الأخ / عصام لك التحية
كيف لا أذكرك والأيام الجميلة لا تنسي مهما طال الزمن ومشكور على هذا الإطراء الزائد عن حده نحوي وهذا إن دل على شيء فإنما يدل على نبل أخلاقك
ويا مهدي إن شاء الله نلتفي كلنا في السودان والحمد لله صوتك كما هو في السابق آخر حلاوة حسب حفلة جدة الأخيرة بمناسبة الاستقلال، وعايزنك ترجع تاني وتعلم الفنانين الجداد أصول الطرب الراقي، ولك التحية مرة أخرى الأخ عصام وإلى أن نلتقي في السودان قريباً