حرة ونزيهة (ولا تبخسوا الناس اشياءهم)

اولا التهنئة نسوقها لهذا الوطن بعودة الممارسة الديمقراطية
وثانيا التهنئة للمفوضية العليا للانتخابات على ها الاداء المتميز
وثالثا التهنئة لكل مرشح فاز بثقة اهله ليمثلهم فى ادراة البلاد او البرلمان
والتحية لكل الاحزاب التى شاركت
والحمد لله ان هه الانتخابات ومن خلال عملى بالضقالة فى اللجنة الثانية شهدت بعينى كيف ان هه الانتخابات كانت حرة ونزيهة فى ممارسة التصويت
والحمد لله لم تكن هنالك اى شائبة تشوب عملنا فى الضقالة فى اللجنة الاولى والثانية
سهرنا ونمنا على الكنب
وحرسنا الصناديق ومعنا رجال الشرطة الاوفياء والين حرسونا بعون الله نحن والصناديق
وارتضى الجميع نتيجة الفرز
والحمد لله
هذه هى شهادتى لله التى سيسألنى عنها يوم القيامة
والحمد لله انا لا انتمى لاى حزب فى السودان الحبيب
حزبى هو( الهلال وعثمان حسين)
فمنذ نشأتى لا اميل الى السياسة
بل احب الكرة والفن
حتى لا يطلع علينا احد ويتهمنا بالانتماءات جراء ما قلناه سابقا
وللمرة المليون انى اشهد ان هذه الانتخابات جرت فى جو ديمقراطى لابعد الحدود
ونزاهة فى التصويت بدقة عالية وبشهادة من حضر معنا الايام الستة من موكلى الاحزاب التى شاركت
ونتمنى ان يخدم من فاز هذا الوطن ويخدم بنوه ليرتفع السودان عاليا فوق القمم
(وما شهدنا الا بما علمنا وما كنا للغيب حافظين)صدق الله العظيم

الأخ راشد ..............

وشهد شاهد من أهلها ............... أشكرك على هذا البوست .................
أنت عارف قبل ما تبدأ الانتخابات الناس ديل قالوا مزورة ويعني بعد ان سحقوا في صناديق الانتخاب ح تتوقع منهم شنو ح يقولوا مبروك بدون مشاكل ................

لك جزيل الشكر اخى ابو دجانة على ما كتبت
وهذه المعايير التىكتبتها تم تطبيقها على ما يرام فى جانبنا الذى قمنا به من اجراءات تصويت وعد وفرز واعلان نتيجة
اما المعايير الاخرى فاترك الحرية كاملة للاخوة المعنيين بها ان يدلو فيها بدلوهم
مرة اخرى لك جزيل الشكر اخى ابو دجانة
وعاش السودان وطن يجمعنا تحت سمائه بمختلف السحنات واللونيات

اخي راشد لك التحية والتقدير للمشاركة الفعالة
ولكن هنالك بعض الاشخاص لايعرفون الا النقد من اجل النقد
فالانتخابات كانت نزيهة وان كره الاخرون

شكرا اخى بكرى عثمان على الكلمات الطيبات
ونحن فى الحصاحيصا اخوة
وشكرا جزيلا اخى حافظ احمد واقول لك فلنجتمع على مصلحة الوطن اولا واخيرا طالما قالت الصناديق كلمتها الفصل
ولنرتضى النتيجة بعيدا عن التبخيس للاشياء
وليكن الجميع امنا مطمئنا فى بلادنا الحبيبة
ومرة اخرى مبروك لكل الفائزين
وهاردلك للذين لم يفوزوا

التحية للأخ راشد لما شهد به وقد عهدته منذ صغره لا يقول إلا الحق.... ولكن كم عدد الناخبين في الضقالة؟؟؟
فما زالت هناك علامات استفهام؟؟؟
هذا رأي بعض المراقبين :
أوضح كارتر خلال تقديم تقريره الأولي عن الانتخابات في برج الفاتح في الخرطوم أمس، أن عملية الاقتراع صاحبتها تحديات كثيرة وبخاصة في اليوم الأول، منها غياب كشوفات الناخبين وسقوط الأسماء مما أثار نوعاً من التشويش، وقال إن العملية صاحبتها عمليات تخويف للناخبين واستدراج بعضهم للتصويت لصالح ناخب معين دون الآخر، وشرح أن الأمر يتم من موظفين الاقتراع أنفسهم. وأشار إلى أن الإطار القانوني في البلاد متناقض... لكونه لا يسمح بإتاحة الحريات، خصوصاً حرية الصحافة والتعبير»، وعدد من أوجه القيود التي وصفها بالخطيرة. وقال: «هذا كان مخيفاً للكثيرين»، وأشار إلى زن مركزه طلب نسخة من السجل الانتخابي لعقد مقارنة بالأخطاء التي تمت فيه، ولمعرفة ما إذا كان الخطأ متعمداً أم لا. وأوضح كارتر أن «عملية الاقتراع صاحبتها مشكلات لوجيستية ونقص في المواد كالبطاقات، وبعض الناخبين لم يتمكنوا من التصويت إلا لمنصب الرئيس فقط. وهذا لم يمكن الناخب من الاختيار المطلوب... والستائر المستخدمة لا تمكن الناخب من الإدلاء بصوته سراً»، وأشار إلى نقص في الحبر، وزاد: »كانت تتم إزالته بسهولة».
وأردف: «من الصعب أن نقول الانتخابات تمت في دارفور بمصداقية، لكون النازحين لم يسمح لهم بالتسجيل، بالإضافة إلى خوفهم من تسجيل أسمائهم داخل معسكرات النزوح بخلاف قراهم».
ووصف كارتر النسبة التي أعلنتها المفوضية حول نسبة المشاركة في العملية وحددتها بـ 60٪ بغير الدقيقة،
إلى ذلك، أكدت 3 مجموعات محلية تمثل 327 منظمة مجتمع مدني، شاركت في مراقبة الانتخابات بنحو 4200 مراقب في توصيات ستعلنها اليوم في مؤتمر صحافي، أن الانتخابات السودانية لم تكن شفافة ويشوبها قصور فادح، ولا تعبر عن إرادة الشعب السوداني، محملة مفوضية الانتخابات كامل المسؤولية عن الفشل وطالبت بحلها.
وعدد الباقر عفيف مدير منظمة «تمام» لـ «الشرق الأوسط»: المخالفات التي وقعت فيها المفوضية ومن بينها: «انتهاك قانون الانتخابات حول تسجيل القوات النظامية في أماكن عملها، في حين ينص القانون على ضرورة أن يكون التسجيل في أماكن السكن، كما أنها التزمت بالقانون في مادة رفضتها كل الأحزاب المعارضة، وكانت وقد وافقت على تجاوزها في البداية، وهي اعتماد شهادات السكن التي تصدرها اللجان الشعبية في الأحياء (تابعة للمؤتمر الوطني) والتي لا تحتوي على صورة لحامل الشهادة، كواحدة من أساليب إثبات الشخصية».
وقال إن عدداً كبيراً من الناخبين قد يصل إلى 90٪ أدلوا بأصواتهم بواسطة شهادات اللجنة الشعبية.
وقال إن الخطأ الأكبر هو أن السجل الانتخابي الذي تمت بموجبه الانتخابات يختلف عن الذي تسلمته الأحزاب السياسية. وقال إن السجل الذي يحوي أسماء أكثر من 16 مليون ناخب كان يحوي الأسماء دون العناوية. وأضاف «هناك سجلان، الأول لدى المفوضية وصوت بموجبه الناخبون لا يحوي غير الاسم، وسجل آخر مع المؤتمر الوطني يحمل كل التفاصيل، ومنها الاسم والعنوان ورقم التليفون».
وزاد:«نحن نعتقد أن ذلك لم يسقط سهواً، بل بشكل متعمد حتى لا تتم مراجعة أي أخطاء بعد الانتخابات» وأكد أن «أي سجل لا يحتوي على العنوان هو سجل يستحيل مراجعته» وبين أن كل الناخبين وعددهم 16 مليون، والذين أدلوا بأصواتهم لم يكن يعرف عناوينهن، «وهذا يفتح أبواب التزوير».

شكرا جزيلا اخواى العزيزان ابو نوراوود الباقر
ولك خالص مودتى وشكرى العميق على الكلمات التى سطرتها فى حقى اخى ابو نورا
وانا شهدت بما ادرت من عمايات كثيرة فى موكزنا بالضقالة
وقد مارسنا عملنا بكل حرية دون ان يتدخل اى احد فى عملنا
الشئ الذى جعلنا والحمد لله موضع اشادة من جميع موكلى الاحزاب التى شاركت
بل خلقنا علاقة متميزة معهم جميعا دون فرز وصاروا لنا اصدقاء اعزاء
الشئ الذى جعل استاذنا الجيلى ( موكل حزب المؤتمر الشعبى) ان تقدم لنا بدعوة لزيارته فى منوله عقب انتهاء الانتخابات
وتلقينا العديد من الدعوات من كافة الاخوة الوكلاء لزيارتهم فى مناولهم عقب انتهاء الانتخابات وسنلبى دعوتهم جميعا ان شاء الله
ما دعانى لهذا الحديث هو التأكيد على روح السماحة السودانية والتجربة الفريدة التى قدمناها هنالك
والسماحة السودانية تجلت عندما قمنا بفرز الاصوات ورقة ورقة
والله الذى لا اله الا هو لقد ارتضى الجميع النتيجة دون تشكيك او اى شئ وذلك لما لمسوه فينا من امانة
اما تقييم كارتر لهذه الانتخابات فاننى ارى انه قد جانبه الصواب فى كثير من الاشياء
ودعونا ندير الحديث بعقلانية كبيرة
وغدا ان شاء الله افصل لكم بالادلة والمستندات
ولكما منى كل الود والاحترام والتقدير