في رد فعل سريع لامتناع المجاهدين بالمحلية عن تلبية نداء الجهاد وامتناعهم ان يكونوا في إمرة الزمبوج اثار غضب سلطات الولاية عليه .. عدد من المجاهدين رفضوا الذهاب الي جبهة القتال حتي لا يحسب ذلك ميزان حسنات الزمبوج الذي بدأ يوسط للمجاهدين الذين اساء لهم و ظن ان باب الجهاد قد أغلق وحتي في صيوان الاستنفار كان يلبس مريلة مكتوب عليها ( المجاهدون المخلصون لا يخرجون (للجهاد) انت تعلم ياسيادة المعتمد وانا اعلم ). احد المجاهدين وعدوه بان بستلم 300 جنيه وجوال ذرة قبل الذهاب ليتركها زوادة استخلاف في اهله وعندما ذهب لاستلام الاستخلاف رده الزمبوج ( بعد ما تمشي وتجي ) فصرف المجاهد النظر ورجع الي اهله في ام بليلة غاضبا من الزمبوج.
الحكاوي كثيرة اثارت ردود فعل سالبة في حق الزمبجة الذي ارغي وازبد في جلسة قبل الظهر مهددا بضرب احد خصومه المجاهدين الذين لا يخافون من انتقاده وبعد ان تم حجزه هدد متوعداً بالفاظ نابية يعف الموقع ان ناتي بذكرها قائلا (( بعد ما أغادر الدفاع الشعبي شوفوا ليكم بلد انت وحسن وراق ))
جانا الخبر شايلو النسيم من دار الحركة الاسلامية فقالت لي العصفورة التي كانت راة في اليافطة .. الزمبوج يخاف من اليرقة يقوم يطلع ليهو ورقة ؟؟ ابشر بطول سلامة يا بوعلي انت لاك كذاب ولا كغشاش ولا بتاكل قروش المجاهدين ولا بتزوق بقروش الكشف دا آآآآآآآآآآآآآآآآآآآي يا ولا بتجدع العفش داآآآآآآآآي يا. ولا بتتحرش بالمجاهدات آآآآآآآآآآآآآآآآي يا