منحتني هذه المدينه حنانا دافقا في زمن جميل ...وانا في ريعان شيابي ...
احببتها بكل جوارحي .. اسرتني طيبه انسانها .. عشقهم للرياضه .. هوائها الطيب ..
ذلك كان قبل عشر سنوات من الان ...
وددت لو استعيد معكم ذاكره تلك الايام ...
احب ان اخوض في ذات التفاصيل..
او ان انشط ذاكرتي ( برفرش ) لبعض المعالم والاحياء ..
وانتم ادري بشعابها ...
في ذاكرتي الان .. حي المزاد وغابت ملامحه واعلامه عني .. وحي الصداقه ومصنع
الغزل والنسيج ...
ليتكم تحدثوني عن الحصاحيصا وما تطرأ عليها من تغير
واهم ملامحها الان ...