كل المشروعات الجديده لابد لها من دراسه شامله اكرر شامله لكن مشروع منتزه الشهيد جوار كبرى رفاعه صمم ونفذ بعشوائيه ومنتهى الاستهتار واصبح الآن اكبر خطر لأطفالنا ومستقبل هذه الامه ذلك انه نفذ على شفا جرف هار ( قيفة البحر ) حيث اصبحمنسوب النيل فى قمته واصبح المنتزه بكامله داخل البحر سيما الساقيه ( ليست ساقية حمد الريح ) والتى تحمل بداخلها قرابة المائة طفل اضف لذلك كوابل الكهرباء والتى غمرت بالماء والكل يعلم خطورة الكهرباء مع الماء . سينخفضمنسوب النيل ولكن متى تعمود الساقيه للدوران ؟؟؟؟ . الارض قد شبعت بالماء ولا اظنها تجف قريبا ويفتقر المنتزه للبداءل التىوتدفع الاسر دم قلبها للترفيه عن صغارها حيث تفتقر هذه المدينه للمتنفس رغم موقعها المميز . كان الاجدى ان يكون موقع المنتزه فى المثلث الذى يقع جوار الكبرىمن الناحيه الشماليه او اى مكان آخر لاهدد اسرنا بالغرق, وان تضاف اليه مزيدمن الالعاب اسوة ببقية المنتزهات الموجوده بالعاصمه او مدنى فللمنزهات حيويتها للاسر المنكده بهمومها اليوميه وترويح عن النفس وسؤالى لماذا القطاع الخاص لايدخل فى مثل هذه الاستثمارات وهى مربحه بكل المفاييس ومنفعه مشتركه بيننا وبينهم وللمحليه ودمتم .