كان إسمها(إبن خلدون) كان إسمها (الجديدة) وهي مدرسة ثانوية
كانت مدرسة إبن خلدون مدرسة تطورت ــ كسائر المدارس الثانوية ــ من (شعبية
الي حكومية، في الأونة الأخيرة وبعد (الاصابة بحمي الأستثمار) أصبحت سوقاً
ضخماً ـــ يحوي أكثر من عشرون محلاً تجارياً ولم يبقي في الواجهة الجنوبية
(المستهدفة تجارياً) الا فتحة الباب التي لا تري الأ بعد جهد جهيد
المسافة بين الفصول والمحلات التجارية في السور الجنوبي أقل من متر دون
مراعاة للتهوية والمسائل البيئة المعروفة في مثل حالات المباني المكتظة ....
هناك ايضاً فرنان (وقد سبقني الأخ/حسن وراق في توضيح الخطورة المتوقعة)
من المشاكل البيئة والمرورية التي سببها هذا (الأستثمار العشوائي) ان كثافة
حركة المرور والمارة من والي المستشفي والسجل المدني وموقف الحلاوين .
أصبح الشارع ــ الذي كان أسفلت غير محتمل وينبي بكارثة وشيكة !!
المطلوب معرفته ومناقشته هو:
من الذي يُصدق بالمحلات التجارية داخل المؤسسات الحكومية وعلي أي اساس ؟؟
وأين ذهب ويذهب (مال إيجارات هذه المحلات ) علماً بأن ابناءنا يدفعون حتي ثمن ورقة النتيجة !!