من كانت له عاطفة عاصفة
ولايقوى قلبه على احتمالها
على تفريغها من روحه...
وتوزيعها يمينا ويسارا.......على المحرومين والمحتاجين....
فكثرة الضغط تولد الأنفجار
وقد يكون المانع انما في الارواح التي ستنتقل اليها هذه العاطفة الشاردة.......
ولانبضه على خفقانها......
فاليجاهد في سبيل هذة العاطفة
ويرابط بروح خاوية لكن يملؤها اللا وفاء....
ويكفيها غرور الفراغ...
ورب روح فارغة تنتظر أفرغ منها ظما..
وعندالأمان يمتلئان..