يحكي عن 2 من اصدقائنا وهم أشقاء
في حي المحالج زمان
إنو أهلم كانو مسافرين في رمضان وهم في البيت براهم
جهزوا السحور وقفلوا الأبواب والشبابيك وناموا علي أمل الإستيقاظ للسحور
شالتهم نومة وواحد فيهم ( م ) صحي وقعد يصحي في التاني ( ق )
قال ليه يا ( ق ) قوم لكني شاكي إنو الوقت إتأخر
( ق ) صحي من النوم وقال ل ( م ) : اسمع ،، ما تفتح الباب ولا شباك ولا تولع النور
خلينا نتسحر أول وبعد داك نشوف الحاصل شنو ؟
وقد كان
ثم فتحو الشباك ،،، يلقوا ليك الدنيا صباح والناس ماشين وجايين