عندما أقرأ مقالاً لمولانا سيف الدولة أحس بأننى أقرأ مقالاً مكتوباً بمداد مصدره (ضمير الدولة ) ، مقدمة وبراهين وحجج تتسق مع روح المقال ومقدرة عالية على التحليل والإستدلال .
بخصوص موضوع المقال فنعم أضحت السلطة القضائية أشبه بمدّاحى طار يُسبحون بحمد رأس الدولة وأجهزته المصنوعة .