هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 النساء ناقصات عقل ودين

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
يحي الدينG.T

يحي الدينG.T



النساء ناقصات عقل ودين Empty
مُساهمةموضوع: النساء ناقصات عقل ودين   النساء ناقصات عقل ودين Icon_minitime1الثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 9:39

يدَّعي بعضُ النَّاس أنَّ الإسلام يحتقرُ المرأة ويعتبرُها ناقصة عقل , وبالتَّالي لا ينبغي استشارتها في أيِّ أمر من الأمور , أو تَوْلِيتها أيّ مَنْصب من المناصب ! وحُجَّتُهم في ذلك أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم قال : النِّساءُ ناقصاتُ عقلٍ ودِين , وقال : لا يُفلحُ قومٌ وَلَّوْا أمُورَهم امرأة !

لِنبدَأ بقضيَّة ولاية المرأة : روى الإمام البخاري في صحيحه عن أبي بكرة رضي اللَّه عنه , قال : لقد نَفعني اللَّهُ بكلمة أيَّام الجمل : لَمَّا بلغَ النَّبيَّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم أنَّ فارسًا (أي الفُرْس) ملَّكُوا ابنةَ كِسْرَى (أي جعلُوها ملكةً عليهم بعد وفاة والدها) , قال : لَنْ يُفلحَ قومٌ وَلَّوْا أمرَهُم امرأة . (الجامع الصّحيح المختصر – الجزء 6 – ص 2600 – رقم الحديث 6686) .
فالنَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لَم يقلْ إذًا هذه الجملة في خُطبةٍ عامَّة وكَتشريعٍ عامٍّ , وإنَّما كانت تعليقًا منه على حدَثٍ سياسي مُعيَّن , وهو تَوَلِّي ابنة كِسْرَى عَرْشَ المُلْك خلَفًا لِوَالِدها . وقد صدَقتْ توقُّعاتُ النَّبيِّ فعلاً لأنَّ الفُرسَ الذين كانُوا وَقتَها قوَّةً عُظمى تُوازي قوَّة الرُّوم , زال مُلكُهم بعد سنوات قليلة من هذا الحدث .
وحتَّى لو أخذْنا بقَول النَّبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في هذه الحادثة على أنَّه تشريع عامٌّ , فهو لاَ يَمنع المرأة من تَوَلِّي كلَّ المناصِب العُلْيَا , وإنَّما منصب رئاسة الدَّولة فقط , ربَّما لأنَّ هذا المنصب بالذَّات يتطلَّب خشونة أكثر , وحركة دائمة , وأعصابًا من حديد , نظرًا لِتنوُّع المسؤوليَّات , وحِدَّة الانتقادات , وكثرة التَّقلُّبات والهزَّات , فتكون طبيعة الرَّجل أكثر تحمُّلاً لهذه الأشياء .
هذه إذًا كلُّ القضيَّة ! ولو تأمَّلْنا في كلِّ بلدان العالم اليوم , لَوَجدنا أنَّ الغالبيَّة العظمى لِرُؤسائها هم رجال ..

ننتقل الآن إلى قضيَّة نُقصان العقل : روى الإمام البخاري في صحيحه عن أبي سعيد الخدري رضي اللَّه عنه , قال : خرج رسولُ اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في أضحَى أو فطر (أي في عيد الأضحى أو عيد الفطر) إلى المصَلَّى , فمَرَّ على النِّساء , فقال : يا معشرَ النِّساء , تَصَدَّقْنَ فإنِّي رأيتُكُنَّ أكْثَر أهل النَّار . قُلْنَ : وبِمَ يا رسولَ اللَّه ؟! قال : تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وتَكْفُرْنَ العَشِير , ما رأيتُ مِن ناقصات عَقْلٍ ودِين أذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُل الحازم من إحداكُنَّ ! قُلْنَ : ومَا نُقْصَان دِيننَا وعَقْلِنَا يا رسولَ اللَّه ؟ قال : أليسَ شهادة المرأة مثل نِصْف شهادة الرَّجُل ؟ قُلْنَ : بَلَى , قال : فذلك من نُقْصان عَقْلِها , أليسَ إذا حاضتْ لَمْ تُصَلِّ ولَمْ تَصُمْ ؟ قُلْنَ : بَلَى , قال : فذلكَ من نُقْصان دِينها . (الجامع الصّحيح المختصر – الجزء 1 – ص 116 – رقم الحديث 298) .
هذا إذًا هو الحديث الذي لم يَخرج منه بعضُ النَّاس إلاَّ بجملة : النِّساء ناقصاتُ عقل ! فلْنُحاول معًا فَهْمه خُطوة خُطوة :
قال أبو سعيد الخدري رضي اللَّه عنه : خرج رسولُ اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في أضحَى أو فطر (أي في عيد الأضحى أو عيد الفطر) إلى المصَلَّى .
فالمناسبة إذًا كانت مُناسبة عيد وفَرح . فهل من المعقول أن يَستغلَّ النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم هذه المناسبة لِيَشتُم النِّساء في وجوههنَّ , ويُنكِّد عليهنَّ فرَحهُنَّ ؟! طبعًا غير معقول ! وقد تحدَّثْنا سابقًا عن أخلاق النَّبيِّ العالية , وعن وِصايته بِحُسن معاملة المرأة , هذا فضلاً عن أنَّه سمح لها بالخروج مع الرِّجال والأطفال لِصلاة العيد حتَّى ولو كانت حائضًا , لِتَفرح معهم بهذا الحدَث السَّعيد .
قال أبو سعيد : فمَرَّ (أي النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم) على النِّساء , فقال : يا معشرَ النِّساء , تَصَدَّقْنَ فإنِّي رأيتُكُنَّ أكْثَر أهل النَّار . قُلْنَ : وبِمَ يا رسولَ اللَّه ؟!
وطريقة الرَّدِّ هذه تدلُّ على أنَّ النِّسوة لَم يغضَبْنَ من كلام النَّبيِّ , بالرَّغم من أنَّ ظاهرهُ ذمٌّ لهنَّ !
لِمَاذَا ؟ طبعًا لأنَّ لهجة النَّبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لم تكُن لهجة غاضِب أو شامِت , حاشَى وكلاَّ , وإنَّما كانتْ لهجةً باسمة , فيها نوعٌ من الدّعابة , الغايةُ منها تَنبيه هؤلاء النِّسوة إلى صِفَة ذميمة مُنتشرة عند الكثير منهنَّ , قد تؤدِّي بهنَّ إلى النَّار إن لم يُصلِحْنَها .
ثمَّ بيَّن لهنَّ هذه الصِّفة , فقال : تُكْثِرْنَ اللَّعْنَ وتَكْفُرْنَ العَشِير . بمعْنَى أنَّ الزَّوج لو أحسنَ إلى إحداهُنَّ الدَّهر كلَّه ثمَّ رأتْ منه شيئًا لا يُعجبها , فإنَّها تقول : ما رأيتُ منك خيرًا قطُّ !
ثمَّ تابع النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم كلامَه بنَفْس اللَّهجة الباسمة مع الدّعابة , فقال : ما رأيتُ مِن ناقصات عَقْلٍ ودِين أذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُل الحازم من إحداكُنَّ !
ولو كان يُريد فعلاً بهذا الكلام التّنقيص من قدرهنَّ , لقال مثلاً : إنَّكُنَّ ناقصاتُ عقل ودين ! لكنَّه لَم يقلْ ذلك لأنَّه لم يكن يقصدُ إهانَتهُنَّ ولا التَّنغيص عليهنَّ في يوم العيد , ولا حتَّى في الأيَّام العاديَّة . بل لو تأمَّلْنا في قوله : ما رأيتُ من ناقصات عَقْلٍ ودِين أذْهَبَ لِلُبِّ الرَّجُل الحازم من إحداكُنَّ , لَوَجدناهُ في الحقيقة مَدحًا وليس ذمًّا ! نعم , فهو يمدح في النِّساء أنُوثتهنَّ التي تتميَّز بالرِّقَّة والعاطفة والدَّلال , بحيثُ لا يصمد أمامها أشدُّ الرِّجال حزمًا ! وهذا كما يقول أبٌ لابنته مثلاً : عجبًا ! كيف استطعتِ إقناع جدِّك بالذَّهاب معنا , مع أنَّني حاولتُ معه كثيرًا فلم يقبل ؟!
فجاء استفهامُ النِّساء أيضًا هادئًا , يُناسب لهجةَ النَّبيِّ المرحة : قُلْنَ : ومَا نُقْصَانُ ديننَا وعَقْلِنَا يا رسولَ اللَّه ؟
فهُنَّ إذًا لَم يغضَبْنَ , ولَم يَعتبرنَ كلام النَّبيِّ إهانة لهنَّ .
قال : أليسَ شهادة المرأة مثل نِصْف شهادة الرَّجُل ؟ قُلْنَ : بَلَى , قال : فذلك مِن نُقْصان عَقْلِها , أليسَ إذا حاضتْ لَمْ تُصَلِّ ولَمْ تَصُمْ ؟ قُلْنَ : بَلَى , قال : فذلكَ من نُقْصان دِينها .
ففسَّر لهنَّ النَّبيُّ نُقصانَ عقلهنَّ ودينهنَّ تفسيرًا واقعيًّا , لأنَّه وإن كان يَمزح فهو لا يقول إلاَّ حقًّا ! أمَّا نُقصان العقل , ففسَّره بأنَّه , عند كتابة الدَّيْن , يشهدُ هذه الكتابةَ رجُلان , فإن لم يُوجَد رجُلان , فرجلٌ وامرأتان . وقد بيَّنَّا أنَّ السَّبب في ذلكَ يعود ربَّما إلى أنَّ المرأة ليست لها خبرةٌ مثل الرَّجل في مثل هذا النَّوع من المعاملات الماليَّة . فعند حُضور امرأتين , تُذَكِّر إحداهُما الأخْرى عند الحاجة لذلك .
وأمَّا نُقصان الدِّين : فليس فيه أيضًا ذَمٌّ للمرأة , وإنَّما فيه تخفيفٌ عنها من بعض العبادات ! فقد أعفاها اللَّهُ تعالى في فَترة حيضها ونفاسها من الصَّلاة والصَّوم , إلى أن ينقطع عنها الدَّم , فتقضي حينئذ الصَّومَ ولا تقضي الصَّلاة .
هذه إذًا كلُّ المسألة بخصوص نُقصان عقل المرأة ودينها . ولو كان الإسلام يعتبر المرأة أقلّ عقلاً من الرَّجل , لَمَا كَلَّفها بأعظم وأنبل وأصعب مُهمَّة , وهي تربية الأبناء الذين هم قِوام كلّ مجتمع .

إنَّ العقل نعمة من نِعَم اللَّه , أنعمَ بها على عباده جميعًا , نساءً ورجالاً . وإذا كان النَّاسُ يتفاوتُون في عِلْمهم وذكائهم ورجاحة عقلهم , فهذا لا يعود أبدًا إلى جنسهم , وإنَّما إلى طريقة كلِّ واحد منهم في استغلال هذه النِّعمة .
وقد روى الإمام البخاري في صحيحه عن المسور بن مخرمة ومروان بن الحكم , يُصدِّق كلُّ واحد منهما حديث صاحبه , في قصَّة صُلح الحدَيْبيَة حديثًا طويلاً نأخذ منه ما يلي : فلمَّا فرغَ من قضيَّة الكتاب (أي كتابة عقد الصُّلح) , قالَ رسولُ اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم لِأصحابه : قُومُوا فانحرُوا ثمَّ احلِقُوا . فوَاللَّهِ ما قام منهم رجلٌ حتَّى قال ذلك ثلاث مرَّات ! فلَمَّا لَمْ يَقُم منهم أحدٌ دخلَ على أمِّ سَلَمَة (زوجته) , فذكَر لها ما لَقِيَ من النَّاس . فقالت أمُّ سَلَمة : يا نَبيَّ اللَّه , أتُحِبُّ ذلك (أي أتُحِبُّ أن يَنْحر أصحابُكَ ويَحْلِقُوا) ؟ اخرجْ , لا تُكَلِّمْ أحدًا منهم كلمةً حتَّى تَنْحَر بُدْنَك (وهي النَّاقة أو البقرة) وتدعُو حالِقَك فيَحلقك . فخرجَ , فلَمْ يُكلِّم أحدًا منهم حتَّى فعلَ ذلك : نَحَر بُدْنَه , ودعا حالِقَه فحلَقه .
فلمَّا رأوا ذلكَ , قامُوا فنحَرُوا . (الجامع الصّحيح المختصر – الجزء 2 – ص 974 – رقم الحديث 2581) .
فأُمُّ سَلَمة هنا أشارت على النَّبيِّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم برأي سديد , فنفَّذه على الفَور , وانْحلَّت المشكلة ! ولو كان النَّبيُّ ينظرُ إلى المرأة على أنَّها ناقصة عقل , لَما أخذَ برأيها في أيِّ مسألة من المسائل . ولكنَّه كان ينظُر إليها حقيقةً على أنَّها كاملة العقل , وكان يتعاملُ معها على هذا الأساس . وقد روى الإمام أحمد في مُسنَده عن أنَس بن مالك رضي اللَّه عنه , قالَ : كان النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم في طريق , معهُ ناسٌ من أصحابه , فلَقِيَتْهُ امرأةٌ فقالتْ : يا رسولَ اللَّه , إنَّ لي إليكَ حاجة (أي أريد أن أتحدَّث إليك في أمر) . فقال : يا أُمَّ فُلان , اجْلِسي في أيِّ نَواحي السِّكَك شِئْتِ , أَجلِس إليكِ . ففعلَتْ , فجلسَ إليها حتَّى قَضتْ حاجتها (أي انتهت من مسألَتها) . (مسند الإمام أحمد بن حنبل – الجزء 3 – ص 119 – رقم الحديث 12218) .
بل إنَّ نَبِيَّنا محمَّدًا صلَّى اللَّه عليه وسلَّم كان يتأدَّبُ حتَّى مع الأطفال الصّغار , ويُعاملهنَّ معاملة الكبار . فقد روى ابن ماجه في سننه عن أنَس بن مالك رضي اللَّه عنه , قالَ : إن كانت الأمَةُ (أي الطّفلة الصَّغيرة) مِن أهل المدينة لَتأخُذُ بِيَد رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم , فَمَا يَنزعُ يَدَهُ من يَدهَا حتَّى تذهبَ به حيثُ شاءتْ من المدينة في حاجَتها (سنن ابن ماجة – الجزء 2 – ص 1398 – رقم الحديث 4177) .

حتَّى في الجِماع , لَم يَنْسَ النَّبيُّ صلَّى اللَّه عليه وسلَّم أن يُلْفِتَ نظَر الزَّوج إلى أنَّ لِزَوجته الحقّ في الاستمتاع به , تَمامًا مثلما يَستمتعُ هو بها . فقد روى أبو يعلى في مُسنَده عن أنَس بن مالك رضي اللَّه عنه , أنَّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وسلَّم قال : إذا جامعَ أحدُكُم أهلَه فَلْيَصْدُقها , ثمَّ إذَا قَضَى حاجتهُ قبلَ أن تَقْضِي حاجتَها فلاَ يعجلها (أي فَلْيَنْتَظِر قليلاً ولا يستعجلها) حتَّى تقضي حاجتَها . (مسند أبي يعلى – الجزء 7 – ص 208 – رقم الحديث 4201) .
فهل سَمِعْتِ يا أختي الفاضلة بمثل هذه التَّوجيهات النَّبيلة في أيِّ وثيقة من وثائق حقوق المرأة ؟!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
وليد العشي

وليد العشي



النساء ناقصات عقل ودين Empty
مُساهمةموضوع: رد: النساء ناقصات عقل ودين   النساء ناقصات عقل ودين Icon_minitime1الثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 11:55

كتر خيرك با مارد
النساء ناقصات عقل ودين
لكن بينى وبينك ما هينات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
صلاح محمد الجاك

صلاح محمد الجاك



النساء ناقصات عقل ودين Empty
مُساهمةموضوع: رد: النساء ناقصات عقل ودين   النساء ناقصات عقل ودين Icon_minitime1الثلاثاء 25 أغسطس 2009 - 19:05

اي والله ياعشي بس انت وصلت سرعه خلاص ههههههههي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الرشيد حبيب الله التوم

الرشيد حبيب الله التوم



النساء ناقصات عقل ودين Empty
مُساهمةموضوع: رد: النساء ناقصات عقل ودين   النساء ناقصات عقل ودين Icon_minitime1الأربعاء 26 أغسطس 2009 - 20:02

تحياتي للجميع..
يكثر الحديث عن الشراكه الزوجيه هنا و هناك.. ويذداد التذمُر لدي الأزواج أكثر منه عند الزوجات؟؟ فهُن و إن جاهرن بشئ من ذلك، لا يتعدي حدود العلاقات الشخصيه لدي أولياء إمورهن أو المُقربات من الصديقات أو من وراء حجاب في غياب الأزواج يبُحن به لدي بعض البرامح المٌختصه في بعض قنوات الفضاء..
و بعد أعزائي الأزواج..
بنات حواء ديل كانت عقولكم وين قبل الزواج عند التخطيط لذلك الفردوس المفقود؟؟؟أم إنتهي العسل بكل لذته الروحيه و الجسديه وأتي البصل برائحته تلك و بدأت المأقي تزرف دموعاً زرفتها من قبل حتي و صلت قلب المحبوب و تحكرته بل و إحتكرته حتي توجت العلاقه بهذا القفص (الحديدي) المطلي ظاهرياً بماء الذهب و من ثم خرجنا نتذمر من دينهن و عقولهن و رجعنا نتشبث بمقولة ( أنهُن ناقصات عقل و دين؟؟) و نسينا أو تناسينا بقية ما أتي به الشرع المُطهر في حقهن علينا!! و أين كانت جميع العقول قبل كل ذلك..؟؟ الحياة محطات والزواج محطه يطيل الجلوس فيها سواء من هذه أو من تلك.. عليكم بالإستعداد لهذه المحطه مستصحبين معكم كل دعاوي المنطق و الحكمه ولا تنسوا علب الدُخان و أكياس التمباك الضخمه(وارد شقره).. فالرحله طويله والذاد يبدو أنه قليل لدي البعض!!!!! و يا ديار ما زارك شر؟؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
النساء ناقصات عقل ودين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دين الامن ودين أبوطيرة ودين الشرطة..نفس الدين النزلو الله جوة المصحف وكتب السيرة
» في اعترافات النساء ..عساكر النظام العام يعتصبون النساء في الحراسات
» فخورة اني ناقصه عقل ودين
» الحوار الساخن بين آدم وحَوَاءْ
» فى زكر النساء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: