تخيلوا أمثال هؤلاء يفتون في هذا القرن وفي ظل هذا التقدم التكنلوجي والرفاهية الإجتماعية بمثل هذه الفتاوي،،، وعمر بن الخطاب يكتب قبل أربعة عشر قرنا في رسالته الشهيرة لأبي موسى الأشعري:
( الفهم الفهم فيما تلجلج في صدرك ما ليس في كتاب الله تعالى ولا في سنة رسوله ثم أعرف الأمثال والأشباه وقس الأمور بنظائرها واجعل لمنإدعى حقا غائباأو بينة أمدا ينتهي إليه)..
ما كتبه عمر فيه فهم شرعي دقيق يجهله الكثيرون من علماء هذا الزمان...