العمل الجبان الفطير سرعان ما يتكشف وتظهر الشخوص المهزومة التي لم تجد ما تدافع به عن نفسها سوي التحرك كخفافيش الظلام لدس منشور هزيل مشحون بالاخطاء اللغوية تفضح كاتبه ( استاذ) الفضائح الذي كان يملي بتوجيه الجاهل (منسق ) الفساد ولم يجدوا الا احد المتسلقين الذي يبحث له عن وضعية في هذا العك وهو العاطل عن كل موهبة سوي التبرع بجهاز لاب توب لكتابة المنشور الفضيحة ولم يجدوا هذه المرة بعد غياب soha (ابوشنب )غير soha ( أبو ضنب ) المرجرج الخائض الوحل المتسلبط في الدعوة والاعلام والعاطل عن اي موهبة سوي الاستعداد للتفاني من اجل الزمبوج حتي لو دعي الامر بالانبطاح وهو الذي يقوم بالاعمال (الخسيسة ) ووصلتنا ملفاته من النشاط الطلابي ( وحدة البصاصين ) وانتهاكاته وسط الطلاب وفي منظمة الشهيد ولجهالة (الجوار ) دس المنشور باليمين وانا ساكن شمال .. لا أملك الا أن اقول ل soha ابوضنب اتفضحت وبعد دا احسن تغادر الحي الذي تسكن فيهو بالاجار ولا تنتظرالزمبوج لدفع الاجار لانه سوف يفكك عكس الهواء واسأل ذلك المجاهد الخريج الذي كان يمسح له مرحاضه واخيرا طرده .. فهمت يا (حمارة ) كما كان يناديك المرحوم الرجل المناضل المتقدم في افكاره لكن النار تلد الرماد يا soha ابوضنب .. وقعت وراسك ( اتهشم ) وما سميت!!