في هذه اللحظة تهرب كل معانى القول في حضرة عميرى الإنسان الفنان القيمة النجم الذى مرسماءنا في عجل مابين برهة التحديق فيه والدهشة..
لم أكن في ذلك الزمن غير يافع صغير شهدت عميرى في محطة التلفزيزن الاهلية ببنطالة الشارلى ستون وقميصه التحرمنى منك لولم تخنى الذاكرة,,وشهدته على صهوة جمل في إحدى أعماله الفنية وسمعته مدندن لوأعيش بى زول ليهوقيمة ..وكثير من المشاهد التى جعلتنى أتعلق بعميرى وجعلت إحساسى به فوق مستوى عمرى وفهمى ..
بت أجمع كل مايتعلق بعميرى من صور وأعمال بقيت في ذاكرتى في إرشيف مكتبتى الغير منشأة بنظام وجمعت بعضها وأحضرته معى في المغترب سنوات عددا.
شكراًاستاذحسن بعثك لتلك الجلسة العميرية بكل تفاصيلها ورحم الله عميرى وفى جنات الخلد ايها الإنسان..