ليس دفاعا عن العقيد شرطة عبدالعظيم بشير.. امن وسلامة موطني الحصاحيصا في محك حقيقي قبل انفراط عقد الامن كما كان في السابق

ليس دفاعا عن العقيد شرطة عبدالعظيم بشير .. امن الحصاحيصا في محك !!

قبل عدة اعوام كانت الحصاحيصا كلها تتحدث عن انفراط عقد الامن عبر العديد من الحوادث التي تتمثل في حوادث السطو والكسر والسرقات والابتزاز التي تعرض لها مواطني الحصاحيصا والكمائن المستعلاة التي عرضت حياة وممتلكات الكثيرين الي الخطر .. عندما تكون الجهات المنوط بها حفظ الامن موضع الاتهام يصبح امن المواطن في المحك في ظل قدسية وحصانة الدولة التي تفرضها علي رجالات الامن والذين تسسل الي صفوفهم ضعاف النفوس الذين يتدثرون بحصانة الدولة ليستبيحوا حياة وامن المواطن وهنا تكمن الكارثة الحقيقية .
لم استطع الصبر علي ما يدور حول حالة الامن في الحصاحيصا حتي قمت بطرح الموضوع علي نفر كريم من الابناء الحصاحيصا المسئولين في مأتم الاستاذ ميسرة عاشميق حيث جمعت كل من الفريق شرطة طارق عثمان الطاهر والفريق معاش شرطة عبداللطيف حسن الملك والفريق امن عبدالله حسن عيسي والدكتور مكعتصم جعفر وبعد ان وضعت لهم الصورة بكامل تفاصيلها حول ما يدور من انتهاكات ومخالفات وابتزاز يقوم بها بعض الافراد المنوط بهم حماية امن المواطن طلبت من بعض الذين تعرضوا لابتزاز افراد الشرطة وفي طليعتهم الاستاذ خضر طه علي طه والذي تعرض ابنه طالب الثانوي الي ابتزاز من بعض افراد الشرطة والذين تمكنوا من الاستحواز علي جهازه الجوال ثم عبدالكريم عبدالنور والذي تعرض لكمين وهمي من بعض افراد الشرطة وهو خارج من اجتماع اللجنة الادارية لاتحاد كرة القدم والعديد من الحوادث والتي وصلت الي اسماع قيادة الشرطة والتي ارسلت اتيام في تعقبها ووجدت الكثير من المخالفات التي يشيب لها الولدان وتمثلت في الاتاوات والابتزاز والثراء الحرام وتعرض الكثير من الاجانب الي حملات وكشات الغرض منها الارهاب والتخويف والابتزاز الي جانب العديد من المخالفات اللااخلاقية وكادت الحصاحيصا ان تصبح مثل نيويورك علي ايام آل كابوني .
لم يستمر ذلك العهد طويلا حتي بعث الله للحصاحيصا احد ابنائها العقيد شرطة عبدالعظيم بشير والذي شهدت الحصاحيصا علي عهده استقرارا امنيا لم تشهده من قبل وشهد بذلك الجميع حيث بات الجميع ومنازلهم مفتوحة ابوابها واصبحت المدينة تشكو من عدم اللصوص والحرامية وعم الامن والطمانينة جميع المرافق واصبح سوق الحصاحيصا اكثر امانا وانتشرت اتيام المباحث تتعقب المختبين وعتاولة اللصوص والمجرمين حتي بلغت حالة الامن في الحصاحيصا جميع من كان يفكر بمكروه والشهادة لله كانت الاطواف الليلية تجوب شوارع المدينة وتنشر الامن والسلامة والطمأنينة بفضل انتشار مدير الشرطة مع معاوزنيه واعوانه وعساكره من الضباط والجنود .. لم يأخذوا الناس بالشبهات ولم يظلموا احد وقدم العون والمساعدة وكانت ابواب ابن الحصاحيصا العقيد عبد العظيم في المكتب والمنزل مشرعة تستقبل الجميع وكل ارقام هواتفه تستقبل جميع المكالمات وتخف سراعا لنجدة الملهوف وتغيث الطالب وتقدم الدعم العاجل للجميع . رجل عرف كيف يوفر الامن والطمأنينة لاهله .. زاوج بين متطلبات المهنة الشرطية وما تقتضية ظروف العمل الامني الشعبي وحفظ كيان الاسر من التشظي والانقسام والصدمات .. كان يحفظ الامن بطريقة تحفظ للاسر كرامتها وعزتها وتماسكها عندما تعصف باحد ابنائها اهواء الانحراف والجنوح وكان يعالج الكثير من الحالات قبل تفتضح وتصبح ماساة وجريمة مستقبل .. كان يعلم بكل شاردة وواردة .. بعلاقاته الواسعة التي وثق فيها الجميع استطاع ان يوفر الكثير لشرطة المحلية حيث استطاع ان يفرض الانضباط والمظهر العام علي افراده ومباني وملحقيات الشرطة واستطاع بحسه الامني الرفيع ان يعمل عملا ضخما استطاع ان يفرض طوقا امنيا لا تتسرب منه ثغرة مخالفة علي جانب المدينة الغربي حيث تمكن ولاول مرة في تاريخ الحصاحيصا ان يقيم طوقا امنيا علي امتداد الناحية الغربية من الحصاحيصا ناحية المحالج والتي تحرسها سرية كاملة من الجنود قسم الطواري والتي اتخذت من مكتب مطافي المحالج مكتبا وعينا ساهرة تحرس حي العمدة المدخل الغربي للحصاحيصا وممتلكات ومباني المحالج ولم تشهد المحلية ولا حتي المدينة حادثة شاذة تعبر عن خلل امني او تسيب وحتي في جميع المناسبات كانت الحصاحيصا هي المدينة والمحلية الاولي علي نطاق السودان في استتباب الامن واستقراره وكل ذلك بفضل الجهد العظيم والمقدر الذي يبذله ابن الحصاحيصا العقيد عبدالعظيم بشير والذي شهد له بذلك زملاءه من الضباط وضباط الصف والجنود والذي كان مدافعا عن حقوقهم ومؤثرا علي نفسه مطالبا لهم بكافة الامتيازات والحوافز والتي كان يحرم نفسه منها وقد شهد له اهل الحصاحيصا قبل زملائه بحسن سيرته وسريرته ويده النظيفة ، لم يسرق او يبتز او يتعامل بغموض وهذه السيرة العطرة الشفافة قد تجر عليه بعض من لا يرضون له بقاء في المدينة والمحلية التي خدمها بكل تجرد ونكران ذات تشهد عليها حالة الامن المستقرة والطمأنينة التي تحكرت في قلوب الجميع .. حالة الامن والطمأنينة التي تشهدها الحصاحيصا لا ترض من هم قد اعتادوا علي التسيب الامني واتخذوه وسيلة للمتجارة وتراكم الثروات والاموال .. اهل الحصاحيصا والقائمين علي امرها يجب عليهم التمسك والمطالبة بالدفاع عن ابنهم العقيد عبدالعظيم بشير وهو الان بعيد عن ممارسة مهامه كنت شاهدا عليه يوجه ويرشد ويسهر علي امن المدينة لم يقعد ولم يخذل ولم يتخاذل لانه علي الاقل لانه ابن الحصاحيصا المخلص الذي ترب وتعلم ورضع من ثديها يعرف كيف يوفر الامن في المدينة والمحلية قبل تلوح بوادر انفراط عقد الامن في الحصاحيصا التي كانت في السابق والتي بدأت الان في الظهور عبر العديد من الاحداث والبلاغات .. يا ابناء الحصاحيصا امن الحصاحيصا في محك .. اني اري تحت الرماد وميض نار..اللهم اني قد بلغت اللهم فاشهد .

علم يا ورقة
وما قدمه العقيد عبد العظيم بشير جميل يطوق اعناقنا مدى العمر

الاخ وراق من لا يشكر الناس لا يشكر الله ........... دي وقفة معلم في حق واحد من ابناء الحصاحيصا الاجلاء ... نسال الله ان يوفقه ... وشكر لك أيضاً اخ حسن هكذا نكون فعلاً لسان حق ... نقول للاعور أعور في عينه ... ونقول للخيرين جزاكم الله عنا كل خير ...

بالتوفيق يا حاج

لا تحزن أخي وراق فعبد العظيم بشير سيترقى إلى رتبة عميد بعد أيام وربما تولى قيادة الولاية أو أي إدارة مهمة وسنفرح به ينفعنا أينما حل مثلما نفع مدينتنا كثيرا.لا. تعاكس تعرف.

صدقت ياوراق ومن لايشكرالناس لايشكر الله وكلنا شاهد علي ماذكرت وشكرا جزيل للاخ عبدالعظيم بشير فقدكنت ولاتزال للكبير ابن وللصغير اخ ربنا يوفقك ومذيدمن الترقي والانجاز إن شاءالله وزي ماقال ناجي واثقين انو حيخدم البلد من اي موقع يتواجد فيهو

الاخ العزيز وراق لقد قلت فى السيد العقيد / عبد العظيم كل الذى نريد ان نقوله فيه فهو مثال فى الضبط والانضباط والله الحصاحيصا تفجع فيهو وشهادتى لله كان المواطن فى المحلية امن على نفسه وماله فى عهده نسأل الله له التوفيق فى اى مكان ونأمل ان يرقى وان ننعم باستمراره معنا .

لن يغير الأستاذ حسن وراق طريقته فى الكتابه بأن كل ما يراه صحيحا هو رأى المنتدى ورأى الحصاحيصا بقوله جميع أهل الحصاحيصا.إلا أكون أنا ما محسوب ولولا أننى أعرف وراق جيدا لقلت أنه يرمى إلى مصلحة ومعروف شعبنا السودانى بالمجاملة ليعزفوا على ألحان وراق.
ألبس لنا الأستاذ حسن مادة التستر على الجريمة أنها أخذ بأيادى الشباب قبل أن ينحرفوا يا أستاذى العزيز دى تلفونات بتاعت خيار وفقوس ومحسوبية.دة ود ناس فلان ودى بت ناس علان فنصب محسوبك نفسه قاضيا ليفرج عن المعروف والما معروف يروح فى الرجلين.
يعنى قاصد أنو قفل ملف جريمة قتل طرفها أهله هى أخذ بيد أحدهم من الإنحراف فى الجريمة يا أستاذ ما تبالغ وتخلينا نفقد الثقة فى كتاباتك.
سيادته كان لا يعرف درب المساجد ولم نشاهده يوما فى صلاة فمن كنت تمدح يا أستاذ.
لماذا هو موقوف الآن هل فى مسألة إنتماء أو غياب أو تسيب ما هى قضيته ألم تكن أموال الدولة سببا فى إيقافه.

» العقيد شرطة / عبدالعظيم بشير ( ابن الحصاحيصا) مبروك البراءة!!
» ادعوا لإبن الحصاحيصا العقيد عبدالعظيم بشير بالسلامة
» الى سعادة العقيد شرطة /عبد العظيم بشير
» الامن الفكرى وسلامة المجتمعات محمد سيدحاج &&&&&&&
» شاهدوا حفل وداع العقيد حسام مدير شرطة المحلية صور فقط