والله يا امين كلو كلام سمح .. الا الحته بتاعة توسد راسك الطوبه دى .. ياخى ما تخليها بدل الطوبه .. الراكوبه .. و لا السبلوقه .. ولا اى حاجه تانيه .. الصحه للجميع بكرى
الراقى امين نتابع نصوصك باهتمام لكم يحتاج هذا المنتدى لمبدعيه فالنصوص الابداعية..بمثابة الرئة ليتنفس المنبر هواءا نقيا ومعا ننعم بفضاء للحرية. فالنص يحيلنا ..لقراءة الواقع المعاش..ولنتش عين الضلام بالضوء واصل عزيزى..لتزداد مساحات الجمال. مودتى
يا وريف ،، جميل هو الدرب ،، البودي ليك ،، أنا ممنون ،، لدوت كوم ،، هذا الطريق ،، درب النسيم ،، والخطوة في شارعو الرحيم ،، عشان أقابلك ،، في وكت طيب حميم ،،
كيفنك حبيب ،، أنا مشيت بس ،، كنت بتكلم مع الشجرة ،، وأصلح بينا والثمرة ،، ما هو الجزع واحد ،، بجيب الموية لي كل الفروع ،، وبعد خلصت من النزاع ،، مشيت شوية قعدتا جمب ينبوع ،، وبعدين رجعتا ،،
أها لقيتني كيف ،، الشهر دة مالوا طويييل كدة ،، هو فيهو واحد وتسعين يوم ولا شنوا ،، بالرطانة عشان ناس دوت كوم ما يعرفوا ،، بين قوسين ،، ( نم اللتاتة رشوق تمين ،، بيج لتاتة يمات ،، هام يمة وصن ) هاي ،، هاي ،، هاي ،،
والله يا امين كلو كلام سمح .. الا الحته بتاعة توسد راسك الطوبه دى .. ياخى ما تخليها بدل الطوبه .. الراكوبه .. و لا السبلوقه .. ولا اى حاجه تانيه .. الصحه للجميع بكرى
أخوي بكري عثمان حمد ،، ما بعرف أقعد ساي ،، إلا أجيب حاجة فيها مشاكل ،، ما عارف ليه ،، والله صحي حكاية الطوبة دي عويرة ،، بس عايز لي حاجة بفلعوا بيها أقول شنوا ،، هو أنا مالي ومال الفلّيع كان ما ساي هسة ،، دي فلسطين ولا شنوا ،، والله عايزك تضحك ،، ضحكتا ولا لسة ،، كلمني ضحكتا ولا لسة ،، ما بفوت أحسن ليك يا بكري كلمني ،، خلاص سمعت ضحكتك ،،
كل ريدي ،، يا أخوي ،، والصحة ليك برضوا ،، أمين الركابي ،، وقــ المغارب ـت
بالرطانة عشان ناس دوت كوم ما يعرفوا ،، بين قوسين ،، ( نم اللتاتة رشوق تمين ،، بيج لتاتة يمات ،، هام يمة وصن .............. امين ... وينك الشهر ما طويل لكن عضمو رهيف ... هاك دى بالرطانه برضو عشان الجماعه يسطحو ( اذا لم تحصص الابيج سوف اخبر البزرجى .. المشلتت ) ( مالى قرتهيقا ) اخر الشهر بتلقانى جنبك ( تلوب)
هوي يا مبارك هوي ،، رطانتك دي بتاعت ناس ،، الإله رع ولا شنوا ،، كدي النمش أجيب الدليل من الإهرامات ،، لكن عجبني السطر الأخير ،، دة سطر جميل ،، أنا بلوّنو ليك هنا ،، يا سلاااااااام شوف اللون دة ،،اخر الشهر بتلقاني جمبك ( تلوب ) يا رب ناس دوت كوم يكونوا مسطحين ،، أنا خايف من ناس عاطف وراشد وصلاح الجاك ،،
با امين من قال لك نحن مسطحين ان من جده تهراقا لابد ان تكون له مثل هذه الرطانة العجيبة وجلجاهجى اجنجا فجاهجم اجنتجا بتىقجول فجى شجنجو نجحنجا نجاقجيشجشين كجلجى حجادجا اها يا مبارك اخوك ماطلع ناقش تقولى الشوايقة مابرطنو طيب بعانخى ده لغتو كانت شنو بالمناسبة تلفونك لسة مغلق
با امين من قال لك نحن مسطحين ان من جده تهراقا لابد ان تكون له مثل هذه الرطانة العجيبة وجلجاهجى اجنجا فجاهجم اجنتجا بتىقجول فجى شجنجو نجحنجا نجاقجيشجشين كجلجى حجادجا اها يا مبارك اخوك ماطلع ناقش تقولى الشوايقة مابرطنو طيب بعانخى ده لغتو كانت شنو بالمناسبة تلفونك لسة مغلق
لا حول ولا قوة إلا بالله ،، دة شنو يا عبد المنعم ،، دة كلوا كلام ،، يا السيدة مريم فوق أمين ،، أنا لو قريت الكلام دة وجمبي مبخر ،، والبخور صاعد بجيب لي جنّية وأبوها ملك قبيلة جوان ،، وأعرسا وأقنب في الواطة دي ،، أها يا مبارك ،، لقيت عبد المنعم كيف ،، تاني بتجي ،، قول التوبة ،،
جيتي من وين الليلة ،، ما قاعد أشوفك في ( السديم ) جواري ،، إمكن سبقتيني ،، بي ركعة ،، علي تبروقة العالم الأبدي ،، وبتقريني قبل أكتب ،، هذا هو الإدهاش ،، والمعني ،،
دربك أخضر ،،
أمين ركابي ،، وقـ المغارب ـت
أمين الركابي
موضوع: النســــــــــــــل ،، السبت 23 مايو 2009 - 12:24
الوجود ،، أطياف الحياة ،، الديمومة ،، الذوبان ،، والتمازج ،، مبدأ الخلق ،، والإستمرارية ،، كلها معاني يجسدها الفلكلور،، والقصص الشعبية المستمدة ،، من واقع الحياة ،، عند الشعوب ،،
من عالم الحيوان ،، مدرسة الخلود ،، ما يشبة المعجزة في الأدب الراقي ،، للتناسل والحفاظ علي النوع ،، الأبقار عند موسم التزاوج وأدبياته ،، ثور يضرب بأظلاف رجليه ،، علي بوابة الزمن بإيقاع ناعم ،، وأنثي من فصيلته ،، تفتح فضاءات القبول ،، بتحريك زيل التوافق ،، وتعلن الحياة عن مولد الحقول ،،
في عالم الدواجن ،، الذكر يرقص كالدرويش ،، معتمدا علي رجله اليسري ،، ويضرب باليمني بزاوية ( 45 ) درجة ،، فاردا جناحيه للأسفل ،، وأنثي من فصيلته ،، تركن إلي الأرض ،، في إنتظار برق العشيّات ،، وإحتلاب سحب المطر ،، من عوالم قوس قزح ،،
ثم يا روعة الحمائم ،، الرقص بالصدر ،، وإمالة الرأس ناحية القلب ،، موطن الحنان ،، والنظر إلي أعلي وأسفل ،، ومصطحبا هذا الإدهاش ،، صوت الهديل ،، والإحتفاء ،، سكون الوقت ،، والتأمل ،، مراقبة المطلق ،، والتحليق ،، عاليا ،، إلي أبعد حدود الوجد ،، التمازج ،، والخصوبة ،، وسر الوجود ،، الكبير ،،
وتتلاقى كل تلك المعاني ،، في الأدب الشعبي للشعوب ،، تمجيدا للإستمرارية ،، وعنوان حضور النسل ،،
الوجود ،، أطياف الحياة ،، الديمومة ،، الذوبان ،، والتمازج ،، مبدأ الخلق ،، والإستمرارية ،، كلها معاني يجسدها الفلكلور،، والقصص الشعبية المستمدة ،، من واقع الحياة ،، عند الشعوب ،،
من عالم الحيوان ،، مدرسة الخلود ،، ما يشبة المعجزة في الأدب الراقي ،، للتناسل والحفاظ علي النوع ،، الأبقار عند موسم التزاوج وأدبياته ،، ثور يضرب بأظلاف رجليه ،، علي بوابة الزمن بإيقاع ناعم ،، وأنثي من فصيلته ،، تفتح فضاءات القبول ،، بتحريك زيل التوافق ،، وتعلن الحياة عن مولد الحقول ،،
في عالم الدواجن ،، الذكر يرقص كالدرويش ،، معتمدا علي رجله اليسري ،، ويضرب باليمني بزاوية ( 45 ) درجة ،، فاردا جناحيه للأسفل ،، وأنثي من فصيلته ،، تركن إلي الأرض ،، في إنتظار برق العشيّات ،، وإحتلاب سحب المطر ،، من عوالم قوس قزح ،،
ثم يا روعة الحمائم ،، الرقص بالصدر ،، وإمالة الرأس ناحية القلب ،، موطن الحنان ،، والنظر إلي أعلي وأسفل ،، ومصطحبا هذا الإدهاش ،، صوت الهديل ،، والإحتفاء ،، سكون الوقت ،، والتأمل ،، مراقبة المطلق ،، والتحليق ،، عاليا ،، إلي أبعد حدود الوجد ،، التمازج ،، والخصوبة ،، وسر الوجود ،، الكبير ،،
وتتلاقى كل تلك المعاني ،، في الأدب الشعبي للشعوب ،، تمجيدا للإستمرارية ،، وعنوان حضور النسل ،،
الوجود ،، أطياف الحياة ،، الديمومة ،، الذوبان ،، والتمازج ،، مبدأ الخلق ،، والإستمرارية ،، كلها معاني يجسدها الفلكلور،، والقصص الشعبية المستمدة ،، من واقع الحياة ،، عند الشعوب ،،
من عالم الحيوان ،، مدرسة الخلود ،، ما يشبة المعجزة في الأدب الراقي ،، للتناسل والحفاظ علي النوع ،، الأبقار عند موسم التزاوج وأدبياته ،، ثور يضرب بأظلاف رجليه ،، علي بوابة الزمن بإيقاع ناعم ،، وأنثي من فصيلته ،، تفتح فضاءات القبول ،، بتحريك زيل التوافق ،، وتعلن الحياة عن مولد الحقول ،،
في عالم الدواجن ،، الذكر يرقص كالدرويش ،، معتمدا علي رجله اليسري ،، ويضرب باليمني بزاوية ( 45 ) درجة ،، فاردا جناحيه للأسفل ،، وأنثي من فصيلته ،، تركن إلي الأرض ،، في إنتظار برق العشيّات ،، وإحتلاب سحب المطر ،، من عوالم قوس قزح ،،
ثم يا روعة الحمائم ،، الرقص بالصدر ،، وإمالة الرأس ناحية القلب ،، موطن الحنان ،، والنظر إلي أعلي وأسفل ،، ومصطحبا هذا الإدهاش ،، صوت الهديل ،، والإحتفاء ،، سكون الوقت ،، والتأمل ،، مراقبة المطلق ،، والتحليق ،، عاليا ،، إلي أبعد حدود الوجد ،، التمازج ،، والخصوبة ،، وسر الوجود ،، الكبير ،،
وتتلاقى كل تلك المعاني ،، في الأدب الشعبي للشعوب ،، تمجيدا للإستمرارية ،، وعنوان حضور النسل ،،
الحبيب عبد اللطيف ،، ( ود دار جعل ) أفتقدتك ،، كثيرا ،، نادرا جدا ،، ألتقي ،، بشاب واسع ( الروعة ) مثلك ،، كن دوما كما يشتهي المغارب من لون الشفق ،، أيها الرائع ،، في كل أحوال الجلوس ،،
الحبيب عبد اللطيف ،، ( ود دار جعل ) أفتقدتك ،، كثيرا ،، نادرا جدا ،، ألتقي ،، بشاب واسع ( الروعة ) مثلك ،، كن دوما كما يشتهي المغارب من لون الشفق ،، أيها الرائع ،، في كل أحوال الجلوس ،،
دربك بهذا اللون ،، أمين ركابي ،، وقـ المغارب ــت[/quote]
الركابى العزيز:- عدنا .............وسنواصل الفرح الجميل ومن عالم الحيوان....مدرسه الخلود نفتح فضاءت القبول كن جميلا كما تشتهيك نسمات الصباح وقــــــــــ الفيت ـــــــــت
الحبيب عبد اللطيف ،، ( ود دار جعل ) أفتقدتك ،، كثيرا ،، نادرا جدا ،، ألتقي ،، بشاب واسع ( الروعة ) مثلك ،، كن دوما كما يشتهي المغارب من لون الشفق ،، أيها الرائع ،، في كل أحوال الجلوس ،،
دربك بهذا اللون ،، أمين ركابي ،، وقـ المغارب ــت
الركابى العزيز:- عدنا .............وسنواصل الفرح الجميل ومن عالم الحيوان....مدرسه الخلود نفتح فضاءت القبول كن جميلا كما تشتهيك نسمات الصباح وقــــــــــ الفيت ـــــــــت[/quote]
ود دار جعل ،، الإياب دائما ،، هو حلم الهدهد ،، وقد جاء من الحديقة ،، بالنبأ الشهود ،، من موطن جمالك ،، ستجد عرشك مثلما كان ،، أجلس علي كيف الجلوس ،، في داخل فؤادي ،،