بسم الله الرحمن الرحيم
يقول الله عز وجل(ادفع بالتى هى أحسن فاذا الذى بينك وبينه عداوة كأنه ولى حميم) وقد عمل الأستاذ محمد سيد أحمد بهذه الآية عندما سارع مهرولا ليقف مع ناجى الجندى فى محنته العصيبة مستخدما علاقاته الواسعة علما بأن الرجلين كانا على خلاف فى الرأى وتراشقا بالكلام الى حد بعيد ولكن محمد رمى كل ذلك وراء ظهره ووقف مع ناجى كأن لم يكن شئ وهذه هى الحكمة التى يتحلى بها من هم فى القيادة فهلا استخدم محمد سيد أحمد نفس هذه الحكمة تجاه الأستاذ مزمل؟؟