((......إن أفضل ما في فتوى السيد الصادق المهدي هذه، هي دعوته للشاب محمد، وأمثاله، من الذين إنضموا الى " داعش" بالمغفرة . ونحن كذلك ندعو الله أن يغفر لمحمد، وكل الشباب الذين إنضموا الى الحركات الإرهابية ، وقتلوا في صفوفها، ونعلم ان الله لا يتعاظمه ذنب ان يغفره . ولكننا لا نقول عنهم شهداء، حتى نضلل زملاءهم ونغري غيرهم بأن يقع في خطأهم، ولا يمكن أن نمحو تاريخهم، في المشاركة في أسوأ عمل ضد الإنسانية ، وهو ما تقوم به " داعش" !! هذا بالرغم من علمنا، بأن من ضللهم بافكار خاطئة، يشاركهم وزرهم، ومن هؤلاء الاخوان المسلمون أمثال المودودي وسيد قطب، ومنهم حكومة الاخوان المسلمين، الحالية في السودان، ومنهم السيد الصادق المهدي.)).
وقبال مقال دكتور عمر القراي دا بي يومين "FLASHBACK"
وحسب المتداول في كثير من المواقع فإن مجموعه جديدة من طلاب داعش يغادرون السودان
أفادت مصادر عليمه بأن هناك 12 طالبا و3 طالبات من جامعة سودانيه خاصة قد غادروا السودان الى العراق عن طريق تركيا وقد تم القاء القبض على احدى الطالبات في تركيا لكنها أنكرت أمر سفرها الى العراق وقد غادرت والدتها والتي تعمل كطبيبه في بريطانيا لمعرفة مكان احتجازها في تركيا, ومن ضمن الطالبات ابنة مسئول كبير في وزارة الخارجيه السودانيه وتدرس في السنه الثالثه كلية الطب جامعة مأمون حميدة والطالبه الثالثه والدها يدرس الكيمياء الحيويه في الكلية نفسها.ووالد أحد الطلاب عمل اخصائيا للكلى في مستشفى الزيتونه التي يمتلكها الدكتور مأمون حميدة.