غازى سليمان .. فى نادى الاعترافات . التظاهر ضد الانقاذ عمالة ووقوف الى جانب سوزان رايز. البس الحمالات أو أمشى عريان . ده مزاجى . وعليه الطلاق أم النصر بنته أرجل من 100 راجل

مواقف غازى سليمان أصبحت مثيرة للجدل خاصة بعد شنه هجومات لازعة على المعارضة ووصفه لها بأنها تنفذ المشاريع الصهيونية . وبعد تسلخه من الشيوعية ووصفه لها بأنها كلمة ليس لها معنى وادعائه اليسارية لأن الاسلام يدعوا الى عدم الاحتكار والمساواه . اعتقد أن حالة غازى الآن ربما تكون تمازج بين صحوة ضمير ورجوع الى الله تعالى فى أوبة صوفية متلمساً فيها طريق الرائع الأديب صلاح أحمد ابراهيم . إلا أن كلام غازى لا يخلو من الحقا ئق الكبرى . مثل ضعف
الاحزاب وعمالة بعضها ووقوفها الى جانب المشاريع الصهيونية .
اعترافات غازى حول مقتل قرنق وتحذيرات القصر من التصرفات الأحادية لقرنق تنفخ الرماد من على الجمر وتثير الشكوك
كيف يذهب غازى لكمبرتش ممثلاً لقرنق فى المؤتمر إياه ويذهب قرنق فى مهمة شخصية لا علم للحكومة بها تنتهى بحتفه ليعض غازى أيادى الندم ال الأبد .
ســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ : أين كان غازى يوم الاثنين الأسود : وساعة فتح الصندوق الأسود
على أى حال اذا غازى يريد أن يغتسل من العمالة 7 مرات ويصب ماء غسله على المعارضة فى أوبة أنقصوفية ..له ذلك الحق

ناس الإنقاذ عندهم شريحة بركبوها للزول الما بركب طيارات بخلوا يقول كلام هو ذاتو ما فاهمو.. شريحة الإنقاذ تعيد برمجة المخ.. وتغير كل الخيارات الفكرية.. أعمل حساب الشريحة.. يا عم أنا مش معاهم.

غازي سليمان هو مجرد انتهازي نفعي واكذوبة كبري تعكس واقع شخصية السياسي السوداني الذي لا تهمه سوي مصالحه الشخصية ,يميل حيث مامالت الريح...غازي هو صورة طبق الاصل لحال معظم ان لم يكن كل ساستنا منذ الاستقلال وحتي اللحظة...لن ينصلح حال البلد ما لم ينصلح حال المواطن العادي من حيث الوعي بحقوقه وواجباته ومالم يعرف هؤلاء الانتهازيين أن هنالك مواطن علي درجة من الوعي تجعلهم يترددون الف مرة قبل ان يبدأوا بخداعه واستغلاله...

اللهم يارب أصلح الحال

مع الشكر للمتداخلين ... والذين قالوا هو صاحب مصلحة .. غازى قال ليكم أنا ماداير فاتحة من زول لأنه جدى الشيخ حامد أب عصا وضرب على ذراعه وقال ليكم
ولى ناس الحكومة أنا ثرى بى ضراعى دا والمدينى قرش يرفع أيده. وناس الحكومة ديل أنا بلاقيهم فى المقابر ومرات بسلم عليهم ومرات ما بسلم عليهم
على أى حال غازى حالة عجز المحللين والمفكرين عن تحليلها ...اعتقد أنه أكثر سودانى بحكم العلاقة ممكن ينتقد الحركة الشعبية ( القطاعين ) هو غازى ... الذى يحتار له العقل .ثراء غازى الذى لم ينفيه .والحال أنه يتهم اتهام الخبير بعض منظمات المجتمع المدنى باستلام مبالغ من جهات اجنبية ويصفها بالعماله