جداد الوادى ...... حق حبوبه بت العاقب
جداد شكله جميل وحجمه كبير وألوانه من الأبيض والأسود
يقضى يومه من الفجر سعياً وركضاً على أرجله داخل حوش حبوبه
وعند شفق المغارب يفرد جناحيه ويطير من راكوبه الى حيطه الى تكل
حتى يستقر في شجرة نيم جدى حمدنالله الله يرحمه
وكانت لجداد الحبوبه أريح وأمن سكن ليلآً
تلك الشجره التى لا تزال واقفه شامخه مخضره .
خضرة نيلنا وأرضنا
وشموخ أهلنا
ووقوف الراحلون عنا في دواخلنا ......
ألف رحمه ونور تنزل على كُل من رحل عنا
الحى الأوسط الحـــــــــــــــــــــــــى
استودعكم الله
لنا عوده إذا في العمر بقيه .
يلا يا شباب هل من مزيد