والحرقة الساكنة ،،
في الجوف هبّاشة ،،
وناس بي دين ،،
دقن ،، تجّار إستثمار ،،
والناس الراكبة المقشاشة ،،
والبحموا ضباع الليل ،،
شفّع تخريج فتّاشة ،،
شفّع ماهم بالحيل ،،
ديل شفّع شماشة ،،
الأموا ( حرامي ) ،،
وأبوه ( حرامية ) ،،
جايباه النطفة الغشاشة ،،
ساوين البلدة عصابية ،،
بدوهم راتبم أوباشا ،،
بامسيكا بترسم في شنوا ،،
يا دالي اللوحة دي غشاشة ،،
والمالية البطن الجوه ،،
لاوياهوا اللواية الحشاشة ،،
ما الجوع الكاتل أول ،،
والكاتل تاني الدياشة ،،
دياشة تهش الطير ،،
دياشة بتكتل حواشة ،،
تعليمن كل الويل ،،
والمنجل ما فيوا حيل ،،
الدنيا ملاها الفرّاشة ،،
ساكنين ضلام الليل ،،
وباكر يصحوا عطاشا ،،
يبيعوا الأحلام بالكاس ،،
من دنيا ويمحوا غُباشا ،،
يا ريت الفات يعود ،،
يا ريت البلدة تجود ،،
ويرجع تاني دُعاشا ،،
ركـــــــابي :-
وقـ المغارب ـت :-