| احلام مستغانمي ويا لها من رائعة | |
|
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الجمعة 1 يناير 2010 - 20:26 | |
| بلا قلب بلا عمر
واحيي خلف ذكرانا انا اجري ولا ادري بان الحب يا حبي بلا قلب ......بلا عمر احن اليك في الايمان في الكفر احن اليك من ذعري احن اليك رغم الله والعصر لانك مثلي تحيا بلاقلب .......بلا عمر
رغم تحفظي على (احن اليك رغم الله والعصر......احن اليك في الايمان في الكفر.) الا ان لهذه الكاتبه احساس رائع وجميل | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 16:07 | |
| كتبتني باليد التي أزهرت في ربيعك بالقُبلات التي كنتَ صيفها بالورق اليابس الذي بعثره خريفك بالثلج الذي صوبَكَ سرتُ على ناره حافية
***
بالأثواب التي تنتظر مواعيدها بالمواعيد التي تنتظر عشّاقها بالعشّاق الذين أضاعوا حقائب الصبر بالطائرات التي لا توقيت لإقلاعها بالمطارات التي كنتَ أبجديّة بواباتها بالبوابات التي تُفضي جميعها إليك
***
بوحشة الأعياد كتبتني بشرائط الهدايا بشوق الأرصفة لخطانا بلهفة تذاكر السفر بثقل حقائب الأمل بمباهج صباحات الفنادق بحميميّة عشاء في بيتنا بلهفة مفتاح بصبر طاولة بتواطؤ أريكة بطمأنينة ليلٍ يحرس غفوة قَدَرِنا بشهقة باب ينغلق على فرحتنا
***
كتبتني.. بمقصلة صمتك بالدُّموع الْمُنهمِرة على قرميد بيتك بأزهار الانتظار التي ذَوَت في بستان صبري بمعول شكوكك.. بمنجل غيرتك بالسنابل التي تناثرت حبّاتها في زوابع خلافاتنا بأوراق الورد التي تطايرت من مزهرياتنا بشراسة القُبَل التي تفضُّ اشتباكاتنا
***
بِمَا أخذتَ.. بِمَا لم تأخُذ بِمَا تركتَ لي من عمرٍ لأخذِهِ بِمَا وهبتَ.. بما نهبتَ بِمَا نسيتَ.. بِمَا لم أنسَ بِمَا نسيتُ..ـ بِمَا مازال في نسياني يُذكِّرني بكَ بِمَا أعطيتك ولم تأبه بِمَا أعطيتني فقتلتني بِمَا شئت به قتلي فمتّ به!ـ | |
|
| |
صفوان فاروق وراق
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 17:59 | |
| - رؤى شعيب جبريل كتب:
رغم تحفظي على (......احن اليك في الايمان في الكفر.)
حبك يزيد وينقص كالايمان... ***** الايمان كالحب عاطفة سرية نعيشها وحدنا في خلوتنا الدائمة الى انفسنا.انها طمأنيتنا السرية...وهروبنا السري الى العمق لتجديد بطارياتنا عند الحاجة اما الذين يبدو عليهم فائض من الايمان, فهم غالبا مايكونون قد أفرغوا انفسهم من الداخل ليعرضوا كل ايمانهم في الواجهة ***** كان حبك قدري... وربما كان حتفي,فهل من قوة تقف في وجه القدر
احلام مستغانمي -ذاكرة الجسد | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 18:28 | |
| عجيبة هي الحياة بمنطقها المعاكس أنت تركض خلف الأشياء لاهثا
فتهرب الأشياء منك وما تكاد تجلس وتقنع نفسك بأنها لا تستحق كل هذا الرّكض حتى تأتيك هي لاهثة
وعندما لا تدري أيجب أن تدير لها ظهرك أم تفتح لها ذراعيك وتتلّقى هذه الهبة التي رمتها السماء اليك
والتي قد تكون فيها سعادتك ...أو هلاكك؟؟ احلام مستغانمي
| |
|
| |
صفوان فاروق وراق
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 18:53 | |
| في مواجهة الحب, كما في مواجهة الموت.نحن متساوون.لايفيدنا شيء : لا ثقافتنا... لا خبرتنا...ولا ذكاؤنا....ولا تذاكينا. نذهب نحو الاثنين مجردين من كل الأسلحة. ومن كل الأسئلة
احلام مستغانمي-فوضى الحواس | |
|
| |
Enas Adawi
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 19:10 | |
| *إنّ حبّاً كبيراً وهو يموت، أجمل من حبّ صغير يولد. أشفق على الذين يخلعون حدادهم العاطفيّ على عَجَل.
*أنت لا تعثر على الحب. هو الذي يعثر عليك. لا أعرف طريقة للتحرُّش بالحبّ أكثر خبثاً من تجاهلك له.
*أتوق إلى نصر عشقي مبني على هزيمة. لطالما فاخرت بأنني ما انتصرت مرّة على الحب.. بل له.
*بعد فراق عشقيّ، ثمّة طريقتان للعذاب: الأولى أن تشقَى بوحدتك، والثانية أن تشقَى بمعاشرة شخص تستعين به على نسيان آخر.
خواطر عشقيّة عَجْلَى -أحلام مستغانمي- | |
|
| |
صفوان فاروق وراق
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 19:16 | |
| الحب معك لاصبر له, يعلمك كل شيء دفعة واحدة, والشيء ونقيضه في تجربة واحدة. يعلمك ان تكون انت واخر في ان واحد. ويجعلك ممثلا من الدرجة الأولى
فوضى الحواس..,,,
عدل سابقا من قبل صفوان فاروق وراق في الإثنين 4 يناير 2010 - 19:19 عدل 1 مرات | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 19:18 | |
| عندما نراجع حياتنا..نجد أن أجمل ما حدث لنا كان مصادفة،وأن الخيبات الكبرى تأتي دائماً على سجادٍ فاخر فرشناه لاستقبال السعادة.
لا تحزن..هي ما جاءت لتبقى..بل لتشعرك بفداحة رحيلها.
إن وفاء رجل لامرأة واحدة،يجعله الأشهى في عيون بقية النساء اللاتي يصبح كل هدفهن هو الإيقاع به،بينما خيانته إياها تجعله الأشهى لديها.
| |
|
| |
صفوان فاروق وراق
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 19:23 | |
| الحب كالموت هما اللغزان الكبيران في هذا العالم.كلاهما مطابق للاخرفي غموضه..في شراسته.. في عبثيته..وفي أسئلته نحن نأتي ونمضي, دون ان نعرف لماذا أحببنا هذا الشخص دون اخر؟ ولماذا نموت اليوم دون يوم اخر؟لماذا الان؟ لماذا هنا؟لماذا نحن دون غيرنا؟ فوضى الحواس...,, | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 19:41 | |
| يقول مارسيل بانيول ((تعوّد على اعتبار الأشياء العادية أشياء يمكن أن تحدث أيضاً)) أليس الموت في النهاية أمراً عادياً تماماً كالميلاد والحب والزواج والمرض والشيخوخة والغربة والجنون وأشياء أخرى؟ فما أطول قائمة الأشياء العادية التي نتوقعها فوق العادة حتى تحدث والتي نعتقد أنها لا تحدث سوى للآخرين وأن الحياة لسببٍ أو لآخر ستوفر علينا كثيراً منها حتى نجد أنفسنا يوماً ما أمامها. احلام مستغانمي
| |
|
| |
Enas Adawi
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 20:02 | |
| أشياء تطاردها و أخرى تُمسك بتلابيب ذاكرتك أشياء تُلقي عليك السلام و أخرى تُدير لك ظهرها أشياء تودّ لو قتلتها لكنّك كلّما صادفتها أردتك قتيلًا احلام مستغانمي | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 20:11 | |
| - Enas Adawi كتب:
- أشياء تطاردها
و أخرى تُمسك بتلابيب ذاكرتك أشياء تُلقي عليك السلام و أخرى تُدير لك ظهرها أشياء تودّ لو قتلتها لكنّك كلّما صادفتها أردتك قتيلًا احلام مستغانمي يا سلام عليك يارائعة | |
|
| |
صفوان فاروق وراق
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 20:21 | |
| ان اللذة نهب,والفرح نهب, والحب...وكل الأشياء الجميلة,لايمكن الا ان تكون مسروقة من الحياة,أو من الاخرين.فالمرء لايبلغ المتعة الا سارقا في انتظار ان يأتي الموت, ويجرده من كل ما سطا عليه ******* فوضى الحواس..,, | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 20:48 | |
| - صفوان فاروق وراق كتب:
- ان اللذة نهب,والفرح نهب, والحب...وكل الأشياء الجميلة,لايمكن الا ان تكون مسروقة من الحياة,أو من الاخرين.فالمرء لايبلغ المتعة الا سارقا في انتظار ان يأتي الموت, ويجرده من كل ما سطا عليه
******* فوضى الحواس..,, ما اجمل اختياراتك يا استاذ في انتظار المزيد منك ومنك كمان يانوسة | |
|
| |
رؤى شعيب جبريل
| موضوع: رد: احلام مستغانمي ويا لها من رائعة الإثنين 4 يناير 2010 - 20:50 | |
|
حيث نذهب طوعا الى قدرنا لنكرر حتما بذلك المقدار الهائل من الغباء او من التذاكي
ما كان لا بدّ قطعا أن يحدث لأنه دوما ومنذ الأزل قد حدث معتقدين طبعا أنّنا نحن الذين نصنع قدرنا؟؟
كيف لنا أن نعرف وسط تلك الثنائيات المضّادة في الحياة التي تتجاذبنا بين الولادة والموت ..والفرح والحزن..
والانتصارات والهزائم ..والآمال والخيبات ..والحب والكراهية ..والوفاء والخيانات ..أننا لا نختار شيئا مما يصيبنا
وأنّنا في مدّنا وجزرنا وطلوعنا وخسوفنا محكومون بتسلسل دوري للقدر
تفصلنا عن دوراته وتقلباته الكبرى مسافة شعرة
كيف لنا أن ننجو من سطوة ذلك القانون الكوني المعّقد الذي تحكم تقلباته الكبيرة تفاصيل جدّ صغيرة تعادل
أصغر مافي اللغة من كلمات كتلك الكلمات الصغرى التي يتغير بها مجرى حياة!
| |
|
| |
| احلام مستغانمي ويا لها من رائعة | |
|