يوريايوريا
|
|
|
الاسم النظامي | Diaminomethanal (مركب عضوي)، كاربونيل ثنائيّ الأميد (مركب غير عضوي) |
أسماء أخرى | كارباميد، كاربونيل ثنائيّ الأمين، كاربونيل ثنائيّ الأميد بولة (ترجمة عربية) |
معلومات عامة
رقم الكاس | 57-13-6 |
بوب كيم | 1176 |
RTECS number | YR6250000 |
م إ ن م ج | NC(=O)N |
خصائص
صيغة كيميائية | CH4N2O |
كتلة مولية | 60.06 غ.مول−1 |
المظهر | صلب أبيض |
الكثافة | 1.32 غ/سم3 |
نقطة الانصهار | 132.7–135 °م
|
الذوبانية في الماء | 108 غ/100 مل (20 °م) 167 غ/100 مل (40 °م) 251 غ/100 مل (60 °م) 400 غ/100 مل (80 °م) 733 غ/100 مل (100 °م) |
القاعدية (pKb) | pKBH+ = 0.18[1] |
البنية
عزم جزيئي ثنائي القطب | 4.56 ديباي |
مخاطر
صحيفة بيانات سلامة المادة | JT Baker |
EU Index | غير موجود |
نقطة الوميض | غير مشتعل |
مركبات قريبة
يوريا ذات علاقة | ثيويوريا هيدروكسي كارباميد |
مركبات ذات علاقة | فوق أكسيد الكرباميد فوسفات اليوريا |
في حال عدم ذكر الشروط فإن البيانات الواردة أعلاه مقاسة في الشروط النظامية
ومدونة حسب النظام الدولي للوحدات
|
الكَرْبامِيد (بالإنجليزية: carbamide) أو
اليُوْرِيا (بالإنجليزية: urea) أو
البَوْلة هي مركب عضوي صيغته الكيميائية CO(NH
2)
2. اسم الكارباميد موصى به في الأسماء الغير احتكارية العالمية والمستخدم في أوروبا. كمثال: المركب هيدروكسي يوريا (الاسم المصدق عليه قديمًا في إنجلترا) أصبح الآن هيدروكسي كرباميد. من الأسماء الأخرى
راتنج الكرباميد (بالإنجليزية: carbamide resin) ،
إيزويوريا،
ثنائي أميد الكربونيل (بالإنجليزية: carbonyl diamide)،
ثنائي أمين الكربونيل (بالإنجليزية: carbonyldiamine).
تنتج هذه المادّة لدى الكثير من الحيوانات، كمركّب نهائي لعمليّة استقلاب المركّبات الآزوتيّة (كالحموض الأمينيّة مثلاً) في دورة الكرباميد التي تحدث في الكبد، وتُطرَح من الجسم عن طريق البول. الكرباميد الصافي مادّة بلورية بيضاء رائحتها قريبة من رائحة النشادر، غير سامّة وحتّى نظافيًّا غير ضارّة.
نبذة تاريخيّةكانت اليوريا أول مركّب عضوي ينتج اصطناعياً من مواد بادئة لا عضوية، وأدى ذلك إلى هدم مبدأ الحياتية (بالإنجليزية: vitalism) أو «vis vitalis» أي القوّة الحياتيّة باللغة اللاتينيّة.
اكتُشفت المادّة كمادّة بذاتها عام 1773 من قبل هيلار مارين رووٍيلّ Hilaire Rouelle. وأوّل من قام بتصنيعها كان فريدريخ فوولر Friedrich Wöhler سنة 1828 عبر عمليّة تفاعل كيميائيّة بين سيانات البوتاسيوم وسلفات الأمونيوم؛ بهذه الطريقة مهّدت الطريق لفرع الكيمياء العضويّة، بعد إثباتها أنّ الموادّ العضوية يمكن أن تُنتج من أشياء وموادّ غير حيّة.