لم أر في حياتي أصبر منه علي المرض والإبتلاء
أكثر من تسع سنوات وهو طريح الفراش
في صبر عجيب وثبات أعجب
لم يفراقه حجر التيمم والمصحف المقرؤ والمسموع
يهش لك عند السلام عليه ويستقبلك بترحاب قل أن تجد مثله
لم يضجر أو يسخط
تحمل الألم في رضاء تام بقضاء الله وقدره
وبجانبه زوجه المرأة الصالحة المؤمنة ( سلمي الماجدي )
أسأل الله أن يجزيها خير الجزاء