغم تضاؤل الرؤيا ورغم تكالب الريح العتية رغم زمجرة المناخ
العاكفين علي ابتلاع البوح حتي الإنتفاخ
سهرنا الليل وكملنا فى ظلال عينيك النعسانة

... الساكنة شرياني ...

أنا قاعـد مصنقـر في مكانــي ...

أفتــّش ليهــا جواي ... هي سارحة تغــزل في حنانــي ...

توصل هناك تدثـّـر فيهوا قلبي ... خايفة عليهوا .. من الصقيع الفي زمانــي ...

=======================================

زمني الخاين .. ما بدورلو شهود .. ظـُلمك باين .. جافيت النوم .. زمني الخاين ...

وقــــ المغارب ـــــت :-

أنا حبيتك واستنيتك ريحة مطره وغنوة شفع تحت الشجره أنا حبيت انفاسك وروحك ولم بيرجع صوتك مني ينادي الشوق الجوه عيوني ويطلع مني الحب مسكون بي الف مشاعر وانا يا ساتر حبك دفق من جواي وطالع من شريان العصب السابع ونورك يساسق بين الضلمه وبين العتمة وبين الشطر الاول من الحب والسطر الاول من القصة

أنــا شلــت عودك ...

شان أعــزف عليهوا نغــم وجـودك ...

الفـي وجودي ...

يــوم شــُفت عينيك سـاعة شــرودك ...

لبســت ريــدك جــوّة روحــي ...

وبقيت صداك .. أردد فــي ردودك ...

الحنين البـيّ ليه ما قــدّروا .. العــُمر من وين بشتــروا ..
،،،،،،،،،،
ما لايقتلني .. يقوّيني ..

وقـــ المغارب ــت :-

هذه مساحة للكثير، مساحة لاستكمال فراغات في الذاكرة نشأت بفعل عوامل تعرية الخاطر، بالنسبة للبعض هي تباك على ماض وممارسة عادية للأحزان لكنها عندي تقوم مقام الغُسل في تطهير الروح ، ولآخرين ربما تكون استنهاضا لهمم، أوهكذا ظننت ..

سـنتعلم كيف نتخلي كل مرة عن شيء منا ..كيف نترك كل مرة أحداً .. أو مبدأ .. أو حلماً .. !
نحن نأتي الحياة كـ من ينقل أثاثه و أشياءه ..محملين بـ المباديء .. مثقلين بـ الأحلام ..محوطين بـ الأهل و الأصدقاء ..
...ثم كلما تقدم بنا السفر ..فقدنا شيئاً .. و تركنا خلفنا أحداً ..لـ يبقى لنا في النهاية ما نعتقده الأهم .. !و الذي أصبح كذلك ..
لـ أنه تسلق سلم الأهميات ..بعدما فقدنا ما كان منه أهم .. !!"

نلتقيهم وتجمعنا بهم الأيام ربما صدفة او ميعاداً متفقاً عليه فنصافحهم بحب ونستقبلهم بثقة ونظن أن وجودهم .. خطوتنا الأولى نحو الفرح
وأن الأيام ستصالحنا بهم وأنهم الفرج الذي طال إنتظارنا له وأن الحياة معهم ستكون أروع وأن الحزن قد غادرنا بمجيئهم فنتغير من أجلهم
ونعيد ترميم نفوسنا المنكسرة من أجلهم ونطير فرحاً ونطير بهجة ونفتح للأمل نوافذنا ونرى العالم بمنظار ملون ونحلم بغد افضل
نمنحهم كل ما يمكن ان يُمنح ونرسم لهم صورة جميلة نضع فيها الكثير من ملامحنا ونسهر نلونها بدم قلوبنا ونحلم معهم بغد افضل
لكننا نستيقظ سريعا نستيقظ من حلمنا الأخضر على صوت إرتطام الواقع بجدران قلوبنا.
فعندها .. وعندها فقط تتضح الصور الحقيقية فتنصهر الألوان وتتمزق الأقنعه وتتشوه الصور فتلمحهم وهم يحملون في حقائبهم حلمك الجميل
وإحساسك الصادق وثقتك بالآخرين وقدرتك على مقاومة الألم والإستمرار في الحياة.

وحاتك لا بخت عنوان ومابكتب اسم انسان ومابرمى الجواب فى بريد ومابديه لزولا كمان فى الايد .. كفايه اقيف وانقش فى جناح الريح سلامى الدايرو يوصل ليك .. اخلى الريح تترتر فى المسافه عروس تحيل كل الصحارى بروش مضفره بى سعف بلدى و مرسله ليك ياامى ..لك الرحمة يا امي

مَهمآ تَعثّرتُ بِمَصآعِب الحَيآة وَ أغرَقتنِي الإحزآن سَأحمِل الوَرد فِي طَرِيق ،، فَهُنآكَ حَتماً مَنْ يَستحِقُّها فِي نِهآيَة الدّرب وَ إنْ لَم أجِده.....................سأضعُهـآ عَلى حَآفَة حَيآتِيْ وَ أمضِيْ فَشُكراً لِتلك المَصآعِب التّي جَعلتنِي أكُون أنَآ بِكُل مَآ أملُك مِنْ قُوة
شُكراً لِكل شَخص ..........حَدث ..............يَوم سَيء..........أدركَ أدَمعِي ...مُمتنّه لِكل لَحظَة شعَرتُ بهآ بالضُّعف ،
فـَ بِهآ تَعلّمتُ أنْ أكُون قَويّه وَ أبتَسم ،، !

لاتضيفوا سنوات إلى حياتكم ” بل حياة إلى سنواتكم ” اسرقوا من العمر ( الحياة ) قبل أن يُسرق منكم ” أجمل سنوات حياتكم ” ..” استمتعوا بـــ الحياة ” في كل فصولها .. وفي كل لحظة منها , حتى عندما يسوء الطقس .. وتمطر السماء ,من يصر على أن يكون ( سعيداً ) سيعثر على السعادة ,
| السعادة وجهة نظر | ..!هي ليست في احتساء فنجان شاي بل في ” المكان الذي تحتسيه فيه ” / ” والشخص الذي تتقاسم معه بوح ومتعة تلك الجلسة “خذوا موعداً مع ( السعادة ) إن انشغلتم عنها .. انشغلت عنكم ..

نكهة الجرح الني والوجع الطازج فجيعة القلب الرهيف رائحة الحب النقى والموت فى الزمن الخطا من اجل رجل باع القضيه ..فماذا اقول اذا ؟؟؟؟ انها مثل نكهة النعناع رائحة عبقه فى البدايه ومرارة طعم فى النهايه ..

على قدِر ثرثَرة الأنثُى :
فهي لا تبوُح بّ نصف مّافي قلبهآإ ♥
...
!!عجبـآ لكِـ يـآحوآء

استاذة
كم اعجبنى هذا البوست ليس اليوم فقط ولكنى مطلع عليه من قبل
كم احس بالروعة بين كلماته والابداع بين اسطره
فأجد اننى دون هذا المقام حتى ادلى بشى من هذا البوح
فكلما قراءته علنا وجهرا اجد الحروف تخرج منى همسا وسرا
فلا ادرى هل هذا هو الخوف الذى يمنع صنع الحرية ؟
ام هو التردد الذى يرعش الايادى فلا تقوى على البناء ؟
تحياتى
المغربى

الصادق المغربى كتب:: استاذة
كم اعجبنى هذا البوست ليس اليوم فقط ولكنى مطلع عليه من قبل
كم احس بالروعة بين كلماته والابداع بين اسطره
فأجد اننى دون هذا المقام حتى ادلى بشى من هذا البوح
فكلما قراءته علنا وجهرا اجد الحروف تخرج منى همسا وسرا
فلا ادرى هل هذا هو الخوف الذى يمنع صنع الحرية ؟
ام هو التردد الذى يرعش الايادى فلا تقوى على البناء ؟
تحياتى
المغربى

الخائفون الذين لايصنعون الحرية ... والمترددون الذين لن تقوى أيديهم المرتعشة على البناء
انك لا تنتمى لهذه الفصيلة الاخ المغربي فعهدنا بك مجاهرآ بالحق وفى انتظار بوحك السري والجهرى

ماذا تراني ...
طيف حب مندثر .. كيف تراني ...
ذكرى لورد قد ذبل ..
اعلم ايها الباكي على اطلالك ... لا الحب اندثر ومازال الورد لم يجف ...
الا ان ضي الشموع في عينيك قد انطفاء ...
وصدى الصمت في داخلك قد سمع ..
وقلبك يرتجف والدمع على وجنتيك ينذرف .....
فلم لا تراني .. كنز من الحب وقد وجد ... ضوء من الالماس قد انبثق ....
حياة ورواء وحنين وعشق و دفيء وسكينة ومن بعدي فلن تعش ...

أدرك ان اقتلاعك من الاعماق موجع موجــــع وانني وانا أستأصل حبك سأخسر معه بعضاً من ذاكرتي
و كثيييراً من روحي ..لكني احتاج ان أشفى منك...كي أنقذ ماتبقى من كبـــــــــريائي

ليس بـخطيئة أن نغضب ذات رحيل وغياب ليس بـخطيئة أن نبـكي ذات عتاب
ليس بـخطيئة أن نحرق أصواتنا ذات اختبار ليس بـخطيئة أن نمسح أرقام هواتفنا ذات انكسار،
ونتعالى على الجرح وندفن رأسنا في نهاية المساء تحت شراشف الذاكرة والكبرياء ونصرخ : لمااااذا؟
فيثور علينا الحنين, وينهش الشوق تلك الوسائد وذاك القلب!! الخطيئة كل الخطيئة أن نفترق الى الأبد !

ربما كتبت لك كثيرا ...لكني لم أقل لك الكثير !
لم تُمهلني ظروفي وظروفك
لقول الكثير الذي كنت أود قوله لك يوما !!
فقد جئتني مسرعا.. وغادرتني مسرعا !
كحلم المحموم / كغفوة المُنهك/ كغمضة العين / كرمشة الهدب!
فكان كل ماأخبئه لك من حديث يتلاشى
ويتطاير كالعهن المنفوش
تحت رياح فرحة الصدفة التي جاءت بك إلي !

آن نرغَب في العزله المؤقتة..لايعنيْ ذلك أننا مكبلين بـ [ الحزن ] !!ا
أحياناً نحتاج أن [ نتكوّر ] على أنفُسنا بعيداً عن كل أحد...لـ [ تهذيب ] مشآعرنا وترتيب حسآباتِنا‬

أحلامنا بعض حرماننا وذاكرتنا جميع ازاماتنا ... بعضهم متصببين بعرق الزكريات واخرون لاهثون لتغيير مسار ذاكراتهم بحلم انظف وانقى ..

ولدتُ طفلة مدللة أكثر من اللازم .. للأسف ! وبعض دلال الطفولة ندفع ثمنه حين نكبر أغلى من اللازم ! فياليت أهلي غمسوني في قساوة الحياة / خشنوا جلدي وعلموني تقبل مالا تتقبله النفس !لكانت الحياة والصدمات والاحباطات أسهل الآن بكثير !

يوما ما ستدرك
ان إمرأة عاشقة
كانت تمتهن الحرف
غرست بك أصدق حروفها
وتركت لك فردة قلبها
فوق سلم حياتك
ومضت مسرعة كالأحلام الجميلة.,

ويوما ما ستتمنانى
كالفرح في موسم الحزن
كالمطر في غير اوانه
كالشباب في آخر العمر
كالأنتصارات ,, كالأمنيات ,, كالمستحيلات.,

تعهد
أنا الموقعة أدناه أقر أنني اطلعت على هذة الوصايا. وأتعهد أمام نفسي. وأمام الحب، وأمام القارئات، وأمام خلق الله أجمعين المغرمين منهم والتائبين، من الآن والى يوم الدين. بالتزامي بالتالي:
-أن أدخل الحب وأنا على ثقة تامة أنه لا وجود لحب أبدي
-أن أكتسب حصانة الصدمة وأتوقع كل شيء من حبيب.
-ألا أبكي بسبب رجل. فلا رجل يستحق دموعي. فالذي يستحقها حقا ما كان ليرضى بأن يبكيني.
-أن أحبه كما لم تحب امرأة. وأن أكون جاهزة لنسيانه .. كما ينسى الرجال."

» صاحبة البوح جهراً تتجه شرقاً
» عندما يكون المهر ان تغني لها اغنية (شتهدوا هذا البوح الراقي )