الدنيا اضيق ام الفيس بوك ( توجد عجائب) وصورة

اخونا اسامه .بقى عليك جيناك يا عبد المعين تعينا لقيناك يا عبد المعين تتعان . راعى حكومنك لو موجوده علشان ما تطربق ليك على دماغك تحباتى .كلامى دا راعيهو ؟[center]

كوثر اسه زي كلامي ده حق زول عندو حكومة لاكن عجبتني قصة مهند ونور وراجين الحلقة الاخيرة

حسن وراق حسن كتب:

قول للزمان ارجع يا زمان
هذه هي القصة بالكامل:

المرأة الثالثة ..سابينا باير.. المانية واسمها الحقيقي ( قودرون لوبين ) بيضا كما الحليب من الجنس الآري من اقليم سكسونيا العليا سليلة اسرة باير اسياد صناعة الاسبرين.. الزمان، في منتصف سبعينات القرن الماضي في مدينة دانيتسك عاصمة اقليم الدنباس المشهور بانتاج الفحم الحجري والذي كان يغذي منطقة الالزاس واللورين الصناعية في فرنسا.. المكان المدينة الجامعية جامعة الدولة بدايتسك والتي تعرف اختصارا بجامعة دانقو.
لا اعرف لماذا سابينا بالتحديد علي الرغم من وجود اغلبية من البنات يتفوقن عدديا علي الاولاد وعليها جمالاً .. سابينا كانت من ضمن مجموعة الشبيبة الالمانية لمشروع التبادل الثقافي بين دول مجموعة الدول الاشتراكية والذين جاءوا من مناطق متفرقة من المانيا الديمقراطية ليدرسوا في الاتحاد السوفيتي .
كانت تضمنا قاعات دراسة واحدة وموزعين في مجموعة دراسية واحدة ونسكن في داخلية واحدة,, كانت هي في الطابق السابع الشقة الثالثة(703) بينماكنت اسكن في الطابق الثالث الغرفة رقم ثلاثة (303) وتفصلنا ثلاثة طوابق عن بعض .
اليوم الاول في مدرج الجامعة كان يوما تنظيميا حول ترتيبات الدراسة والمكتبة والسكن والتعريف بالنظام الدراسي الجامعي وشكل مبسط للتعارف .. كنا مجموعة حوالي 35 طالبا ندرس جميعا تخصص(( تخطيط الاقتصاد القومي)) والذي يرمز اليه اختصار بالرقم 1701. تم توزيعنا الي ثلاثة مجموعات صغيرة لتسهيل عمليات السمنارات والحصص العملية .. في كل مجموعة تم توزيع الطلاب وفقا لتنوعهم الثقافي والاثني من كل جنسيات الطلاب .. الصدفة وحدها اوقعتني مع سابينا في مجموعة دراسية واحدة وهي المجموعة A منذ اليوم الاول كانت تجلس بجانبي في المدرج وعند التعريف بذكر اسمي وجدته غريبا عليها في السمع والنطق لتسالني منه مرة اخري لتنطقه هكذا.. خسان فاراك خسان نظرا لعدم وجود حرف الحاء في اللغة الروسية التي كنا ندرس بها وحرف الواء في وراق والذي كالعادة يكتب بال W الا انه ينطق بنصف الدبليو وهو حرف الفاء المعطشة V .. الاسم بمجملة شكل ايقاع موسيقي اضاف عليه لكنتها الالمانية انسجاما هارمونيا يخرج منها كنصف التون في السوناتا الموسيقية.
تبادلنا مكملات التعارف .. بالنسبة لها في المرة الاولي في حياتها ،،تلتقي برجل ملون بالاسود مثلي وكانت مترددة في ان تطرح علي بعض الاسئلة حول لوني والذي يبدو سيان وبين لون بعض الطلاب الافارقة القادمين من الكنغو وبنين وتنزانيا وجزيرة مدغشقر ويوغندا وجميعهم لون بشرتهم اكثر سوادا مني وكما كان يقول صديقي حلمي (( مصطفي محمد عبدو ) الحلفاوي والذي يعمل الان وكيل لصديقنا المشترك رجل الاعمال المهندس طارق ابونورة والذي كان يدرس في ذات التخصص لكن في مجموعة B (( الخواجات ديل عندهم عما الوان والله شنو ؟؟ نحنا لونا فااااتح والافارقة ديل الواحد لونو زي سماعة التلفون ))..لا يوجد ما يلفت الانتباه او يدهش في سابينا غير لونها شديد البياض وشعرها الاشقر المنسدل غير المجعد في ذات الوقت ان بني جلدتها الالمان الاخرين فكانوا غيرها ،،اربعة بنات وولدين وجميعهم بيض علي دكنة احمرار وشعر اسود ما يؤكد انحدارهم من اصول شكلت خليط في سحنتهم .. كانت سابينا تجد صعوبة في بادي الامر عند التحدث بالروسية والتي درستها في المانيا مسقط راسها بينما درستها انا في لمدة عام في كورس اللغة التحضيري بذات المدينة التي ندرس بها الان .
نواصل

منظر عام لمدينة دانتسك في الاتحاد السوفيتي سابقا والان في اوكرانيا

محطة المواصلات الرئيسية شمال المدينة

ميدان لينين سنتر المدينة ومكان الاحتفالات

شباب الجامعة

ياوراق -حقوق النسخ محفوظه

والله يا ابوعلى طلعت ( روميو زمانك ) وكمان بتحب من الجنس الآرى .... حقيقى سعيدين بسعادتك ومستمتعين برحلة المشاعر والحب والهوى ......
طبعا عن جهل بمعنى ( سابينا ) الركابى نقلتها الى ركن مغارب ولم افهم مايعنى الا بعد ان قرأت البوست ( لك العتبى ولسابينا وللمغربى حتى ترضوا عن جهلى )

اعزائي
وجدت في بريدي رسالة من سابينا ، جانب منها وجهته لبورداب الحصاحيصا دوت كوم هذا نصها :
"Dear friends of Hassan!

It commands you Codron (Sabina).
Hassan has sent me a link to this website. I was surprised that he publicly make our personal lives. But he probably had that need to report it. Sure I speak bad English, and Arabic I can not understand. So I do not know what Hassan (has) wrote. But I understand the English entries and I would reply to the question of Filati الفلاتي from 09.01. Perhaps Hassan has already done, but now it's my view.

If you are separated for a long time of a loved one, it the beginning very hurts. Especially when you know that the time will never come back. You believed that you can not stand it. But over the years transformed this pain into gratitude, gratitude that we could experience this love. You get a slight feeling of which it is carried through life. Above all, we know that this love can nothing happened."

Thanks! Gudrun
وتقول فيها:
الي اعزائي اصدقاء حسن،
تخاطبكم (سابينا ) او قودرون
تحصلت علي رابط موقعكم الحصاحيصا دوت كوم بواسطة حسن الذي بعثه لي ، اندهشت عندما اطلعكم علي جانبا خاصا بنا ولكن ربما يريد ان يشرككم في الامر .بالطبع فانا اتحدث انجليزية متواضعة ولا افهم العربية ولهذا لا أعرف ماذا كتب حسن وهذا ما اردت معرفته منكم .
بانجليزيتي هذه يمكنني ان ارد علي الفلاتي الذي فهمت سئواله وقد يكون حسن قد قام بالرد عليه ولكن هذه وجه نظري في الرد عليه:
عندما تفارق من كنت تحب لفترة طويلة من الزمان، البداية تكون مؤلمة وقاسية خاصة عندما ندرك ان تلك الايام لن تعود ولن تستطع ان تتحمل ذلك ولكن مع مرور الوقت يتحول الم فراق الحبيب الي شعور بالامتنان لهذا الحب ، قد ينتابك احساس وشعور مشابه ولكن ذلك الحب لن يحدث مجددا
شكرا
قودرون

الفلاتي كتب:

Dear Hassan

I know the feeling of missing some special person for a night , but I don't know how it's feel like for missing one for over ages ,please tell us what was your feeling look like when you received the massage

am waiting

يقول الفلاتي في سؤاله:
اعلم ما يعتمل في الاحاسيس عندما تفتقد شخص عزيز لليلة واحدة ولكني لا اتخيل كيف يكون شعورك وانت تفتقد من تحب كل هذا العمر، هلا تفضلت بان تحكي لنا ، كيف هي احاسيسك وانت تتلقي تلك الرسالة؟

part 1
Dear friends of Hassan!
Hassan wrote his, our story. Now ye shall hear my version:
Why does a 19 year old German girl in love with a Sudanese? Who knows life knows that nationality is not important for love. Hearts do not speak in words. Certainly plays a role the appeal of being different, but only to the beginning. In a relationship that person only counts as a person and not as a German, Sudanese, or...
We were both studying in the Soviet Union. Hassan was a popular student at all. His sparkling optimism, his manners, his carelessness and his handling of the things in life made him everybodys darling. He was (and is) a beautiful and wise man. What girl could resist him? I loved his smile, his hair, and his brown eyes that were always the eyes of a child. He has protected me like a precious stone and it was for me a very happy time.

Dear Sabina
Your communication with Hassan's friends, creates a kind of love you can't find ever, thanks for being a sample of loyality & ideal relations the world of nowadays is in abad need for such morals wishing to hear more about your memories with Hassan, who is cosidered our brother, monitor and super teacher,.On behalf of the group, I wish you a happy life, continuous communication with this forum, which expresses honestly the love & respect that combine its members to them you represent avalue as to Hassan, once more, you're most welcome .
وهذه ترجمة

العزيزة سابينا
إن تواصلك مع أصدقاء حسن خلق لنا نوع من المودة قل أن تجده في أي منتدى ونشكرك على التواصل ونتمنى أن نسمع عن ذكرياتك مع العزيز حسن الذي يعتبر أخ ومرشد ومعلم لنا، ونيابة عن أصدقاء حسن أتمنى لك حياه سعيدة ، وأتمنى تواصلك مع هذا المنتدى الذي يعبر بصدق عن مدى الحب الذي يكنه أفراده لبعض والآن أنت أصبحت صديقة من ضمن أصدقاء المنتدى فمرحباً بك

Thanks for your kind words. Hassan had told me that you are like a family. Thank you, that ye have taken me into your family. I have a request to (عبدالمنعم ترتورة) Abdel-Moneim Tertorh:
Do you have the time and the possibility of my two entries to be translated into Arabic? Another entry will probably follow. I'm you very grateful
Sabina-Codron

Part 2
Since when I have loved Hassan, I do not know. Love is a process. Eventually we were one. And that for years. It was a harmonious relationship with respect and understanding for each other and for the culture of the other. In the course of the relationship, we realized that this love will have no happy ending in a common life. For him it gave only Sudan as a country to live, and for me were the cultural differences and the political uncertainty in the Sudan an insurmountable obstacle. In addition, there was the political mandate for all of us, use the power for our land. But we have deliberately decided for this love, a love without common future. She has carried us through the study period and accompanied me all my life. This love is always in me. I have loved two men after Hassan, but Hassan's place in my heart was never awarded again.
Many memories have faded, others quite clear. For example, I remember what color the roses he gave me first. He loved the music of Jimmy Cliff and Bob Marley, since that time I also enjoy listening to. And there are many things from him in me. I remember the last day of study. We were howled like dogs. There were no unrealistic promises, just a desire to meet us at some point in life again.
And then we met again-in the Internet. It is very painful for me. All of a sudden I realize that I am no longer young and that life is finite. Whether we will someday stand face against? I can not answer that question.
Sabina-Codron

هذه ترجمة لما قدمته الأخت سابينا من مشاركة لها في هذا البوست، وقد قمت بهذه الترجمة بطلب من الأخ حسن وراق كنوع من الشفافية والحياديه، وأشكر الأخ حسن لهذه الثقة وأتمنى أن أكون أهل لها، وأتمنى أن أكون بهذه الترجمة قد وفقت في سرد ما كتبته الأخت سابينا في حق العزيز حسن وراق
نص الترجمة
منذ أن أحببت حسن، كنت لا أدري أن الحب في النهاية يؤدي إلى أن نكون روحين في جسد واحد وكان ذلك لعدة سنوات. لقد كانت علاقتنا فيها نوع من الانسجام التام مع إاحترام كل منا للآخر، وينسحب ذلك أيضاً نحو احترامه لثقافتي وابادله نفس الشعور نحو احترام ثقافته.
وأما ما يخص علاقة الحب التي نشأت بيننا لقد أيقنا نحن الاثنين أن هذه العلاقة لن تكلل بالنجاح ليتم الزواج ونعيش بقية عمرنا سعيدين مع بعض في السودان، وذلك لعدة أسباب منها، الاختلافات الثقافية بين ثقافتي والثقافة السودانية، وعدم وضوح الرؤية السياسية في السودان في ذلك الوقت، وهذه بعض من العقبات التي لا يمكن التغلب عليها لنكلل قصة حبنا بالزواج
لقد كان هذا الحب دائماً في دواخلي، وقد تعرفت على رجلين بعد حسن، ولكن المساحة الكبيرة التي شغلها حسن في قلبي تظل حكراً له، ولم ولن أجد مثله ليحل محله في قلبي.
وكالعادة وبمرور الزمن نجد أن بعض الذكريات تنسى، ولكن هنالك بعض الأشياء لازالت عالقة في ذهني ومنها أنني إلى اليوم أتذكر لون الوردة التي قدمها لي حسن في أول لقاء بيننا.
وقد كان حسن يحب الاستماع إلى موسيقى جيمي كليف وبوب مارلي، ومنذ ذلك الوقت وإلى الآن أنا استمع لموسيقى هذين الفنانين
وبنهاية الفترة الدراسية لكلينا لم تكن هنالك وعود غير واقعية بيننا، بل كانت هنالك رغبة في دواخلنا على أن نتقابل يوماً ما عند أحد محطات الحياة

وكانت هذه المحطة هي أن نلتقي عبر الإنترنت، ولكن السؤال الذي يجول بخاطري هل يوماً ما سوف نلتقي وجهاً لوجه؟ هذا السؤال بالذات لايمكنني أن أجيب عليه ولكن أتمنى أن ألقى حسن مرة أخرى
سابينا كودرون

المحبوب كيفك ... بقرتك دي عذبتنا مواضيعك الا الواحد يركز فيها
بعد اربع أسطر تكون البقرة زاغت والتركيز حصل
ولك تحياتي .... واصل انا شايفك

المحبوب كيفك .......لك خالص تحياتي وسعداء جدا
بالسرد الرهيب دة ... واصل انا شايفك
لكن تورك ده ياربي بيتلفت كده
تكون رايحة ليهو بقرة ......

عبدالمنعم ترتورة كتب:

هذه ترجمة لما قدمته الأخت سابينا من مشاركة لها في هذا البوست، وقد قمت بهذه الترجمة بطلب من الأخ حسن وراق كنوع من الشفافية والحياديه، وأشكر الأخ حسن لهذه الثقة وأتمنى أن أكون أهل لها، وأتمنى أن أكون بهذه الترجمة قد وفقت في سرد ما كتبته الأخت سابينا في حق العزيز حسن وراق
نص الترجمة
منذ أن أحببت حسن، كنت لا أدري أن الحب في النهاية يؤدي إلى أن نكون روحين في جسد واحد وكان ذلك لعدة سنوات. لقد كانت علاقتنا فيها نوع من الانسجام التام مع إاحترام كل منا للآخر، وينسحب ذلك أيضاً نحو احترامه لثقافتي وابادله نفس الشعور نحو احترام ثقافته.
وأما ما يخص علاقة الحب التي نشأت بيننا لقد أيقنا نحن الاثنين أن هذه العلاقة لن تكلل بالنجاح ليتم الزواج ونعيش بقية عمرنا سعيدين مع بعض في السودان، وذلك لعدة أسباب منها، الاختلافات الثقافية بين ثقافتي والثقافة السودانية، وعدم وضوح الرؤية السياسية في السودان في ذلك الوقت، وهذه بعض من العقبات التي لا يمكن التغلب عليها لنكلل قصة حبنا بالزواج
لقد كان هذا الحب دائماً في دواخلي، وقد تعرفت على رجلين بعد حسن، ولكن المساحة الكبيرة التي شغلها حسن في قلبي تظل حكراً له، ولم ولن أجد مثله ليحل محله في قلبي.
وكالعادة وبمرور الزمن نجد أن بعض الذكريات تنسى، ولكن هنالك بعض الأشياء لازالت عالقة في ذهني ومنها أنني إلى اليوم أتذكر لون الوردة التي قدمها لي حسن في أول لقاء بيننا.
وقد كان حسن يحب الاستماع إلى موسيقى جيمي كليف وبوب مارلي، ومنذ ذلك الوقت وإلى الآن أنا استمع لموسيقى هذين الفنانين
وبنهاية الفترة الدراسية لكلينا لم تكن هنالك وعود غير واقعية بيننا، بل كانت هنالك رغبة في دواخلنا على أن نتقابل يوماً ما عند أحد محطات الحياة

وكانت هذه المحطة هي أن نلتقي عبر الإنترنت، ولكن السؤال الذي يجول بخاطري هل يوماً ما سوف نلتقي وجهاً لوجه؟ هذا السؤال بالذات لايمكنني أن أجيب عليه ولكن أتمنى أن ألقى حسن مرة أخرى
سابينا كودرون

والله قوي يا ابو علي في حب يا اخوانا اكتر من كده

يا وراق امانه عليك تقطع اضنيك سسسسسسسسسسسسسسسابينا دى ما طليقتك ................

لكن يا حسن علي حسن جبتها من الطيييييييييييييييييييييييييش.......

حسن وراق حسن كتب:

[img] [/img]
سابينا باير بالاحمر مع لاريسا زميلة الدراسة التي كانت السبب في الاتصال عبر الفيس

تخيل ياورقة لو سابينا باللبسة دي ....بعدين بعدين نكمل التخيلات.........
في ناس في الباب
عليكم السلام ورحمة الله كيفكم تمام