العنوان مستمد من قصيدة طويلة للشيخ عبد القادر الجيلاني يقول في بعض مقاطعها وَلَما صَفَا قَلْبي وَطَاَبتْ سَرِيرَتِي وَنَادَمَنِي صَحْويِ بِفَتْحِ الْبَصِيرة شَهِدْتُ بِأَنَّ الله مَوْلَى الْوِلاَيَةِ وَقَدْ مَنَّ بِالتَّصْرِيفِ فِي كُلِّ حَالَةِ سَقَانِي إِلهيِ مِنْ كؤوس شَرَابِهِ فَأَسْكَرَنِي حَقَاً فَهِمْتُ بِسَكْرتِي الى ان يقول "قدس الله سره" وَكُنْتُ وَمُوسَى فِي مُنَاجَاةِ رَبِّهِ وَمُوسَى عَصَاهُ مِنْ عَصَايَ اسْتَمَدَّتِ المناسبة "قياس مع الفارق أكيد" هدفي الاسباني راموس الهدفين الأول والثاني في مرمى الألمان "أمبارح" في ملحمة أليانز أرينا التاريخية بين الريال والبايرين تخيل بسبب "وثبة" يدخل مرمى الالمان هدفين بالكربون وفي "الوثبتين" الألمان ما إنتبـهوا في الوثبتين يقوم واحد "في الأول رونالدو" يقفز عالياً ويُترك المجال "في الخلف" لراموس يـهدف بالرأس خلال أربعة دقائق أخد الالمان قونين وهديلك للآن تائهين القصة محبوكة من بدري واحد يقفز والتاني يسدد وعلى ما أظن إستفاد الأسبان من الاسبان بتاعننا "أذهب للسجن حبيساً وأذهب للقصر رئيساً" يعني واحد يقفز قدامنا يهتف و"يبشر" والتاني "تروف" يسدد وبالطريقة دي ملو خشومنا "تراب" ونحن ما جايبين خبر والبقت علينا بسبب "الخِدعة البسيطة دي" هدي بقت علي الألمان غايتو الأسبان ديل شديدين جنس "وثبة"