دعـــوة للتـخيـل ............... وشكرا لله

لنتخيل معاً أننا...ننتمي إلي هذه الحالات... التي حاولنا تعريفها أدناه

ومن منطلق...هذه التعريفات.....دعونا نقف للحظات عند كل حالة ونواصل التخيل
*



*

*

*

المعاق جسدياً
:

تريد أن تشرب الماء فتوقِع الكأس بدلاً من أن ترفعه !*

*

*

*



المشلول

:

تتمنى لو كان بِاستطاعتك أن تسارع لِتساعد أمك على النهوض لكنك لا تقوى أن تساعد نفسك إذ لا تستطيع أن تنهض بنفسك !

*

*

*

*


الأصمّ:

تعلم أنّ هناك نكتة أو فكاهة أو تعليق مضحك عندما ترى تلك الأفواه مفتوحة بينما لا تعرف ما هو الموضوع أساساً !*

*

*

*

الأبكمّ:

كل ما يخرج منك هي فقط الـ ( أَ إِ أُ ) و تحاول أن تخبر أحدهم بِأنّك تشعر بِالألم بِهذه الحروف !*

*

*

*

الأعمى:

يوصف لك أحدهم كيف هو المنظر من أمامك قائلاً لك بأن الأشجار خضراء ، وبالتأكيد لا تكمن المشكلة في شكل الشجرة الذي لا تعرفه ، و إنّما في اللون الأخضر كيف يكون شكله يا إلهي !*

*

*

*

المعاق عقلياً:

تشاهد سخريات الآخرين منك لكن تحسبهم فرحين بِوجودك معهم بينما لا يتأثر بهذا الإحساس المؤلم إلا من أنجبتك ، وربما بعض أخوانك ، و تندهش من نظرات الأطفال الغريبة ، غير أنه ليس لديك ما يسمى بِـ (العقل) حتى تفكر في الإجابة علي الســـؤال (لماذا يحدقون في هكذا )

أَتدرِكون كَم نحن مَحظُوظُون . . ! إذ ليس بنا شيء....مما ذكرنا أما يجدر بنا شكر اللّه إلى مالا نهاية علي ما أنعم علينا به . . !


الحمد للہ

الحمد آلاف والشكر آلاف

الحمد لله

زكر فان الزكرى تنفع المؤمني فعلا هذا حالنا جمبع حول هذا الابتلاء الرباني فنحمد لله كثير على عمة الصحة والعافية ونساله سبحانه وتعالى القادر على كل شي ان يشفى كل ذو علة يارب العالمين ببركة هذا الشهر الكريم وفي مثل هذة الابتلات يوصينا الحبيب المصطفي صل الله عليه وسلم ان نقول سبعا الحمد لله الذي عفاني بما ابتلاك به وان ندعو لهذا المصاب بالشفاء فدعوة المؤمن لاخيه مجابه
شكرا لك دكتور على هذا لتذكير المهم .

الف حمد وشكر لك يارب علي جزيل نعمتك