ليس غريبا ان يكون عنوان هذه المادة هاشم كرار .. اريد فقط ان احرك الرمال من تحت قدميه فى الدوحة .. وارسل اليه سلامى لكم اشتاق الى هذا " الفردة" زماااان لم التقيه .. ولا ادرى ما هى حكايته مع " النت" هل ثمة صعوبات تقنية تواجهه .. لا اعتقد ذلك .. ولكى نحرضه اكتب هذه الكلمات .. لماذا يا صديقى لا تطل باسهاماتك الجميلة .. وتعطر هذا البكان .. حتى نحد"ر طواقى الفلهمة " كما قال صديقنا ازهرى محمد على شاعرا ومبدعا ذات مرة .. هاشم اظهر وبان عليك الامان