وكانت ساعة النصر اكتمال الهلال((كتب:مصطفى ادم ))

بسم الله الرحمن الرحيم


وكانت
ساعة النصر اكتمال الهلال





ظللنا طوال الأسبوع
الماضي نلوذ بالصمت ونمسك عن الخوض في تداعيات المشهد الصدمة الذي تمخض عن هزيمة
أهل الهلال والقي بظلال سوداء من الكابه وسؤ المصير وما ألت الأحداث وسؤ المصير وصحائف
التاريخ وعلم المنطق وكل الفروض والمقاييس تقول بأن الهزيمة في القلعة من قبل
الاسماعيلي حدث عابر وسحابة من الصيف قليلة المطر ومحدودة الأثر وان المارد
الهلالي مع الموعد وستكون له الكلمة الأخيرة فقد عودنا فرسان المستحيل ثبات الفعل
وانتزاع الانتصارات الصعبة في الزمن الصعب
نقول هذا ونحن نعي أبعاد ما نقول نكتب هذا والمكينة الهلالية تدور في هدؤ وتعمل في
تناسق لمعركة العبور لم يتبقي الكثير من الوقت علي الصدح بأذان ذلك تكبيراً ومن
مصر المؤمنة بانتصارات الهلال وصواريخ الأمجاد وهتاف الأحبة في الخرطوم فالذين
استلوا السيوف وذبحوا الوئام وتمشدق
بالسخرية نقول لهم مهلاً فالحمل الهلالي دوماً يكون من الوهن استدعاء القوة الكامن
يأتي عندما تقع الهزيمة واستعرضوا صحف الهلالي ارجعوا إلي ياوندي تحدثكم واسألوا
ليفنتس النيجري وأهل ( ابوجا) اسألوا عملاقة القارة عن زرقة الموج الأزرق وفيضان
ثأره اسألوا المستحيل الصعب من طوع عنادهم وروض خيولهم وجها بزهم وجعل مدن القارة
مستباحة طوال زمن النزال معهم هم يعرفون أهل الهلال ويدركون المصير الذي ينتظرهم
لذلك إلا أن هم أكثر خشية واشد رهبة .


ويقني ونحن علي مشارف
العبور من هنالك أن اهمس في أذن البروف( كامبوس) أن لا يحفل بحجارة الفلثاء وان
يعد العدة لمعركة فاصلة من شوط واحد وان يرمي بكل عناصر الدهشة وأدوات الصدمة في
وجهه الدراويش بإيقاع الخط الساخن في الوسط ثلاثي الأمان علاء الدين يوسف ومساوي وعمر
بخيت كل في موقعه بالمناسبة أين حمودة بشير في الليلة الظلماء يفتقد البدر أين ذلك
النازك الحارق ولماذا لم يشرك الليث أسامة التعاون ونحن نعلم بأنه جاهز ولماذا
التوليف واستخدام البديل والمرافقين الصريحين علي قفا من يشيل وأين كان بشة يوم
الأحزان حتماً نحن لا نعي ماذا حدث في يوم الدراويش وقبلها يوم ما زيمبي ولا نعلم
مدي التعقيد وضيق الحلول ولكن نثق في قيادة البرنس ونعلم إدراك الجميع لحجم التحدي
وصعوبة المهمة ولكن كما أسلفت فالشعار دوماً هو دعني أنال من العلا ما لا ينال
فالسهل في العلا في السهل والصعب في الصعب فرسان المستحيل في الشدة بأسس يتحلي
ولتهب رياح التأهل ولتزدان أم در بالدرر الكواكب ونقول كانت ساعة النصر واكتمال
الهلال كما تغني العملاق وردي فنان الجمال والهلال





مصطفي
ادم مصطفي


رابطة
أهل الهلال


الحصاحيصا

على مااعتقدان2|1نتبجه بتأهل هلال العز وماصعبه

ياخ كريم الجماعه ديل بحلمو خليهم احلمو اصلو حلم الجعان حمووووص هي اقصد عيش وولدنا الحضري قاعد راجيهم وحاتكون زي ما قال الحبيب وليد اسماعليه رايح جاااي