تولد مشاريع مدينة الحصاحيصا من غير أب راعي فكثير منجد انهيار هذه المشاريع بمرور الزمن ومن تلك المشاريع مشروع إنارة مدينة الحصاحيصا هذا المشروع الذي حلمة به الحصاحيصا كثيراً أصبح الآن شيئاً من الماضي وذالك نتيجة لعدم وجود جهة مسئولة عنه تجد بكل شارع من شوارع الحصاحيصا أكثر من عشرون عامود وتجد مضاء منهم عامود او عامودين وبعد كل ذالك تتم إنارتهم في الأعياد والمناسبات الرسمية فقط ,هل المسئولة عن هذا المشروع المحلية التي تدر عليها الأموال مما يسمي بالأمر المحلي ولا نراء لها أي خدمات أم غيرها.
ومن تلك المشاريع المشروع حلم المدينتين الحصاحيصا ورفاعة المشروع الذي كان قيامه علامة من علامات يوم القيامة هذا المشروع بداء في العدد التنازلي من فترة كانت به منطقة منخفضة بالزلط بالجهة الشرقية بعد النزول من الكبرى متجه لرفاعة وشكلت هذه عايق وخطورة علي العربات والسائقين الذين ينزلون من الكبرى بسرعة عالية ولا يعرفونها والحمد لله تمت معالجتها قبل حدوث كارثة, من فترة صدمة شاحنة احد سياجات الكبرى من الجهة الغربية والغريب في الأمر لم تتم صيانة هذا السياج والأكيد انه تم تقريم صاحب الشاحنة تكاليف الصيانة, كما انه من أيام دخلت شاحنة بسور الحديقة التي تبرع بها مصنع الجنيد وما عارفين الحاصل شنو مصنع الجنيد تبرع بعمل حديقة ولا زريبة!!!
كبري الحصاحيصا رفاعة تابع لوين هيئة الكباري والجسور أم لمحلية الحصاحيصا أم لمحلية رفاعة؟
أخيراً نقول للنجاح مئة أب وللفشل أب واحد ومشاريع الحصاحيصا ليس لديها أب إذاً مشاريع أكثر من فاشلة