الرشيد حبيب الله التوم
| موضوع: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 9:29 | |
| لا أدري إن كان قد تم نقل المقال التالي للمدعو (أحمد العرفج) ،عن السودان و شعبه، هنا أم لا. هذا المقال وجد إستنكاراً واسعاً على مواقع التواصل الإجتماعي و بعض المنتديات.. فلكم المعذرة لمن قرأه من قبل أو من قام بنشره هنا.. و التالي ما (تلفظ) به هذا الوقح في حق الشعب السوداني.. | |
|
الرشيد حبيب الله التوم
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 9:34 | |
| الزّول أو الشخصيّة السّودانيّة من الكائنات التي تنشر الحيرة في عقول المفكّرين، فهي كائنات توصف أحيانًا بالكسل والخمول، وهذا أقصى اليمين.. وأحيانًا وصف بالنّشاط والحيويّة النّادرة وهذا أقصى اليسار.. تُ
حسنًا؛ لندخل في عوالم الشّواهد والمقولات وما لها من عوائد، على هذا الشّعب الذي تتقاسمه الهموم والقصائد وكثرة الجوع وقلّة الموائد.
فالشخصية السودانية تتهم أحيانا بصفات سلبية كثيرة ..منها على سبيل المثال : الكسل ، ومن أدلّة الكسل والخمول ما حدّثنا به أبو سفيان بن العاصي أنّ سودانيًّا أوصى ابنه قائلاً: (يا بني.. اجعل هدفك في الحياة الرّاحة والاسترخاء، يا بني.. أحبب سريرك فهو مملكتك الوحيدة، يا بني.. لا تتعب نفسك بالنّهار حتّى تتمكن من النوم بسهولة في اللّيل، يا بني.. العمل شيء مقدّس فلا تقترب منه أبدًا، يا بني.. لا تُؤجّل عملك للغد طالما يمكنك تأجيله لبعد غد، يا بني.. إذا أحسست بأنّ لديك رغبة للعمل فخذ قسطًا من الرّاحة حتّى تزول هذه “الرّغبة”، يا بني.. لا تنسَ أنّ العمل مفيد للصّحة لذلك اتركه للمرضى..)!
ومن شواهد الكسل أنّ هناك مدينة في جمهوريّة السودان تُسمّى (كسلا)، متخصّصة في إنتاج وتصدير الكسل. ومن علامات كسل السّوداني أنّه يحترف في أحايين كثيرة الطّبخ الذي لا يتطلّب أكثر من التّمترس في مكان صغير، ونثر البهارات والملح والزّيت..
وفي العبادة يحب السّوداني (الدّروشة) والتّصوّف التي لا تتطلب أكثر من مسبحة طويلة وتمتمات أصلها غير ثابت وفرعها في الفراغ!
أضف إلى ذلك أنّ الإخوة المصريّين ساهموا في تكريس هذه الصّورة، حين صوّروا في أفلامهم شخصيّة السّوداني (النّوبي) بأنّه حارس عمارة يأكل الطّعام ويحرس الأبواب.. كما إنّ بعض الملابس السّودانيّة تحتوي على جيب أمامي وآخر خلفي بحيث يصحّ لبس الثّوب على أيّ جهة كان، الأمر الذي يعفي السّوداني من بذل أيّ جهد في اللّبس كون الوجهتان كلتاهما أماميّة!
وفي كتاب (أسامة بن لادن الذي أعرف) للصّحفي الأمريكي بيتر برقر يروي المؤلّف عن أسامة بن لادن شكواه من العمالة السّودانيّة بأنّهم يوقّعون العقود معه على عمل يومي مقداره ثمان ساعات، وبعد الشّروع في العمل لا يلتزمون إلا بساعتين ويجعلون الستّة الباقية للرّاحة والاسترخاء!
وآخر الشّواهد على الكسل أنّ الشّعر ومحبّيه عبر التّاريخ بضاعة (الكسالى)،ويشجع على الكسل والدّليل أنّ موريتانيا (بلد المليون شاعر) وليس (شاعر المليون) لا تنتج إلا الكلام، وهي في صدارة الدّول في التخلّف والخمول.. ووفقًا لهذه النّظرة فإنّ السّوداني يحبّ الشّعر وينتجه، وفي ذلك يقول شاعرهم الكبير نزار قباني: (كلّ سوداني عرفته كان شاعرًا، أو راوية للشّعر.. ففي السّودان إمّا أن تكون شاعرًا.. أو أن تكون عاطلاً عن العمل!
حسنًا.. ولكن ماذا عن الصفات الإيجابية الكثيرة في هذه الشخصية..ماذا عن السّوداني الذي في أقصى اليسار، أعني الذي في غاية النّشاط والحيويّة.. فلذلك أيضًا شواهد وعوائد؛ لعلّ أوّلها عندما زار سمو وزير الدّاخلية الأمير نايف بن عبدالعزيز- رحمه الله- السّودان قبل سنوات قال: (أشهد لله أنّكم – معشر السّودانيّين – أفضل من عمل لدينا في المملكة).. ومن الشّواهد أنّك ترى الجامعات البريطانيّة حافلة بالشّخصيات العلميّة السّودانيّة، التي ليس لها مثيل في كلّ الميادين، الأمر الذي يجعل كلّ عربي يشعر بأنّ رقبته قد طالت واستطالت عندما يسمع المجتمع البريطاني يسبغ الثّناء على (العقول السّودانيّة) التي أعطت قيمة مضافة للحركة العلميّة في بريطانيا، ومثل هذا النّشاط العالي يحتاج إلى (سهر اللّيالي) الذي يمارسه الإنسان وليس (النّوم) كما هو ظلم وإجحاف أبو سفيان العاصي المذكور أعلاه!
ومن شواهد ومعالم ومشاهد نشاط السّودانيين أنّهم أكثر النّاس احترافًا لمهنة الرّعي، وهي مهنة الأنبياء، إضافة إلى أنّها مهنة شاقّة لا يصبر عليها إلا أولو العزم من الرّجال، وأتذكّر أنّني في طفولتي الصّحفيّة أجريت تحقيقًا عن الرّعي والرّعاة في السّعوديّة؛ فكان كلّ المشاركين من السّودان، وعندما سألت أحدهم عن سرّ تعلّق (السّوادنة) بهذه المهنة قال: يا أحمد.. الجلوس مع البهائم، وتزجية الوقت في مصاحبتها أفضل من تزجيته مع البشر.. لأنّ المسألة ببساطة تكمن في أنّ البشر يخطئون عليك في حين أنّ البهائم لا يمكن أن يدركك خطؤها ولا زلّتها)! أحمد العرفج - كاتب سعودي
| |
|
الرشيد حبيب الله التوم
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 9:37 | |
| و بتاريخ سابق من العام الماضي (على ما أذكر) ، خط قلم الأستاذ الصحفي / خالد السليمان التالي في حق هذا الشعب العظيم.. | |
|
الرشيد حبيب الله التوم
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 9:38 | |
| كسل السودانيين ! خالد السليمان
لا أستسيغ النكات التي ترتكز على أسس عرقية أو عنصرية أو دينية، ففيها استعلاء بغيض وازدراء سخيف وأولى بصاحبها أن ينظر في المرآة فربما وجد واقع هذه النكات في نفسه !! ومن هذه النكات نكات انتشرت أخيرا من وحي الثورة المصرية تتناول كسل إخواننا السودانيين في التظاهر ضد حكومتهم، وفي الغالب يكتب هذه النكت و يتبادلها ويضحك عليها أناس يعانون من فراغ الوقت وأغلبهم «متسدحين» في المقاهي وغارقين في الكسل الفعلي !! ولو كانوا يملكون قدرا من المعرفة لأدركوا أن الشعب السوداني الذي يسخرون من كسله هو الشعب العربي الوحيد الذي غير ثلاثة من أنظمة حكمه منذ استقلاله، وهو الشعب العربي الوحيد الذي خاض حربا عسكرية ضد المستعمر الإنجليزي بقيادة محمد المهدي في نهاية القرن التاسع عشر !! لكن ماذا أرجو من أجيال «الميلك شيك» و«التشيز بيرغر» و «الكافي لاتيه» ومستحضرات العناية بالبشرة الذين لا يعرف بعضهم معنى النشاط إلا في صولات وجولات المعاكسات ومحادثات غرف الانترنت والتسكع في المقاهي المكيفة بالرذاذ المائي ؟! هل أرجو أن ينزلوا الناس منازلهم أو يحفظوا قدرهم أو يرتقوا في ممارسة روح الدعابة والنكتة دون تحويلها إلى سكاكين حادة تجرح بلا إحساس ؟!.
| |
|
ناجي جندي
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 13:02 | |
| لن نسيء للمملكة التي طالما احتضنت أبناءنا واحتضنتنا بكل دفء.. والسعوديون شعب محترم حد الاحترام.. وحكومتهم راشدة وفرت ما لم توفره كل حكومات العالم.. والشعب السعودي كما عاشرته مشهور عنه حبه للسودانيين على وجه الخصوص.. بل وأمراؤهم ورؤساؤهم نادراً ما تخلو قصورهم من السودانيين.. بل إن للسعوديين علاقات حميمية إنسانية مع السودانيين.. ولكن كما قال خالد السليمان فإن المرآة يمكن أن تكشف الكثير المثير عنه..
وهذا العرفج المعتوه كما وصف نفسه بنفسه في مقال كتب في جريدة المدينة السعودية بعنوان (العرفج متخلف عقلياً).. هو يوصف نفسه بهذا فماذا تنتظر منه.. وقد كتب المعتوه هذا من قبل مشبهاً المرأة السعودية(التي هي أمه وأخته وبنته) بالبقرة.. في وصف أثار استهجان كل نساء العالم وليس السعوديات فقط.. والمثير أخبي الرشيد أنه قد دافع عن فكرته حيث قال: :"أن البقرة كائن مثمر ويمنح الناس الحليب، معلناً استغرابه من غضب النساء السعوديات من تشبيهه لهن بالبقر".. وهو السعودي الوحيد الذي ذكر اسم أمه وزوجته في برامج تلفزيونية حيث هذا مخالف للتقاليد والعرف السعودي المحتشم في لغته.. وقال إنه يكتب من أجل هدفين لاثالث لهما.. الأول أن تشاهد والدته صورته في الصحف.. والثاني هو الحصول على المقابل المادي.. وهو مشهور بسرقة الشعر عن غيره ليفوز بالجوائز المالية حتى قبض في بعض المرات وتم إرجاع الجائزة منه.. ألم أقل لك إنه معتوه. . | |
|
محمد المنصوري
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الخميس 5 سبتمبر 2013 - 13:17 | |
| لا بأس أن نعيد الكتابة عن هذا الجاهل مرة أخري فقد ضاق الصدر وأنطلق
اللسان ليشفي صدور قوم مؤمنين مسالمين تأتيهم الرزايا والبلايـــا من عديمي
المؤهبة والعطالة,إنها الحسرة يوم يـــأتي تقييمنا من وضيع , بل هي الندامة
كلهــــا أن نوجه إسفــافنا إلي هجوهِ نُهجي ,هل تصدقون حتي هذا إستكثره فيه ,
لكن ماذا نفعل مع غلو الجهل وإصطلاء الحريق بيد النواقص , فلا لله درك أيها
العرفج ولا رفع عنك جهلك لا علي الركب ولا وفوق الركاب ,هي المحنة أيها
السادة والإبتلاء في رفع الصِبي ورسم التصابي , حـالك معنا مثل الدامر ( إدرك
أنك تجهل كُنههــا ولكن ما ذنبنـــا نزيل عنك غشـــاوتك وأنت صحافي الغفلة في
زمن ترابية الدادة والبمبرس والشبس والســـائق الخاص ) . نحن ياوضيع إن
كنت لا تعلم ولم يحدثوك أهلك أخوان التصافي وشعب المروءات , إشتهرنا في
داركم وغيرها بالأدب الجم والصدق والإستقـــــامة ولا يقول غير ذلك إلا مثلك
جــاهل مغبون .
اَي شميط ,,!!! والله أنك تجهل قدرنا ولا عذر لك !! عَلمنـا وإجتهدنا في تربية
الجميع بـ إخلاص وتفان لأن رملتنا طيبة المنبت لا عوث فيها ولا خلل , فـ كان
منــــا الجميل ومنك النكران والجحود , نعم نحن الشعب المُعلم في جميع مناحي
الحياة , منا الأستاذ والطبيب والمهندس والأديب وبعد كل هذا إختصرتنا في قوم
كســـــالي صنعتهم الطبــــاخة والرعي ولعمرك بهما نفتخر , سرت سموم قلمك
بالنباح فينا كأنما تطلب ثارآ قد تقدم فينا وربما العِلة فيك أو في ( سفيهنا الفاعل )
- عفوآ أهلي فهذا النّباح محسوب علي شعب طيب نُكن له كل تقدير وإحترام .
| |
|
الرشيد حبيب الله التوم
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الجمعة 6 سبتمبر 2013 - 11:05 | |
| ما أسوأ أن تكون جاهلاً بكل شئ في زمن توفرت فيه المعلومة لمن شاء.. و أن تكون متشبثاً بجهلك و سقوطك و أن تكون من ذوي الثقافة السماعية و أنت (مُحاصر) بكل مواعين المعرفة و الثقافة.. أمثال هذا المهرج المُفلس تعودوا أن يأتيهم كل شئ جاهز ، فهو لا يرهق بدنه أو عقله بشئ ليجتمع عليه الخمول الذهني و البدني..!! و االله لو أتاه من يقول له ان السوداني يأكل بشماله و يضع الطعام في أذنيه ، لإعتقد (العرفجي) في حديثه و ردده و كتبه ..!! فمثله (كائن) لإثارة غيظ البشر و حتى (الحشر) تستاء مما (يتغوط) به من (عفن) لفظي و لا أقول (فكري) لأن الفكر و التفكير و المفكرون الذين يحملون راية العلم و المعرفة الإدراك و إحداث التغيير و النقلة المطلوبة للمجتمات ، كلهم منه براء.. أراد العرفج أن يكون جعفر عباس مثلاً أو (جورج بيرنارد شو) لو أنه قرأ له (و هذه إستحالة) أو سمع به.. و لكنه خسئ كما الخاسئون من قبله..
| |
|
حسن وراق حسن
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الجمعة 6 سبتمبر 2013 - 12:32 | |
| لا اري أن كل مايثار في هذا الامر يستحق ان نعيره انتباها .. اننا نرفع هذا الكاتب المغمور الي اهتمام لا يستحقه يكفي انه عرفجي ونحن السودانيون عارفين عزنا و مرحب بالكسل ونوم الضحي والتسكع في بلدنا علي كيفنا المهم كل السودانيين الشغالين ف السعودية والخليج واروبا وامريكا واستراليا لو كسلانين ما كان عاشوا هنالك نحن شعب معطل وليس كسول ولو كنا كسالي ما كان رئيسنا متزوج من 2 ولعن الله الكان السبب | |
|
ناجي جندي
| موضوع: رد: لاحقوا هذا الوقح باللعنات يا سودانيين أجمعين.. الجمعة 6 سبتمبر 2013 - 18:09 | |
| عندما وجه له أحد الصحفيين السعوديين سؤالاً جاء كالتالي : "شبهت المرأة السعودية بالبقرة.. مما أثار الكثير من ردود الفعل النسائية ووصفتك بعض الكاتبات بـ (صاحب كلام فاضي يجلب الضحك)..وبأنك (عرفج التراكمات) وغيرها من النعوت.. هل ستعتذر للنساء السعوديات أم ماذا؟!"
قال: "نعم لقد اعتذرت للبقر وأكرر اعتذاري عن تشبيههن بالسعوديات لأنهن من قمن بالاحتجاج عليّ نظرا لان البقر (صفراء تسر الناظرين) بينما المرأة السعودية تمثلهن المرأة العجوز امرأة لوط (عجوز في الغابرين).. فالبقر في واقع الأمر كائن منتج ومفيد ويعطي أكثر مما يأخذ بينما المرأة السعودية في أغلب شأنها تدور حول الأكل والثرثرة ودورات المياه,هذا المثلث الذي أنهك قواها عن العمل والإنتاج والعطاء وجعلها تشبه البقر مع الاعتذار للبقر مرة أخرى"..
ماذا تريدون من رجل مريض تربى يتيماً فاقد الأب منذ ولادته.. ولم يحالفه توفيق في التربية.. لأن مثل ظروفه يتامى لم يصبهم ما أصابه من خبل.. بل تجرأ فاضحاً عقله البسيط الخاوي أنه لن يتوقف عن الكتابة إلا بتوجيهات من أمه أو دولته.. وهو هنا يعبر عن أنه ابن سلطة لا ابن رأي.. أي فضيحة يا عرفج ذكرت.. والله لو تكلمنا عن مساوئ الغير لسكت العرفج قبل أن تأمره أمه.
. | |
|