عوافي
هو ورد وهي وردت
ثم حانت لحظة من قلبو التفاته
قال قبال يسالوه
لمن اتلجلج دلوهو
قالوا00 قال البت دي جنيت بي
صفاتا
سرا النظرة المؤدبة تلك
هزت من ثباتا
لهاتا عطشت لمن نبضا فيها
بالحنية هاتا
تاني عاد قول ليا فاتا
اتمكن والله 00 اصبح من دراويشا
وحفاتا
مرت الابام توالت
دق باب البيت ابوهو
ابوها ناداها واجابت
استجابت
لما هزت راسا واتكلم سكاتا
هي حبوبتنا زاتا
ونحنا اولادا وبناتا
حاشا لا غمزا ولا لمزا ولا سكة
شماته
مثلما الارض
التي فرهد
نباتا
يا لاحفادا
وعيونم
وسمرتم
والقامة زاتا
000000000000
000000
هو ورد وهي وردت
في سهول الجامعة ركت زي
حمامة
في شعاب القلب اينعت ابتسامة
التعارف:سلمي
اهلا بيك اسامة
الجميلة نزيهة الخطوة المبللة
بالوسامة
ليها رايا وبي كلاما وبي اهتماماتا
الجديدة
دقت اجراس القصيدة
وشدت اوتار الصرامة
وما هو زولا كسرو ساهل
الا ماهل
مطمئن النفس موفور الكرامة
ومرت الايام توالت
دق
باب البيت وجاهم
عندو سلمي الدنيا كلها
ليس ما ملكت يداهم ولا جاهم
انما اتحقق رجاهم
اصلو بملا العين اسامة
والجميلة نزيهة الخطوة المبللة
بالوسامة
لحظة ما تردد كلاما
00000000000
وهكذا الايام تنامت
والجديد بينم تناما