أحياناً تجدني الرياح الباردة ،،
وأنا أجبد جلدي علي جسدي ،،
ليس إتقاءاً لها ،،
إنـّما لتدبغ ،، كـُل جلدي ،،
الرياح القادمة من موطن الأسلاف ،،
والجدود ،،
لا أدري لماذا دائماً ،،
أشعر أنها تأتي ،،
من شمال شرق العالم ،،
تلك المسكونة بعبق الجدود ،،
يا صديـــــــــقي :-
بابكر عبد الرازق ،،
منحك الله من وقت الظلال ،،
هذه الطفلة ،،
مباركة إن شاء الله ،،
بين مسيرها من هاهـُنا ،،
إلي دُنيا الظلال ،،
لها ألف مليون إبتسامة ،،
يسكـُن خطواتها ،،
والتا ،، تي ،،
إلي فجاج الله ،،
للأبد المـُريح ،،
مبرررررررروك المولودة ،،
مغــــارب :-[b][center]