- فايزه السيد كتب:
- 17/1/2009 ذكرى رحيل المقيم مصطفى سيد احمد والذى قال :-
انا مثلى مثل اىفنان حقيقى اخر كان لى موقفا صارما قبولا ورفضا ونقدالذا فانا اغنى لجملة الناس بما يعبر عن هذا الموقف
اننى اتعطل اولا واتنفس بما اغنى نصا وموسيقى ثم اعيد تقديمه مره اخرى لمنبت غناى.
رددو اغانيه فهى مدرسة فى النضال والحريه والقبم الجميله واقهروا المرض الفتاك بالوقوف مع جمعية مرضى الفشل الكلوى
وضعوا زهرة على قبره
أ
بداكي من وين ياأستاذة فائزة لك التحية وللراحل المقيم مصطفي سيد أحمد الرحمة والمغفرة ولمرضى الكلى عاجل الشفاء بإذن الله
وآثرت أن أبدأ برائعة إبن الحصاحيصا : أزهري محمد على
[b]أبداك من وين ابداك من وين وفيني منك
لسة حاجات من مخاوف ومن شجن
ابداك من وين وظني انك
فكرة اعلان الحياة وانتهاءات العوارض والمحن
نفسي القاك واكون ..
كلي من بعضك او بعضي من كلك بدن
داير القاك و اوحد دايرة الدم المقسمة
بيني وبينك والسحن
ابداك من وين
ابتديتك محل محل
من ياتو منفذ بدخلك
كل المنافذ سداها المحل
من ياتو شارع بوصلك
كل الدروب معطونة نيران بالوحل .
استبيح كل الشوارع وادخلك
استبيح كل المنافذ وادخلك
من بين كلامك بدخلك
من ابتسامتك بدخلك
من بين مسامك بدخلك
نتلاقى نهرين من تسامي واشتهاء
ابداك من حيث انتهت
عندك خواتم الانتهاء
من أي قاسم مشترك
او شبه التشابه بدخلك
ابداك من وين[/b]