هذه قصاصاتي ............... فأقرأوها

مبارك
أعجبتني هذه ( وبى سكر تملكنى ) ( واعجب كيف بى سكر )

فانت تعجب من ثملك لانك قرأت مااكتب

فكيف ؟؟؟

بمن عاشها وتشبع بها حتي النخاع

فهنيئناً " له " حبي
إذن

أذا وصلك منه هذا الاحساس
...........
الفل الانيق
تماما ..هنيئا له حبك فمن يشعله الحرف يصير قنديلا اخضر .. والحرف هو ابتداءات التلاقى وتناغم الوصال فالعشق يبدأ بحرف والحرف تزينه الرغبة فينا والرغبه هى السر الكامن فى الحب ... تحلق بنا الكلمة بين طيات السحاب فنصنع من ذاك الالق حلما ننزله لارض الواقع ليلامس مكامن الابداع فينا ونتلمس هذا الاثر ليقودنا الى دروب الخلود
( اصليه ) حروفا حتى يصتلى جلد السحابة فيه فينزل مطرا مطرا مطرا ... هذه الدروب يندهنا الاثر للسير فيها حثيثا ومن تتبع الاثر فقد وصل .. اقدحى فيه زناد الفكره ودعيه يتلمس طريقه فهو لا محال اتى .. لك وله الود مفتول بعاشميق شوق

ياسمينة هذا المساء
......
قال لى المحبوب لما زرته
من ببابى قلت بالباب انا
قال لى انكرت توحيد الهوى
حينما فرقت فيما بيننا
ومضى عام فلما جيئته
اطرق الباب عليه موهنا
قال لى من انت قلت انظر فما
ثم فى الباب سوى انت هنا
قال لى ادركت توحيد الهوى
وعرفت الحب فادخل يا انا

(الحلاج)

الفل الانيق كتب:

كيف لي ؟؟؟؟


أن أقتات الحلم بدونك !؟!


ياروحاً ..........!!!!!




علمتني ،،،


معني الحياة ..

....
بعودة الفل
لقصاصاتها
تعود الاناقة من جديد

أظن ان الشجرة التي تقف منذ ستين سنة
في اخر الشارع وحيدة بائسة
كانت شيئا آخر
لايمكن لاحد ان يتخيله الان
كانت فكرة مثلا
في انتظار من يكتشفها
ويرحل بها عن المكان كله
******
أظن ان الفكرة هرولت في أول عمرها
الي الندي والاغاني
وحين ادركت عاما بعد عام
ان كل شئ حولها خراب
لملمت شظايا انتظارها وتحولت الي وهم كبير
يحسبه العابرون بقية شجرة ميتة
*****

بعيناك توت وورد وامطار كثيفة تبلل نظراتي أليها وكالثلج تذوب عيناي ..
أي شمس تشرق من وجنتيك
تنحني لها أغصان الحنين ..
أنت .. ( نبرات الامل )
( وصدى الاشواق )
تعانقك ذاكرتي كمجاورتها لذاتي ..
أجمع منك أنفاس الياسمين وألحان البحر وحيرة القمر
يامعطف البسمة وموطن الفرح
منذ التهاب احاسيسي بك
تم اكتشاف ملامح الصباح
وتذوقت نكهات الفجر


عاشقة مع قصاصة