دقات تطرق بوابة الحياة بنبض حاس وله صلصل..إما ان نفتح لطارق الشعور بنفس الإيقاع المرتد وإما ان نرده من حيث ضرب بإيقاع آخر....
إيقاعات الحياة لها تقاسيم من الشجن والتجاوب حركة تغير من ساكن الفؤاد المتنظر لمن يطرقه...!! لكل إيقاع فينا انفاس من ظروف وآهات متجاذبة الطرق...تحدص إما انسجاما..او تنافرا" مفير الإتجاه.....ومع هذا فهو إيقاع....
للحزن فينا إيقاع...وللسعادة فينا آخر...والشوق فينا إيقاع حنين...........
شئنا ام ابينا نكون موقعين علي موسيقي الحياة بسلاسة او (ب شتارة)..
الزول الأشتر والتاني الايقاعو تمام....أشكال وأخري