كلمات أثرت في نظرتي للحياة / الناس من حولي / سلوكي

الجميل فضل كرار ردودك طيبه
وكلامك حكم....
دمت أخي...
(أمام الخوف من الفقدان، أو تحت تأثير نيران الغيرة، لا عاشق يشبه نفسه.)

كأس عصير
لم يكن مرتاحا إطلاقا، فقد كانت تفوح رائحة الحزن والغضب من كل جزء في كيانه،
مما تفعله به زوجته، وتكرر كثيرا قوله: والله يا دكتور لم أقصر معها إطلاقا، فكثيرة
هي الهدايا التي قدمتها لها، وكثيرة هي مرات الخروج معها لغداء أو عشاء، وكريم
دائما أنا مع أهلها، ولكنها نجحت في دفعي لكراهية الزواج وكراهية معشر النساء
عموما من كثرة أذاها لي، فأنا لم أعد أطيق الحياة معها، فهي في معظم الأوقات غير
راضية، عنيدة، تهجرني ولا تكلمي بالأيام الطوال، فهل يتوجب علي الاحتفاظ بها مع
كل هذه المرارة التي أتجرعها من جراء العيش معها؟ ثم سكت فانتهزت الفرصة
للتدخل بسؤال فغر فاه حين سمعه
قلت: دعنا من هذا قليلا، ما نوع العصير الذي
ترغب فيه عصير البرتقال أم عصير الفراولة؟
قال: لا أريد أن أشرب شيئا، فما تجرعته من مرارة العيش مع هذه المرأة يكفيني،
قلت أنا جاد في سؤالي: أي النوعين تفضل؟
قال: إن كنت مصرا فعصير البرتقال
قلت: هل تفضل أن تشربه بكأس من الزجاج أم
من البلاستيك أم بإناء من المعدن؟
قال: بل في كأس من الزجاج،
قلت: هل تريدها كأسا نظيفة أم لا بأس لو كانت آثار بصمات
الأصابع عليها؟
قال: بل كأسا نظيفة ولا آثار للأصابع عليها
قلت: هل تفضلها على صينية من البلاستيك أم من
المعدن؟
قال: بل على صينية من المعدن
قلت: هل تمانع لو كان بها بعض الصدأ؟
قال: لا ، بل أريدها صينية معدنية سليمة من الصدأ
قلت: هل تفضلها فضية أم ذهبية أم خليطا من
الاثنين؟
قال: بل فضية اللون
قلت: هل تفضل أن تشرب كأس العصير في غرفة مكيفة أم في غرفة حارة؟
قال: بل في غرفة مكيفة طبعا
قلت: هل يسرك أن تكون للغرفة نافذة ذات إطلالة جميلة أم
غرفة بلا نوافذ
قال: بل غرفة بنوافذ مطلة على منظر جميل
قلت: هل تفضل أن تتناول عصيرك وأنت جالس على كرسي
مريح أم واقف؟
قال: بل على كرسي مريح،
قلت: هذا ما تريده أنت كي تشرب كأس العصير، قال: نعم،
قلت: لو أني قدمت لك بدل البرتقال الفراولة باعتبار أن البرتقال متاح في كل وقت أما
الفراولة الطازجة فلها مواسم وهذا موسمها، وفي كأس من الزجاج عليها آثار بصمات
الأصابع باعتبار أن البصمات من الخارج ولا دخل لها بما في الكأس من عصير، وعلى
صينية من البلاستيك باعتبار أن الصينية هي الأخرى لا علاقة لها بالعصير، وفي غرفة
حارة لأن التكييف مؤذ للصحة، ولم أضع لك كرسيا في تلك الغرفة حتى لا يضيع وقتك،
باعتبار أن الوقت من ذهب إن لم تقطعه قطعك، وفي غرفة بلا نوافذ، لأن كثرة النوافذ
تشتت انتباهك، لو أني قدمت لك كل هذا بطريقتي وبما يرضيني أنا وليس بالطريقة التي
ترضيك أنت، هل كنت ستكون سعيدا بذلك؟ قال: طبعا لا، قلت أخشى أنك تقدم الكثير
لزوجتك ولكن بطريقة ترضيك، وليس بالطريقة التي ترضيها، وأخشى أيضا، أنك
تريدها أن تكون كما تريد أنت، ولا شك أن المصيبة ستكون كبيرة لو أنها كانت تسلك
معك المسلك نفسه، عندها ستسير أنت وهي باتجاهين متعاكسين، وهيهات أن تلتقيا،
عندها أسند ظهره إلى الكرسي وحمل رأسه بين يديه كأن ما سمعه قد أثقله وأطرق
طويلا ثم رفع رأسه ليقول: ربما فعلا هذا ما يحدث بيني وبينها.

كلمات اثرتني جدا فضل كرار
بطاقة هوية .. محمود درويش

سجل
أنا عربي
ورقم بطاقتي خمسونَ ألف
وأطفالي ثمانية
وتاسعهم.. سيأتي بعد صيف!
فهل تغضب؟

سجل

أنا عربي
وأعمل مع رفاقِ الكدحِ في محجر
وأطفالي ثمانية
أسل لهم رغيف الخبز،
والأثواب والدفتر
من الصخر
ولا أتوسل الصدقات من بابك
ولا أصغر
أمام بلاط أعتابك
فهل تغضب؟

سجل
أنا عربي
أنا إسم بلا لقب
صبور في بلادٍ كل ما فيها
يعيش بفورة الغضب
جذوري
قبل ميلادِ الزمانِ رست
وقبل تفتحِ الحقب
وقبل السرو والزيتونِ
.. وقبل ترعرعِ العشب
أبي.. من أسرةِ المحراث
لا من سادة نجب
وجدي كان فلاحاً
بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
يعلمني شموخ الشمس قبل قراءة الكتب
وبيتي كوخ ناطور
منَ الأعواد والقصب
فهل ترضيك منزلتي؟
أنا إسم بلا لقب

سجل
أنا عربي
ولون الشعر.. فحمي
ولون العينِ.. بنيّ
وميزاتي:
على رأسي عقال فوق كوفيه
وكفي صلبة كالصخر
تخمش من يلامسها
وعنواني:
أنا من قرية عزلاء منسيه
شوارعها بلا أسماء
وكل رجالها في الحقلِ والمحجر
فهل تغضب؟

سجل!
أنا عربي
سلبت كروم أجدادي
وأرضا كنت أفلحها
أنا وجميع أولادي
ولم تترك لنا.. ولكل أحفادي
سوى هذي الصخور
فهل ستأخذها
حكومتكم.. كما قيلا؟
إذن
سجّل.. برأسِ الصفحة الأولى
أنا لا أكره الناس
ولا أسطو على أحد
ولكني.. إذا ما جعت
آكل لحم مغتصبي
حذار.. حذار.. من جوعي
ومن غضبي!!

قرشي محمد كتب:: لو أني قدمت لك كل هذا بطريقتي وبما يرضيني أنا وليس بالطريقة التي
ترضيك أنت، هل كنت ستكون سعيدا بذلك؟ قال: طبعا لا، قلت أخشى أنك تقدم الكثير
لزوجتك ولكن بطريقة ترضيك، وليس بالطريقة التي ترضيها، وأخشى أيضا، أنك
تريدها أن تكون كما تريد أنت، ولا شك أن المصيبة ستكون كبيرة لو أنها كانت تسلك
معك المسلك نفسه، عندها ستسير أنت وهي باتجاهين متعاكسين، وهيهات أن تلتقيا،
عندها أسند ظهره إلى الكرسي وحمل رأسه بين يديه كأن ما سمعه قد أثقله وأطرق
طويلا ثم رفع رأسه ليقول: ربما فعلا هذا ما يحدث بيني وبينها.

يا قرشي ياخي بارك الله فيك
علي كل القصة وبالذات الجزئية الفوق دي
بعتبرها خلاصة الخلاصة في التجارب الإنسانية
علي مستوي العلاقات الشخصية وحتي علي مستوي العمل ( البزنس )
يرتكز علم التسويق وعلم إدارة الجودة علي تلبية الإحتياجات وإرضاء المتعاملين
يعني معرفة رغباتهم ثم العمل / الإنتاج لتلبيتها

أسمحي لي يا رحاب بترصيع العبارات دي بالماس

اقتباس :: أعمل مع رفاقِ الكدحِ في محجر
وأطفالي ثمانية
أسل لهم رغيف الخبز،
والأثواب والدفتر
من الصخر
ولا أتوسل الصدقات من بابك
ولا أصغر

أبي.. من أسرةِ المحراث
لا من سادة نجب
وجدي كان فلاحاً
بلا حسبٍ.. ولا نسبِ!
يعلمني شموخ الشمس قبل قراءة الكتب

سجّل.. برأسِ الصفحة الأولى
أنا لا أكره الناس
ولا أسطو على أحد
ولكني.. إذا ما جعت
آكل لحم مغتصبي
حذار.. حذار.. من جوعي
ومن غضبي!!

العزيز فضل .. لك السلام و التحية .. دي كم سنة دي ؟؟ دمت بخير

عثمان الحسين كتب:: العزيز فضل .. لك السلام و التحية .. دي كم سنة دي ؟؟ دمت بخير

اووووووووووه
عثمان الحسين
السلام عليكم ياخي
مبارك هذا المنتدي الذي جمعنا تاني
السنين بالعدد كتيرة يا عثمان
ولكني قلت في أول هذا البوست أن الحياة قد تقاس بالزمن وقد لا تقاس به
صحبتك يا عثمان لا تقاس بالزمن
والحديث معك كان / وسيظل له اثر جلي في تجديد الرؤية
لك محبتي

الظل
الظل، لا ذكر ولا أنثى
رمادي، ولو أشعلت فيه النار...
يتبعني، ويكبر ثم يصغر
كنت أمشي. كان يمشي
كنت أجلس. كان يجلس
كنت أركض. كان يركض
قلت: أخدعه وأخلع معطفي الكحلي
...قلدني، وألقي عنده معطفَه الرمادي...
استدرت الى الطريق الجانبية
.فاستدار الى الطريق الجانبية.
قلتُ: أخدعه وأخرج من غروب مدينتي
فرأيته يمشي أمامي
...في غروب مدينة أخرى...
فقلت: أعود متكئا على عكازتين
فعاد متكئا على عكازتين
،فقلت: أحمله على كتفي،
...فاستعصى...
فقلتُ: إذن، سأتبعه لأخدعه
سأتبع ببغاء الشكل سخريةً
أقلّد ما يقلدني
لكي يقع الشبيه على الشبيه
فلا أراه، ولا يراني.

رحاب قسم الباري كتب:: الظل
الظل، لا ذكر ولا أنثى
رمادي، ولو أشعلت فيه النار...
يتبعني، ويكبر ثم يصغر
كنت أمشي. كان يمشي
كنت أجلس. كان يجلس
كنت أركض. كان يركض
قلت: أخدعه وأخلع معطفي الكحلي
...قلدني، وألقي عنده معطفَه الرمادي...
استدرت الى الطريق الجانبية
.فاستدار الى الطريق الجانبية.
قلتُ: أخدعه وأخرج من غروب مدينتي
فرأيته يمشي أمامي
...في غروب مدينة أخرى...
فقلت: أعود متكئا على عكازتين
فعاد متكئا على عكازتين
،فقلت: أحمله على كتفي،
...فاستعصى...
فقلتُ: إذن، سأتبعه لأخدعه
سأتبع ببغاء الشكل سخريةً
أقلّد ما يقلدني
لكي يقع الشبيه على الشبيه
فلا أراه، ولا يراني.

غريب هذا الظل يا رحاب
خاصة ( ،فقلت: أحمله على كتفي،
...فاستعصى...)
ألمح في ممانعته جزء من المثل السوداني ( كضاب البجيب محنة جافي )
لذلك وصل شاعرك حد صبره فقرر ( عليٌ وعلي أعدائي )
،،، كامل تضامني معه Very Happy

حكيمنا فضل كرار

أحاسيس شتي دخلت الي القلب أستوطنت في غرفه وجرت في أوردته مجري الدم ..
تقبلها القلب وغطي عليها
بدثار الحب ..
ولفظها العقل بعد لأي مع النفس ..
ما العمل .. ما الحلل

فالقلب لم يعد ملكي رضيت أنا أم أبيت ..

عمر الفاروق كتب:: أحاسيس شتي دخلت الي القلب أستوطنت في غرفه وجرت في أوردته مجري الدم ..
تقبلها القلب وغطي عليها
بدثار الحب ..
ولفظها العقل بعد لأي مع النفس ..
ما العمل .. ما الحلل
فالقلب لم يعد ملكي رضيت أنا أم أبيت ..

يا عمر
سلامات وتحية
زمااان واحد زيك وزيي قال:
لم تعلمي ، والخير ألا تعلمي ،،،،، كم في السكوت فواجع ومآسي
لكن جرحاً كل ما عالجته ،،،،،،، غمر القنوط جوارحي وحواسي
لو أنه في الرأس كنت ضمدته ،،نننن، لكنه في القلب لا في الرأس
،،،،
يعني يا عمر لا نملك سوي أن نتعايش سلمياً مع ما يسكن في القلب - ويا ليته يسكن في سلام - يا عمر. Sad

بجيك راجع بي رواقة

الغالي فضل كرار
كلماتك تجلس في النفس علي شطأن التوجع ‏..
عزرا لا يمكن التعايش مع ما يختلج في دواخلي سلميا ..
رجااااءا اريد مخرجا ..

عمر الفاروق كتب:: الغالي فضل كرار
كلماتك تجلس في النفس علي شطأن التوجع ‏..
عزرا لا يمكن التعايش مع ما يختلج في دواخلي سلميا ..
رجااااءا اريد مخرجا ..

تريد مخرجاً ؟؟؟
هيهات هيهات
لو إتبع قبلك إبراهيم ناجي قول:
إياك والأمر الذي إن توسعت موارده ،،،، ضاقت عليك المصادر
لما كتب :
ولكم صاح بي اليأس إنتزعها ،،،، فيرد القدر الساخر دعها
يا لها من خطة عمياء ،،،،،،، لو أنني أبصر شيئاَ لم أطعها
ولي الويل إذا لبيتها ،،،،،،،،،،،،، ولي الويل إذا لم أتبعاها
يا حبيب
ليس لك من سبيل آخر إلا التعايش

ولماذا تقول لي هيهات هيهات وبين سطورك يكمن المخرج..‏ ‏

قبلا كان القلب والعقل في تصالح متفق عليه ،، ياخذ القلب مايهوي والعقل يجمله له ويزيد القلب في الوله ،، ولكن هذه الطريقة أوردتني موارد الهلاك ،،
أذا فلنعطي العقل الفرصة هذه المرة وندعه يتحكم بالأمر ،، وما علي القلب الا الأستجابة لذبذبات العقل والتعاون معه ،،
شكرا فضل كرار علي سعة صدرك ..

عمر الفاروق كتب:: ولماذا تقول لي هيهات هيهات وبين سطورك يكمن المخرج..‏ ‏

قبلا كان القلب والعقل في تصالح متفق عليه ،، ياخذ القلب مايهوي والعقل يجمله له ويزيد القلب في الوله ،، ولكن هذه الطريقة أوردتني موارد الهلاك ،،
أذا فلنعطي العقل الفرصة هذه المرة وندعه يتحكم بالأمر ،، وما علي القلب الا الأستجابة لذبذبات العقل والتعاون معه ،،شكرا فضل كرار علي سعة صدرك ..

تذكر أنك من إختار ؟؟
لا أحذرك
ولكن دعني أعيد تفسير إختيارك
قررت يا عمر أن تجعل عقلك هو المتحكم في قلبك
أي أن تحييد قلبك
إن لم تقتله أو تجمده
وبالمقابل يقوم عقلك بالحساب والمنطق والتحليل ثم إتخاذ القرار
بهدؤ الفيلسوف وبرود أعصاب الجراح
ماذا ستكون النتيجة يا عمر ؟؟؟

الأخ فضل كرار

أن الأختيار كان بمحض ارادتي ولكن بالحوار أوصلتني اليه ..
مهما كانت النتيجة فلن تصل لسؤ الأختيار الأول وستكون الصدمة أقل وقعا علي القلب المثخن بجراح الماضي ..
لقد أطمأنت نفسي لإختياري فرجاءا كن لي عونا علي قلبي !!!

عمر الفاروق كتب:: الأخ فضل كرار

أن الأختيار كان بمحض ارادتي ولكن بالحوار أوصلتني اليه ..
مهما كانت النتيجة فلن تصل لسؤ الأختيار الأول وستكون الصدمة أقل وقعا علي القلب المثخن بجراح الماضي ..
لقد أطمأنت نفسي لإختياري فرجاءا كن لي عونا علي قلبي !!!

هل إندمل الجرح يا عزيزي؟؟؟
أعتقد وأرجو ذلك ،،،

فضل كرار كتب:

عمر الفاروق كتب:: الأخ فضل كرار

أن الأختيار كان بمحض ارادتي ولكن بالحوار أوصلتني اليه ..
مهما كانت النتيجة فلن تصل لسؤ الأختيار الأول وستكون الصدمة أقل وقعا علي القلب المثخن بجراح الماضي ..
لقد أطمأنت نفسي لإختياري فرجاءا كن لي عونا علي قلبي !!!

هل إندمل الجرح يا عزيزي؟؟؟
أعتقد وأرجو ذلك ،،،

أخي فضل كرار منذ الصباح قرأت سؤالك وحقيقة بحثت داخل نفسي عن أجابة واضحة فلم أجد أثر..
أذا مازال الجرح ينزف ،، ولكن والحمد لله ينزف من غير ألم !!!

عمر الفاروق كتب:

فضل كرار كتب:

عمر الفاروق كتب:: الأخ فضل كرار

أن الأختيار كان بمحض ارادتي ولكن بالحوار أوصلتني اليه ..
مهما كانت النتيجة فلن تصل لسؤ الأختيار الأول وستكون الصدمة أقل وقعا علي القلب المثخن بجراح الماضي ..
لقد أطمأنت نفسي لإختياري فرجاءا كن لي عونا علي قلبي !!!

هل إندمل الجرح يا عزيزي؟؟؟
أعتقد وأرجو ذلك ،،،

أخي فضل كرار منذ الصباح قرأت سؤالك وحقيقة بحثت داخل نفسي عن أجابة واضحة فلم أجد أثر..
أذا مازال الجرح ينزف ،، ولكن والحمد لله ينزف من غير ألم !!!

رمضان كريم يا عمر
طهر كل جراح الماضي يا عمر
إذا ما الجرح رم علي فساد،،،، تبين منه إفساد الطبيب
دع كل الدم الفاسد يخرج
وأبدأ من جديد
ففي القلب مساحات بكر
وإنشاء الله عيدك يكون عيدين

أميييين يارب العالمين

ولنجعل الباب مفتوحا

للاماني السندسية في

هذه الايام الطيبات ..

وكل عام وانت ابهي

وانضر ودايما بخير يارب

عمر الفاروق كتب:: أميييين يارب العالمين

ولنجعل الباب مفتوحا

للاماني السندسية في

هذه الايام الطيبات ..

وكل عام وانت ابهي

وانضر ودايما بخير يارب

بس جبت المفيد ،،،
أمسك لي في الأماني السندسية دي قوي
بالذات
( بكرة بصبح ذكريات
حالي داك الكنت فيهو
بكرة تجمعني الصلات
بي عزيزاً أشتهيهو ،،،،
ما بقول أنا راح أواني
عارفو ببسم لي زماني
و ترجع أيامي النضيرة
بي لياليها الهنية )

يا فضل رمضان كريم ، ودمت بألف خير ،شكراُ على البوست الرائع،
فمررى للمتابعة والاستمتاع .

اصلى من فيض العواطف

ديمة أسراني المحنة

وكل مناى ترتاح حروفى

فى فؤاد طاوياهو انة

لا فؤادى يشيل عداوة

لا شقاوة ولا مظنة

اصلى يا روحى الصفية

لسة حافظ للوصية

وسعدى برجع ليا تانى

بالامانى السندسية

مهداة لعمر و لك أخ فضل
للشاعر صلاح احمد عبدالفتاح

عاطف اسماعيل كتب:: يا فضل رمضان كريم ، ودمت بألف خير ،شكراُ على البوست الرائع،
فمررى للمتابعة والاستمتاع .

أستاذي عاطف إسماعيل
رمضان كريم
جعلنا الله وإياك من المرحومين والمفغور لهم والمعتوقين فيه من النار
يسعدني مرور شخصكم الكريم
وتفتخر حروفي بإطلاعكم عليها
دمت بخير
ودامت المحبة بيننا

عثمان الحسين كتب:: اصلى من فيض العواطف

ديمة أسراني المحنة

وكل مناى ترتاح حروفى

فى فؤاد طاوياهو انة

لا فؤادى يشيل عداوة

لا شقاوة ولا مظنة

اصلى يا روحى الصفية

لسة حافظ للوصية

وسعدى برجع ليا تانى

بالامانى السندسية

مهداة لعمر و لك أخ فضل
للشاعر صلاح احمد عبدالفتاح

والله كأنو الشاعر بتكلم بي لسان حالك يا عثمان
التحية ليك ولي الشاعر

أنا قبلت الهدية شاكراً ،،، عمر الفاروق رأيو شنو Smile

» كلمات رائعة ...
» قصيدة للحياة والحب
» لن نهزم الموت صُحابى لكن لننتصر للحياة مرة
» كلمات من ذهب
» كلمات - كلمات