يا المحبوب كتر خيرك على تلفونك الذى
أتاح لى التحدث و الإطمئنان على الكبير
هاشم كبير ، والدردشه مع أبو الدرش
الجميل ، والفنان خالد وشخصكم الأصيل.
يا سلام على حميمية ودفء ناس الحصاحيصا
عند التواصل والالتقاء ، ربنا يرجع الكبير
هاشم سالماً، ويرد غربة كافة الاعزاء
للبلد.
وتحياتى وأشواق لك ولهم ، قول لابو الدرش
البركة فى الشوفة من خلال الصور الجميلة
لسه مازالت شباب أما أنا فلقد أشتعل الرأس
شيباً ، و هدت الغربة آمالى .