فى بواكير العام 1998 كنت اعمل فى مدرسة شيكان للبنات وكنت يومها ادرس الرياضيات والعلوم لبناتى اللائ بارك الله لى فى عمرى حتى اراهن يحملن الشهادات الجامعية فى مختلف التخصصات
وها انا اليوم ارى واحدة من بناتى النجيبات تزف الى عريسها وسط دعاء الطيبين كما قال شاعرنا هاشم صديق وكما غنى ابو اللمين
وانى لادعو للابنة وفاء بأن يبارك لها فى زوجها وبيتها وذريتها وان يجعل بينهما المودة .والرحمة
ابنتى وطالبتى وفاء اننى اكثر فرحا لك واسأل الله ان يطيل فى عمرى لارى ولاء فى فستان زفافها فأنتما انة اعز اخوانى فى التربية والتعليم( الاستاذ والاخ العزيز قرشى والاستاذة والاخت العزيزة حياة)
حركت فى صور زواجك كل مباهج الفرحة عندى فكنت حضور ومعى زوجتى اية وابنى محمد واتمنى ان يمد الله فى الاجال لاشهد فرحة ولاء ويمنى وغسان
اميين يا رب العالمين
مرة اخرى مبروك وبارك الله فى زوجك وبيتك وذريتك
استاذك: راشد حسن طه