نتمنى من الكوتش مأمون عبده وهو يعود لناديه المريخ بعد رحلة إغتراب طويلة ، تزّودَ خلالها بتجربة وخبرة تدريبية معتبرة إبان عمله فى تدريب الفرق السنية بنادى الأهلى دبى أحد أندية المقدمة فى الأمارات بالتعاون مع خبراء تدريب سودانيين من أمثال كابتن فوزى التعايشة وأجانب على مستوى عالمى ، أن ينقل حصيلة تراكم الخبرات والمدارس التدريبية لمريخ الحصاحيصا حتى يستعيد مافقده من أراضى ويتقدم للأمام .