فى لقاء الأستاذ غازى سليمان المفكر اللبرالى الأسلامى! ( مع التناقض ) الذى أثار إعجاب الكثيرين وغضب الآخرين
برزت بعض الحقائق التى سكت عنها حتى بعض كبار المنتسبين للانقاذ والمدافعين عن الهوية الاسلاميه والعربية التى
جند غارى نفسه لحماية عرينها .وقد جاء حديثه مستنداً للدستور وبرتوكول اتفاقية السلام التى تنص المادة 14 منها على منع
أى حزب سياسى أجنبى من التسجيل فى السودان وأضاف أن الحركة الشعبية قطاع الشمال تعتبر حزباً أجنبياً مثلها ومثل حزب اللوكود الاسرائيلى .وأن رئاسه الحزب عند سلفاكير مياردين . واذا أرادت الحركة الشعبية أن تتسجل كحزب ينبغى أن تتسجل بموجب المادة 14برؤى جديدة بعد أن يتخلو عن الاسم السابق ويتخلو عن السلاح .
وأضاف معلقاً على تمر مالك عقار بأن كلمة تمر د هذه كلمة ناعمة يجب أ ن نسميه تآمــــــــــــــــر من القوى المعادية للدولة السودانية وليس للنظام ولا البشير هو للدولة التى فسرها ( بالهوية والثقافة الاسلامية والوجود العربى والاسلامى ) وهو تآ مر صهيونى وغربى تقوم به منظمات مجتمع مدنى مدعومة من اسرائيل وممولة . وأضاف أن أى محاولة للحوارهى تفريط فى سلامة جمهورية السودان . وأن المتآمرين سيحاولوا الدخول عبر منظمات الاغاثة ليمهدوا الى قوات أممية والهدف اسقاط الوطنية والحضارة العربية الاسلامية وذلك لأن السودان اليوم هو جزءاً من الصراع العربى الاسلامى الاسرائيلى وضوع .
وأخيرأً وجهه للاستفادة من هذه الدروس .يجب أن يخرج من الصراع كما خرج العراق .
وبالنسبة لحديث ياسر عرمان أمام الكونقرس قال هو (شبهو ) وهو التآمر ذاته وهو ليس كلام عرمان وإنما هو كلام سوزان رايز
وان حكومة سلفاكيروراء المو آمرة ضد السودان
1 / الرس الأول أن حكومة الجنوب وراء التآمر ضد السودان .
2 / الدرس الثانى لأهل جنوب كردفان والنيل الأزرق أن هناك جهات تتاجر بقضيتهم
3 / الدرس الثالث للشعب العربى خاصة مصر والعالم الاسلامى أن المساعدات التى تذهب للجنوب يجب أن تتوقف
لأنها تستعمل ضد سلامة مجرى النيل ممثلاً بال43 مليون التى دفعتها مصر للجنوب ستذهب ضد سلامة مجرى النيل