ناس الفيفا جايين البلد ..وشداد يضع السودان أمام شبح الإيقاف بإنسحابه من السباق

مقتطفات من المؤتمر الصحفي للدكتور كمال شداد

سودانايل:

((عقد الدكتور كم ال شداد رئيس الاتحاد السوداني لكرة القدم السابق مؤتمراً صحفياً ظهر أمس بفندق روزا بارك وتحدث فيه عن أزمة الساحة الرياضية بخصوص انتخابات الاتحاد العام للكرة ،واستهل شداد مؤتمره بتحية كل من تعاطف معه في قضيته وقال ان هناك الملايين وقفوا معه اطفالاً ونساءاً وانه استغرب لهذه المناصرة كما انه لأول مره يشيد بالاعلام لانه كان له دور كبير فيما حدث كما ان طبيعة السودانيين يرفضوا الظلم والسلوك الغير رياضي .وقال شداد انه كان صامت طيلة الفترة السابقة رغم ان البعض الح عليه في الحديث وكان يرغب ايضاً في الكتابة لتوضيح ما يحدث.
تحدث شداد عن القرار الذي أصدره وزير الشباب والرياضة حاج ماجد سوار مؤخراً واعتبره من أهم الأحداث في الساحة وخاصة الفقرة (5) التي سمحت له بالترشح وأخرست كل الذين قالوا ان الاستثناء يضعف القانون وفضحت من كانوا يستخفوا بالفيفا ،كما ان السيد الوزير سدد ضربة قاضية للمادة 16وسينعكس ذلك على ايجاباً على مسيرة الرياضة في السودان والذي يجب ان تراجع صياغته وأوضح شداد ان قرار الوزير ملزم ونافذ وانه لا يملك حق رفضه وبقوة القانون سينفذ وكنا نتمنى لو انه اكتفى بالفقرة (5) لكن بقية قراراته تعتبر تدخل حكومي مرفوض من الفيفا لان هناك أشياء تخص الاتحاد وتدخل الوزير سيعيد الأزمة لمربعها الأول.
وأضاف شداد ان الوزير أشار في الفقرة 3الى ان الإجراءات صحيحة مع ان قرار لجنة التحكيم واضح وصريح الغي به جميع إجراءات الجمعية العمومية واعتبر إجراءات المفوضية باطلة مما يعني ان الانتخابات كلها باطلة ويجب ان تعاد في جميع المناصب وحتى اذا ترشح شخص وفاز بالتزكية لا يتم اعتماده الا بواسطة الجمعية العمومية لأنها صاحبت الحق والقرار ومن المفترض ان يخضع لتصويت داخل الجمعية لمعرفة قوته وأوضح شداد ان قرار الوزير فيه اعتراف بالجمعية العمومية التي ابطلتها لجنة التحكيم وغير معترف بها من الفيفا وهذا سيؤدي ايضاً لتصادم بين الفيفا والوزارة
وكشف شداد ان قرار الوزير بإجراء انتخابات تكميلية وفق قانون هيئات الشباب والرياضة يعني أن هناك تدخل حكومي واضح لان الجمعية يجب ان تعاد وفق موجهات الفيفا والتي قالت ان الجمعية يديرها الاتحاد السابق الذي يرأسه كمال شداد ولكن الوزير جعل المفوضية طرفاً في القضية.
وعبر شداد عن أسفه لما اسماهم بأنهم إخوة اعزاء (يقصد معتصم ومجدي) ذكروا في مؤتمر صحفي انه لا يمكن ان تقام انتخابات اذا لم تشرف عليها المفوضية وهذا خطاء كبير لان النظام الأساسي تطرق للمفوضية بسطر واحد واختصر دورها في استلام الترشيحات فقط للعلم وأوضح شداد انه حضر من قبل مؤتمر للفيفا ومعه محمد الشيخ مدني ومامون مبارك أمان وكان هناك حديث دائر عن تدخل الحكومات في الانتخابات وكان لا بد للفيفا ان تصدرلائحة تنظم انتخابات الاتحادات وبالفعل صدرت في اكتوبر 2007 بعد ان تم انتخابهم في الدورة السابقة في أغسطس قبل صدور اللائحة والتي أصبحت ملزمة لجميع الاتحادات وتمنع أي جهة خارجية ان تتدخل في انتخابات الاتحاد ،واعتبر شداد ان أي حديث يدور عن عدم قيام انتخابات بدون اشراف المفوضية يعتبر خروج من النص وان من قالوا هذا الحديث هل يريدوا استرضاء المفوضية ام الوزير ولماذا يقولون ذلك مع ان الواقع يقول ان الفيفا لن ترضي بتدخل أي جهة وهذا سيدخل السودان في مشكلة مع الاتحاد الدولي
اعتبر شداد فى حديثه ان المفوضية الاتحادية غير محايدة ويكفي انها حرمت بعض الأشخاص من الترشح بجانب العديد من التصرفات التي عملتها ،وما يحدث منها يعتبر اننا أصبحنا نعيش في فوضى ولن نحل المشكلة لان الفيفا لديها حساسية في التدخلات الحكومية في شئون الاتحادات وابدى شداد تخوفه من ان يكون الوزير وقع ضحية لاستشارات أشخاص خاطئة ستزيد الأزمة تعقيداً
وواصل شداد حديثه عن ما ورد في قرارت الوزير وقال ان هناك دليل خطير صدر من المفوضية يمكن ان يقدم كدليل ضد السودان حسب الجدول الذي أصدرته لأعمال الجمعية العمومية وأوضحت فيه ان يوم الخميس 26اخر موعد لتقديم الترشيح ونشر الكشوف مع انها نشرت الكشوفات يوم 18 بعد قرار الوزير الذي صدر يوم 17وذكرت انها نشرت القائمة حسب قرار الوزير وهذا اكبر خطاء ويعني ان المفوضية ستعيد الجمعية وفق قرار الوزير وهذا يعني ان هناك تدخل حكومي لن ترضى به الفيفا نهائياً
وأبان شداد انه قصد من عقد المؤتمر في يوم 26وهو الوقت الذي حددته المفوضية لنشر الكشوفات النهائية لأنه قام بسحب رسوم ترشيحه وأصبح الان غير مرشح لأنه لم يسحب استمارة ترشيح فكيف يعتمد ضمن المرشحين للرئاسة ويمكن ان يريد ان يترشح في منصب اخر غير الرئيس وهذا يعتبر عبث مبالغ فيه وانه لن يستجيب له ولا يتعامل معه ولا يملك احد غيره ان يفرض عليه ان يترشح وهذا يعكس حالة الاضطراب التي تعيش فيها المفوضية وكل ذلك سينعكس سلباً على السودان وجدد شداد هجومه على المفوضية وقال ان أي عمل تقوم به لن يعتمد من قبل الفيفا ولاعلاقة لها من قريب او بعيد بالانتخابات وهو الشخص المكلف من الفيفا للاشراف على الانتخابات وقام بإصدار جدول وأرسله للفيفا لكنه تفاجأ بقيام المفوضية بنشر كشف المرشحين وتوقف بعدها ورفع تقرير للاتحاد الدولي بما حدث واعتبر شداد ان قيام الانتخابات على حسب توجيهات الوزير يعتبر ورقة اعدام للسودان
هاجم شداد البيان الذي أصدره الطريفي الصديق وقال ان من اصدر البيان (ركب مكنة رئيس) لان الحق لا يعطيه اصدار أي بيان وهو غير معترف به من الفيفا
وأكد شداد ان وفد الفيفا الذي سيصل البلاد استفسره تلفونياً عن خطوات الجمعية العمومية وأوضح لهم انه غير مشرف عليها وكان ذلك مفاجأة كبيرة لهم لأنهم يعلموا ان الفيفا كلفتني بالإشراف على الانتخابات والوفد كان يعتقد ان الجمعية يوم 30 لكنه اخبرهم بقيامها يوم 28 بحسب ما صدر من المفوضية
اعتبر شداد ان قرار الوزير بإتاحة الفرصة للجميع للترشح بجانب الترشح المجاني يعتبر تقدم كبير في تنفيذ توجيهات الفيفا وهذا يحسب للوزير ولكن لماذا لا تتاح الفرصة للذين يريدون ان يترشحوا في المناصب التي يريدوها ولكن هناك تقييد لان الترشيح حصر للذين ترشحوا سابقاً والصحيح فتح الباب من جديد
في رده على مصير ال91 الف دولار التي قيل انها صرفت في يوم واحد أوضح شداد ان هذا المبلغ كان موجود في القاهرة وقبل يوم من الجمعية طلب من الدكتور ابو جبل ان يحول المبلغ لخزينة الاتحاد ولكنه لا يعرف اين صرفت وهناك اقوال تقول صرفت على المنتخب او حولت لشركة معدات رياضية في مصر مع العلم انهم لم يطلبوا من أي شركة توفير معدات رياضية وهناك اقوال تقل انها صرفت على أعضاء الجمعية العمومية بواقع 4مليون لكل عضو ،ولكنه بعد أصبح بعيداً عن الاتحاد لا يعرف الحقيقة.
كشف شداد عن اللقاء الذي جمعه مع رئيس لجنة الرياضة بالبرلمان والذين أكدوا له انهم ضد وجود قانون اقصائي في عمل طوعي ،او أي عمل يخالف قوانين الفيفا مشيراً الا ان اللجنة أبدت تحمسها لإعادة صياغة قانون الشباب والرياضة لعام 2010 كما انهم أكدوا انهم سيسقطونه ولن يجيزوه اذا لم يعدل ولابد ان يطلعهم الوزير عليه قبل تسليمه لرئيس الجمهورية
وقال شداد ان الفيفا ليست مؤسسة تسلطية كما يقول البعض وهي تحترم الجميع وتلزمهم أي اتحاد ينضم لها باحترام قرارتها واذا رفض عليه ان ينسحب منها والفيفا أجبرت الكثير من الاتحادات لتغيير قوانينها الوطنية لتتماشى مع سياساتها وليس في ذلك تقليل من هيبة الدولة كما يزعم البعض لان هناك أمثلة كثيرة مثل اليونان وتونس ونيجيريا واثيوبيا اضطرت للانصياع لقرارات الفيفا خوفاً من تجميد نشاطها.
وتطرق شداد قرار المفوضية التي حرمت محمد ابراهيم حميدة من الترشح لمنصب أمين المال وفيصل البدوي من الترشح لمنصب السكرتير وقال ان هذا فيه ظلم ويؤكد ان المفوضية غير عادلة بل ورفضت تسليمهم خطابات الرفض وأكدت لهم ان الترشح مكفول للذين ترشحوا في السابق فقط وقال شداد ان فيصل البدوي طالبه برفع القضية للاتحاد الدولي وسيفعل ذلك..))


(( اليوم وصول وفد الفيفا

يصل الخرطوم اليوم وفد الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي سيشرف على الانتخابات وسيعقد الوفد اجتماعاً مع الدكتور كمال شداد وضباط الاتحاد )) سودانايل

راشد نهارك قشطة بالحليب

ياعمي الوزير طلع بندق في بحر وأقرأ كلام دكتور شداد لترى كمية الفوضوى الحاصلة ، الوزير بشتت في الكورة بالفعل ، ودا بأكد بأن الجماعة فعلاً ما دايرين كرة قدم ، ونمشي ونجي لميدان سباق الخيل ، وزول جايب خبر مافي يوقفوا الفرق ، يفصلوا الجنوب ، يبيدوا ناس دارفور ، كلو على مزاجهم وما حد يقدر يقول ليهم تلت التلاتة كم ، ما أصلهم منتخبين من الشعب تاني في كلام ؟

ياسركيس دى مش فوضى وبس .....
دى حاتكون مهزلة وسقوط ادارى لكل من يشارك فيها .......

المحبوب وبقيه الشباب ســلام عليكم

كدي قولوا رائكم شنو في عمود مزمل


هرولة المزحلق!
* قبل أن نتعرض لما ذكره الدكتور كمال شداد في مؤتمره الصحافي أمس لابد أن نتحدث أولاً عن الصورة المهزوزة التي ظهر بها، حيث تحدث بمنطقٍ هزيل، وتناقضت إفاداته بصورة مثيرة للدهشة.

* ولا أدل على ذلك مما ذكره عن عدم ترشحه لجمعية يوم 28 التي ستنعقد بإشراف الفيفا مع أنه بادر بدعوة الفيفا للتدخل في القضية وطالبها بإعادة الانتخابات!

* وعندما آن أوان الإعادة أعلن الانسحاب!

* من الواضح أن عنترة أيقن أنه لن يفوز وأنه لا يتمتع بأي قبول لدى أعضاء الجمعية العمومية لذا فضل الانسحاب قانعاً من الغنيمة بالإياب!

* وكم كان مضحكاً أن يتحدث شداد عن أن المفوضية (سكّنته) في منصب رئيس الاتحاد وألزمته بالترشيح في المنصب دون استشارته!

* ونتساءل: كيف يستنكر شداد على المفوضية أن تضع اسمه بين المرشحين لرئاسة الاتحاد بعد أن لجأ إلى الفيفا شاكياً من عدم السماح له بالترشح للرئاسة؟

* كانت كل مناصب الاتحاد مفتوحة أمام شداد (ما عدا الرئاسة بأمر القانون) فاختار أن يترشح للرئاسة رغم أنف المادة 16 !

* وعندما تم استثناؤه من المادة المذكورة وسمح له بالترشح للرئاسة رفض وقال كيف تضعني المفوضية في منصب دون أن تستشيرني؟

* انطبقت على شداد مقولة (المتحيل تبكيهو القشة)!

* ذكر شداد أن الفيفا كلفه بإدارة العملية الانتخابية، وقال بالنص (ذكر الفيفا في موقعه على النت إن كمال شداد مكلف بإدارة الجمعية) وهذا محض افتراء وكذب صراح!

* كلف الاتحاد الدولي لكرة القدم مجلس الإدارة السابق بالإشراف على الجمعية المقبلة، ولم يكلف شداد منفرداً، وأغلبية المجلس السابق تساند معتصم جعفر وتوافق على كل الخطوات التي اتبعت لعقد الجمعية غداً.

* طالما أن شداد لجأ إلى الفيفا شاكياً فلماذا لا ينتظر معرفة رأي وفد الفيفا في إجراءات الانتخابات قبل أن يهرول من خوضها هرباً من السقوط؟


شداد يشيد بالمادة 16

* قلنا قبل فترة إن شداد مجرد باحث عن منصب ليس إلا، وإن كل ما يردده عن سعيه لإقرار أهلية وديمقراطية الحركة الرياضة ومناهضته لللمادة 16 محض هراء لا أكثر!

* وقد دللنا على ذلك بقبوله قرار الوزير القاضي باستثنائه والسماح له بالترشح لمنصب الرئيس!

* أمس أكد عنترة صحة ما أوردناه سابقاً عندما قال: سعدنا بالقرار الخامس ولسنا مرتاحين لبقية القرارات!

* علماً أن القرار الخامس الذي أبدى ارتياحه له يتعلق باستثنائه الذي صدر بقرار وزاري واستناداً إلى المادة 16!

* شداد بلا مبدأ، وهو مجرد باحث عن منصب ليس إلا!

* ولو كان غير ذلك لرفض الاستثناء لأنه صدر بموجب مادة يدعي أنه يرفضها ويناهضها، ومن وزير يمثل (جهة حكومية) يرفض هو تدخلها في الانتخابات!! * كم كان مضحكاً أن تهنئ الزميلة هنادي الصديق الناس بإلغاء المادة 16، ولا ندري متى حدث ذلك؟ ومن الذي أصدر هذا القرار الخفي الذي لم تسمع به إلا عند الأخت هنادي؟


فيفا عبده مصابة بالحساسية

* بعد أن نصّب نفسه وكيلاً للفيفا في أرض النيلين!

* وبعد أن أفتى بالإنابة عن الفيفا في كل ما يتعلق بالانتخابات، وبعد أن أكد أن قرار الوزير سيقود إلى صدام مع الاتحاد الدولي!

* وبعد أن فسر خطابات الفيفا على هواه، سئل شداد: ماذا سيفعل وفد الفيفا المكلف بالإشراف على انتخابات الاتحاد السوداني؟ فقال: (ما عارف، يمكن يقول الحصل ده كلو كلو حلو وعسل وخلاص ياخي)!

* طالما أنك لا تدري ما سيفعله وفد الفيفا ولا تعلم شيئاً عن موقفه من تفسير الاتحاد السوداني لخطاباته الأخيرة فلماذا تدس أنفك في ما لا يعنيك؟

* وما دخلك بالحساسية والأكزيما والبلهارسيا وبقية الأمراض التي نسبتها إلى فيفا عبده؟

* ومع أنه حاول واجتهد أن يتحدث بهدوء عن معتصم جعفر لكن مقولة (الفي قلبك بغلبك) انطبقت على شداد في المؤتمر الصحافي تماماً!

* قال شداد عن معتصم: (واحد فيهم مركب مكنة رئيس)!

* علماً أن كل خطابات معتصم إلى الفيفا حملت عبارة (نائب الرئيس)!

* معتصم لم يركب ماكينة رئيس بعد، لكنه يمتلك قوة الرئيس حالياً لأن الغالبية العظمى من أعضاء الجمعية تسانده وتقف خلفه وقد ساندته فعلياً وصوتت له وهي مصرة على تأكيد خيارها السابق في الجمعية المنعقدة غداً سواء أن هرول عنترة أو ركز!


آخر الحقائق

* نحن دعاة تغيير، وقد حمل معتصم لواء التغيير وبشر به مبكراً لذا ساندناه.

* وإذا لم يحول ما قاله إلى عمل سنسلقه بألسنةٍ حداد!

* ليس لنا مصالح خاصة نحرص على أن تتحقق بانتخاب معتصم!

* كما أن عدم انتخابه لن يهدر علينا أية مكاسب شخصية مع اتحاده.

* قال شداد (زحلقوني)!

* الصحيح أن يقول منحوني حق الترشح الذي طلبته من الفيفا وخشيت السقوط فانسحبت على عجل!

* منعوه من الترشح للرئاسة بالقانون قال حرموني، وهرول إلى الفيفا شاكياً!

* اعتمدوه مرشحاً للرئاسة قال زحلقوني وسكنوني على كيفهم وهرول رافضاً خوض الانتخابات!

* انطبقت عليه مقولة: المتحيل تبكيهو القشة!

* ألم يرفض شداد الترشح لكل المناصب الأخرى بكامل رغبته مطالباً بترشيحه للرئاسة وحدها؟

* إذا قرر الفيفا أن إجراءات جمعية 28 أغسطس غير قانونية ويجب نقضها ستنقض!

* وإذا رأى أن ما تم شرعي وقانوني ومطابق لما يريده يجب على شداد أن يأكل ناره ويخوض الانتخابات ويتحمل الهزيمة التي تنتظره!

* كلام الفيفا واضح: تعقد الجمعية بنفس الأعضاء ونفس الناخبين بالإضافة إلى من منعوا من الترشح.

* كل من منعوا من الترشح لأول مرة سمح لهم بترشيح أنفسهم.

* وطلب الفيفا إلغاء الرسوم فإلغيت، وطلب اعتماد نفس المرشحين ونفس الناخبين فاعتمدوا!

* وطلب السماح للمبعدين بترشيح الوزير فاستثناهم الوزير، وترشح من شاء منهم!

* هذه توجيهات الفيفا، ومن يرفضها عليه أن يواجه فيفا عبده أو يشكوها إلى محكمة التحكيم الرياضية.

* بالإنابة عن كل الفيفاب نقول: حباب وفد الفيفا.

* جيتونا وشرفتونا.

* نتوقع ألا يلقي وفد الفيفا بالاً لعياط شداد، ويوافق على ما تسفر عنه الجمعية!

* لو كنت مسئولاً لسمحت لكل راغب بترشيح نفسه!

* وأراهن على أنهم سيلحقون بكبيرهم في لمح البصر!

* من شابه كبيره في الهرولة فما ظلم!

* أعضاء الجمعية لن ينقضوا غزلهم في أقل من شهر!

* تعالوا بكرة.. تعالوا بدري.

* توقعنا سيناريو الهرولة، ولم نتوقع أن يتم قبل وصول فيفا عبده بيوم واحد!

اخى محمد حقيقة لم استطع اكمال هذه الهطرقات اذا شاء لى التعبيير ...
نتمنى ان تسير الامور على غير مانتوقع وحتى تستطيعون وقتها ان تقولوا لنا قف !!!!
هاهى الديقراطية واهلية الرياضة ...
شداد او عنترة كما يسميه ابوالفاهم فليذهب الى حال سبيله اذا كان هذا كافى لتقدم وتطور كرتتنا ....
واتفرج يا سلام .....

(وإذا لم يحول ما قاله إلى عمل سنسلقه بألسنةٍ حداد!)

اخي المنصوري ... شكرا لشرحك الوافي

بالرغم ليس لي اي علاقة بالمدمار الرياضي عامه ... وانا من الذين فرحو مع اهل الحصاحيصا بدخول ابنهم الدكتور معتصم المجلس الوطني ... ماذا فعل الدكتور منذ ان دخل المجلس .... حتي يقدم لهم وهو في قمة الاتحاد...