عمرالحاج
| موضوع: الاتحادي الدمقراطي الاصل حاتم السر للرأسه الثلاثاء 26 يناير 2010 - 2:17 | |
| الاسم: حاتم السر على سكينجو والدتى: الحاجة السهوة السنجك عبدالله عمر من قبيلة الانقرياب تاريخ الميلاد: 1960م مكان الميلاد: مرنجان الحالة الاجتماعية: متزوج البلد: قرية البسابير جنوب شندى القبيلة : شايقى عونى من جهة الاب وجعلى عبدلابى من جهة الام
المؤهلات الاكاديمية
المرحلة الابتدائية: مدرسة البسابير الابتدائية من 1969 الى 1974 المرحلة الوسطى: مدرسة البسابير المتوسطة 1974 الى 1977 المرحلة الثانوية: مدرسة الدامر الثانوية من 1977 الى 1979 المرحلة الجامعية: جامعة القاهرة بالخرطوم كلية الحقوق من 1979 الى1982 دراسات عليا فى العلوم السياسية بجامعة القاهرة
الخبرة العملية
عملت بالمحاماة من 1983الى 1985 عملت مستشارا قانونيا بالبنك الاسلامى السودانى الى 1989 التحقت بالعمل بمكتب مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى فى 1985بعد الانتفاضة.
الخبرة السياسية والمواقع الحزبية
• انخرطت فى العمل التنظيمى الحزبى منذ المرحلة الثانوية بالدامر، مرورا بالمرحلة الجامعية ، كنت عضوا عاملا بروابط الطلاب الاتحاديين وعلى علاقة وصلة بالقيادة الحزبية ابان معارضة نظام جعفر نميرى، خضت صراعا مع قيادات الجبهة القومية الاسلامية فى قيادة الروابط الطلابية الاقليمية.لعبت دور حلقة الوصل بين الروابط الطلابية الاتحادية وقيادة الحزب ممثلة فى مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى ابان العهد المايوى.عملت فى روابط الختمية بالجامعات والمعاهد العليا وقمت بدور المنسق بينها وبين روابط الطلاب الاتحاديين. • كنت عضوا باللجنة التنفيذية لرابطة المحامين الاتحاديين الديمقراطيين وشاركت فى قيادة الحملة الانتخابية التى اهلت القائمة للفوز بمقاعد نقابة المحامين. • من خلال عملى فى مكتب السيد رئيس الحزب الاتحادى الديمقراطى مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى بعد انتفاضة ابريل 1985 تعرفت على كل قيادات الحزب على مستوى السودان وكنت اقوم باعمال السكرتارية الخاصة بالمكتب السياسى للحزب الاتحادى الديمقراطى والهيئة البرلمانية. • عملت مع المشرف السياسى للحزب على مديرية النيل وطفت بكل دوائرها ومدنها وقراها واشرفت على قيام مؤتمراتها الحزبية بعد الانتفاضة وقد حصد الحزب كل دوائرها وفاز بمقاعدها ما عدا دائرتين فقط. • لم اتمكن من الترشيح فى انتخابات 1986 لعدم اكتمال السن القانونية. • فى حكومة مارس 1989م تم تعيينى محافظا لمديرية النيل واستلمت عملى بمقر المحافظة بمدينة بربر وقمت بالطواف على المديرية من ابوحمد الى حجر العسل وظللت بموقعى الى انقلاب 30 يونيو 1989م. • غادرت السودان فى معية مولانا السيد محمد عثمان الميرغنى فى عام 1990م وظللت اعمل مع سيادته حتى اليوم. • شاركت فى العديد من المؤتمرات والفعاليات فى مختلف العواصم العربية والافريقية والاوربية باسم الحزب الاتحادى الديمقراطى. • كلفت بتاسيس وانشاء صحيفة للمعارضة السودانية بالخارج وقمت بالاشتراك مع الشقيق ميرغنى حسن مساعد والشقيق الناجى هجو بتاسيس وتسجيل شركة ببريطانيا تصدر عنها الصحيفة.وقد تشرفت بالاشراف على الصحيفة التى صدرت فى القاهرة فى عام 1992م وكنت رئيس مجلس ادارتها ومديرها العام وتولى الاستاذ الكبير والصحفى السودانى المخضرم ابراهيم عبدالقيوم رئاسة التحرير وتولى الاعلامى البارز والصحفى الرقم محمد حسن داؤد ادارة التحرير وكان الشقيق الرفيع الصحفى الشاب جهاد الفكى يتولى سكرتارية التحرير. وبدات اسبوعية ثم صارت يومية واصدرنا الى جانبها صحيفة انجليزية اسبوعية ومجلة نصف شهرية واستمرت من 1992 الى 2000م وكنت اكتب زاوية يومية تحت عنوان (قضايا سودانية). • فى عام 1995 تم انتخابى فى مؤتمر الحزب بالخارج سكرتيرا للجنة المركزية للحزب بالخارج والتى كانت تقوم بالاشراف على كل فروع الحزب ومناشطه بدول المهجر. • تم تكليفى بتمثيل الحزب الاتحادى الديمقراطى فى المكتب التنفيذى للتجمع الوطنى الديمقراطى بعد مؤتمر مصوع عام 2000 ومن وقتها شغلت منصب الناطق الرسمى باسم التجمع الى يومنا هذا. • تم انتخابى عضوا بالمكتب السياسى والمكتب التنفيذى للحزب الاتحادى الديمقراطى فى مؤتمر المرجعية 2004م .
و لابد لى من الاعتراف الكامل بان الحزب الاتحادى الديمقراطى والتجمع الوطنى الديمقراطى كلاهما زاخر بالكفاءات السياسية والاعلامية من الذين يستطيعون القيام بهذه المهمة بكفاءة تامة. اضافة الى اننى لم اقل فى يوم من الايام (بانى وان كنت الاخير زمانه لات بما لم تستطعه الاوائل) بل ان ما اقوم به هو تكليف اسند لى ساحاول بقدر استطاعتى تاديته بالصورة المطلوبة والمرغوبة ، وادائى هو محل تقييم ونقد وتصحيح من قبل زملائى فى الحزب والتجمع والراى العام اقبل بصدر رحب كل انتقاداتهم وتصويباتهم وملاحاظاتهم واحاول تطوير تجربتى المتواضعة والاستفادة من الاخرين .واخيرا فليس خافيا على الجميع اننى لم اكن الاول الذى تقلد هذا المنصب ولن اكون الاخير الذى سيدوم فيه الى الابد فان المناصب والمواقع تتبدل بحكم الظروف والاحوال.
| |
|