ااتفقت آراء كثير من صانعي القرار في المجتمع الدولي وانصبت في إتجاه ضربة عسكرية لسوريا.. بقيادة أوباما عن أمريكا وديفيد كاميرون عن بريطانيا وهي تصريحات وآراء مشابهة لآراء الفرنسيين..
في المقابل اعتراضات روسية وصينية وإيرانية للضربة.. لكنها تصريحات خجولة يؤكدها سحب روسيا رعاياها من سوريا.. وسحب أسطولها الحربي من ميناء طرطوس.. ما يدل على قناعتهم أن الضربة قادمة لامحالة..
الإدارة السورية لعبت النار.. ودمرت الشعب بالكيماوي.. وحان وقت الخلاص منها.. نحن مع الشعب.. وقد سبلط الله لبشار يد الكفار ليتنتقذ الشعب السوري المسالم.. كم أتنمناها ضربة لا يدفع الشعب فيها ثمناً باهظاً والعار لجيش الخائن بشار.