لم أتصور او اتخيل بأنكم ومنتداكم تمثلون ناصيه مهمه واساسيه في حياتي بهذا الحجم إلي في الايام السابقات وبغيبتي الإطراريه ومجبر أخوكم لا بطل .لكن هي ظروف الحياه ومراحلها المختلفه وترسبات الاقتصاد السوداني المتزبزب واللامستقر علي حال وعدم المصداقيه والشفافيه وسط اغلب المتعاملين في التجاره الان في السودان بظروفهم المختلفه منهم من تجبره ظروفه وظروف السوق المتقلب ومنهم من تسيره نفسه الأماره بالأنانيه وحب الزات غبت وكم إشتقت لكم بمقدار شوقي لأهلي وبيتي ومصدر رزقي أناء اعترف بأنكم ضلع مهم في مثلث حياتي المتكون من بيتي ومحلي وأنتتم .ولايسعني إالي ان افتخر بأني من ديل لوقفت أعضاء الداخل والخارج كان لها واقع عظيم في نفسي شكرا جعفر قوليب شكرا الخال حسن وراق شكرا الشيخ المغربي الذي ماغاب عني يوم شكرا محمد كمال شكرا محمد علي جبريل شكرا لهذه التجربه المريره وحمد لله علي كل شئ عساكم بخير .