بدلا من الحرائر دارفور اختار الشباب كلمة الكنداكة وهي اشمل واعم وهي تهدف النضالات المراة في كل ربوع بلادي وانها لنعم الاسم وذلك تكريما واستشرافا لدورها النضالي والريادي وتكريما واعترافا لدورها في تحملها لتبعات الحروب من تربية ابنائها في غياب الزوج وغلاء المعيشي ومرورا لترملها وتشريدها وقتل و اغتصاب ابنائها امام عينيها حتي اغتصابها وبتر اجزاء من جسمها وعقر بطنها
وانها لنعم الاختيار