وانضم الى عقد المهاجرين الى رحاب الله حبة اخرى مساء الامس الاربعاء 13. 6 .2012 !!!
... حبة كان ضياء بريقها واضحاً مشعاً فى سماواتنا, يتميز بريقه ويشع نوره ليمنح الجميع هدىً الى مواطن الجمال فى فن الطنبور ... وابى الطيف الا ان يرحل عنا لاحقاٍ بمن سبقوه فى عامنا هذا الّذى حاز على لقب عام الاحزان فى الوسط الفنى بلا منازع ... مضوا جميعاً وفى زمن وجيز ليتركوا الفرصة سانحة لظلام ليل ليتسلل الينا ويحيل المكان الى عتمة كانت لا تعرف ان تجد طريقها لنا .. وهم بيننا .... لك الرحمة استاذ محمد كرم الله ولا نقول إلا ما يرضى الله ( إنّا للّه وإنّا إليه راجعون)