هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



"إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Empty
مُساهمةموضوع: "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة    "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Icon_minitime1الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 10:06



منعني الشديد القوي من متابعة لقاء المبدعين ود الأمين وهاشم صديق أيام العيد
اللقاء بثته قناة الخرطوم وبالصدفة تابعت جزء قليل من الإعادة قبال كم يوم
اللقاء كان على خلفية الجفوة التي خلفتـها خطوات هاشم صديق بشأن حفظ الحقوق
وإفتقارنا لثقافة الحقوق والمطالبة أيا كانت كان ليهو دور كبير في توسيع شقة الخلافات
وقد أثار هاشم صديق هذا الموضوع في قناة النيل الازرق مع الإعلامية نسرين النمر
في أول إطلالة لهاشم صديق عبر التلفزيونات السودانية بعد قطيعة دامت ل 17 سنة
و هاشم صديق مبدع صادق وشفيف ومفكر منحاز لقضايا شعبه بما لا يدع مجال لأي شك
وقد عبر بصدق عن قضايا وهموم وآمال شعبه في أعماله الشعرية والدرامية الخالدة
وفي لقاء محمد الامين وهاشم صديق همس المبدعان بالشوق شعراً بديعاً ولحنا شجيا
وما هزني وبالضرورة هز جميع من شاهد اللقاء "بكاء" الاستاذ هاشم "صديق" المحبسين
نعم "بكى" هاشم صديق وعلى ما بدأ لي فالجماعة بالفعل شرعوا من بدري في وأد صوت الشعب
للان لم أتحصل على تسجيل لللقاء ومن لديه تسجيل فليمدنا بتلك الدموع الوضيئة
تيقنت بان "المارشال .. والجنرال " "وفق ترميز هاشم " هم السبب في موت المبدعين
إنـهم يقتلون المبدعين ويمشون في "جنازتـهم" وأمس زيدان وبكرة ما معروف منو !؟!؟
وأشار هاشم صديق لذلك بطريقة "تراجيكوميديا" في الصحافة 15/8/2011م



(صباحُ الأُونسولين ) يا سيدي .. بعد ظُهر ( الكلوركوين ) ياصاحبي ... مساء خير (الحبوب المهدئة ) ... تمدد علي لحاف الأماسي الكاتمة .. و أرصد سقوط النجوم الثاكلة .. هل هذا ( وطن الجدود ) ؟ ... أم حظيرة للجروح الماثلة .. ؟

قطع

(أصبح الصبح والمذياع يضحك .. ملء فم الورود .. ثم أرخي المساء سمعه لقهقة التعبئة . كُل ذرةِ فرحٍ تعتلي صهوة الضياء ... تهبط ? في وطني ? مثل طير قتيل .. علي عتبة المشئمة)

قطع

قبل حلول شهر رمضان بأيام ، وفي سوق بانت العتيق ، كنت أنحني لأعيد ) فردة سفنجتي ) التي ( تملصت ) عن قدمي اليمني ، لدرجة أنني سرت خطوات بدونها ، دون أن أعي بسبب ( الخدر ) الذي يتلبس قدميّ الاثنين بفضل داء ( السكري )
بعد أن ألبست قدمي ( فردة السفنجة ) بصعوبة ، وقسراً وقبل أن أعود من انحناءتي ، تكريماً لها ، سمعت صوتاً يناديني
- استاذ هاشم
استقمت واقفاً لأجد أحد شباب الحي يقف في مواجهتي وهو ينظر لي هاشاً باشاً
- مرحب يا ابني
- كيفك يا استاذ
- الحمدلله
ثم سألني بمزيج من الحماس واللهفة
- أها رمضان الفات .. ماشاءالله .. فرحتنا ، وأمتعتنا ... اذاعة ، وفضائيات .. وندوات .. اها .. رمضان ده عندك شنو ؟!
- التراويح
رفع حاجبيه حيرة ، وكأنه لم يستوعب الاجابة
- شنو ؟
- رمضان ده .. عندي صلاة التراويح
- آآي .. عارف .. طبعاً .. صلاة التراويح . لكن أنا بقصد البرامج .. و ..
ثم كأنه قد تذكر
- يا استاذ انت مش وعدت الناس بي مسلسل .. اسمو .. اسمو
- حزن الحقايب والرصيف
- و .. برنامج دراما تسعين
- عملناهو ...دراما ألفين
- وعملتوهو ؟
- لا ... بس سميناهو ساي
ضحك في ارتباك
- لا بالله يا استاذ ... بالجد .. الحاجات دي ما عملتوها
- لا يا ابني ... الفضائية السودانية .. اتضح انو ما عندها قروش ... ومفلسة .. ومديونة
- عشان كده الفضائية ... فاضية
انفجر ضاحكاً لوحده بافراط وكأن طرفته قد تلبسته ، ثم عاد ليقول من بين ثنايا بقايا ضحكه
- أقول ليك حاجة بصراحة يا استاذ ؟!
- اتفضل
- والله انحنا ناس البيت والحلة .. والطلاب في الجامعة .. كلنا كنا ما عايزنك تمشي الفضائية السودانية .. كلنا والله كنا دايرنك تمشي قناة النيل الأزرق .. النيل الأزرق راقية
- أنا برضو كنت عايز كده .. وقلت الكلام ده للجنرال
نظر الي بدهشة
- قلت الكلام ده لمنو ؟!
- للجنرال
? الجنرال منو ؟
- مدير النيل الازرق
- مديرها جنرال ؟!
- لا... يعني هو .. هو ما جنرال .. بس سموهو كده
- ومدير الفضائية السودانية اسمو ...
- المارشال
- سموهو المارشال ؟!
- سميتو أنا
ضحك الشاب ثم سألني
- والجنرال بتاع النيل الأزرق .. انت قلت ليهو عايز تتعاون معاهم
- ايوه .. قبل سنة وشوية ... بعد ما سجلت برنامج ( العودة للنهر ) طوالي
- وقال ليك شنو ؟!
- قال لي بجيك في البيت .. ومعاي الشفيع مدير البرامج
- وجوك ؟
- لا ... لسه ما وصلو
- سنة ... وشوية .. ولسه...
وقاطعته ضاحكاً
- المسافة بعيدة ... من قناة النيل الأزرق في شارع النيل أمدرمان ... لغاية ( بانت ) .. طبعاً زي المسافة من الصين للكاملين .. بالكرعين
- برضو كان وصلو في سنة وشوية
- مش ؟ ... لكن ... لكن احتمال مشغولين .. يمكن يفضو .. السنة الجاية
- الجاينك ليهو ده ... مش برضو شغل ؟!
ثم وكأن كلمات الشاب ألهبت غيظي ، وجعلتني أكتشف أكثر المفارقة ، وجدت نفسي أقول له بانفعال
- بالله مش كده .. عليك الله ده كلام ؟ .. في مبدع عايز يعمل شغل مع فضائية بدل يعملو معاهو اجتماع في الفضائية .. يقولو ليهو حنجيك في البيت .. وسنه وشوية ما يجوا ؟!!
ثم و كأن الشاب قد أخذته الحمية بسبب انفعالي ، فارتفع صوته غاضباً وكأنه يهتف
- وانحنا الشعب السوداني ذنبنا شنو .. ننتظر الجنرال يجيك في البيت .. وننتظر الأدميرال يحلحل ديونو ؟!
- المارشال .. مش ادميرال
- مارشال ولا ادميرال .. المهم انحنا طوالي منتظرين .. منتظرين المويه .. منتظرين الكهربا ... منتظرين الأسعار النار تنزل .. منتظرين المسلسل ودراما ألفين .. منتظرين الأدميرال .. أقصد المارشال يحل الدين
ثم وبعد فترة صمت قصيرة قلت له وكأنني اكتشفت شيئاً جديداً
- تعرف يا ابني
- شنو ؟
- الجنرال ? ومدير برامجو الشفيع دايرين يجوني في البيت .. بدل أنا أجيهم في النيل الأزرق .. يكونوا عايزين يضربو عصفورين بحجر واحد
- كيف يعني ؟!!
مش احتمال دايرين يتكلموا في البرنامج .. وبرضو واحد فيهم داير يتكلم في واحده من بناتنا ... يكونو دايرين يناسبوني
- لكن لو دايرين يناسبوك .. يجو بعد سنة وشوية .. يعني العرس يكون بعد سبعتاشر سنة ؟!
ثم وكأن ذكر الرقم ( سبعتاشر ) قد ( ايقظ الشجون ) ... ارتفع صوتي منفعلاً
- ما بعيد .. مش أنا وقفوني سبعتاشر سنة ؟
نظرالي الشاب باشفاق وأسي وتأثر
- حسه يا استاذ .. ممكن تقيف تاني من أجهزة الاعلام سبعتاشر سنة ؟
- يا ابني أنا دبيب .. معقول تاني أعيش سبعتاشر سنة
- طيب انت يا استاذ ما تتصل بالجنرال ده .. بالتلفون .. وتعرف منو بصراحه الحاصل شنو؟
- اتصلت بالجنرال .. قبل كم شهر .. وقلت ليهو وريني بصراحة الحاصل شنو؟
- أها .. وقال ليك شنو ؟
- اتضح انو الجنرال متحسس من المارشال
- مافاهم
- قعد يقول لي .. طبعاً يا هاشم الناس ديل معانا في بيت .. أ .. أقصد في حوش واحد .. هو طبعاً يقصد الفضائية السودانية
- ناس المارشال ؟!
- أيوه .. وقعد يقول لي الجماعة ديل خاتين عينهم علينا .. و .. و.. محتاجين ليك .. وخايفين يزعلو لو عملت البرنامج عندنا .. والنيل الازرق شراكة بين A.R.T والفضائية السودانية .. ومحمد حاتم .. يقصد المارشال طبعاً .. هو رئيس مجلس الادارة وماعارف شنو .. و ..
- لكن يا استاذ ده كلام شنو ؟ أفرض هم في حوش واحد .. وبيناتهم حتي كسره وملاح .. ده دخلو شنو في الشغل .. بعدين ناس المارشال ديل .. مش مديونين .. وغلبهم يعملو البرنامج والمسلسل ؟
- أيوه
- طيب الجنرال متحسس من المارشال في شنو .. وحسه الناس ذنبهم شنو المنتظرين دراما ألفين .. حسه لو الناس عرفت الكلام ده ... مش بضحكوا
- يضحكوا .. ويبكوا
عاد ينظر الي في اشفاق وتأثر
- أقول ليك حاجه يا استاذ
- شنو ؟
- أمشي قناة الشروق
- برضها حقت الحكومة .. في الفضائية السودانية مارشال .. والنيل الازرق جنرال .. أمشي الشروق كما يطلع لي ادميرال
- طيب أمشي ( هارموني (
- دي زي الحلومر .. من رمضان لي رمضان
- أقول ليك يا استاذ .. أمشي الخرطوم .. لا .. أمشي امدرمان
- يا ابني انا شاعر .. ولا سايق ( هايس ) ؟! أقعد أحوم بين الخرطوم .. وامدرمان .. والنيل الازرق ... والنيل الابيض والكلاكلة صنقعت ؟
ضحك .. ثم تحرك قليلاً كمن اراد أن يودعني .. ثم وكأنه تراجع لانه اراد أن يقوم بتعليق أخير
- والله يا استاذ انحنا كنا متفائلين بعد شفناك بتتكلم في الفضائية السودانية .. عن دراما ألفين .. ومسلسل رمضان .. ومشاريعك الابداعية .. أصلو ما اتخيلت انك ما مرقت بي حاجة.
قلت له بحماس
- لا .. مرقت بي حاجه .. أصلو ما كنت متخيلها
شنو ؟
رفعت له ( كيس البقالة ) الذي كنت احمله .. وأدخلت يدي و أخرجت صندوق مستطيل صغير .. ثم قلت له و أنا أنظر اليه في زهو
- مرقت بي ده
أخذ ينظر الي وجهي والي الصندوق في حيرة
- ده شنو ؟
- شاي .. أكياس شاي أخضر
توجست ملامح وجهه .. وأخذ ينظر الي وجهي وكأنه ينظر الي رجل فقد عقله
- شاي .. شاي أخضر ؟!!
- ايوه
- ما فاهم
- أصلو يا ابني .. ناس الفضائية السودانية بدل نبدا نشتغل في المسلسل والبرنامج .. عملوها كلها اجتماعات .. عصير طازج .. شاي بي لبن .. قهوة .. شاي أحمر .. شاي أخضر . وانا عمري ما شربت شاي اخضر يا ابني .. قلت دي فرصة أجربو .. وأريتني ما جربتو .
ضحك الشاب
- ليه ؟
- عشان أدمنتو .. الاجتماعات تطول .. و أنا أشرب شاي أخضر مرتين وتلاتة ..الاجتماعات تكتر .. وأنا طوالي أشرب في الشاي الأخضر .. مره في اجتماع شربت شاي أخضر أربعة مرات
- للدرجة دي ؟!
- أيوه .. لقيتو ظريف .. ونكهتو حلوه .. وقالو صحي .. وماعارف ايه .. المهم لا برنامج (دراما ألفين ) اتعمل .. لا مسلسل ( حزن الحقايب والرصيف ) اتعمل .. ناس المارشال قالوا مفلسين ومديونين .. حتي قروش العقودات ما ادونا ليها .. الحاجة الوحيدة الطلعت بيها ...
- الشاي الاخضر
قالها وهو ينفجر بالضحك ثم استدار وهو يودعني
- ربنا يديك العافية يا استاذ .. مع السلامة
- يا ابني اتفضل علي البيت .. أشرب معانا بارد .. قهوة .. شاي .. شاي أخضر
ضحك وهو يبتعد
- ليييييه ؟! عشان أدمنو زيك .. أنا بس حأنتظر دراما ألفين .. بجي يا استاذ زمن زين .. لا جنرال ... لا مارشال .. كلنا للزمن الجميل ده منتظرين.)) كتبه هاشم صديق في الصحافة 15/8/2011م.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



"إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة    "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Icon_minitime1الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 10:50


الموت حق ليس في ذلك شك وكل من عليـها فان
لكن ما تعرض ويتعرض له هاشم صديق موت بالتقطيع
تقطيع "الأواصر" حتة حتة وبدم بارد وقلوب لا تعرف الرحمة
النوع دا من التقطيع مش ورد في أدبيات القتلة ؟؟
الزنابير والغوغايات وإقامة المآتم ما بتعفي المسئول عن القتل ولو قج الدنيا دي كلها صيوانات
والتكبير والتهليل ماعندهم معنى اذا كان البكبر هو البكابر كاتم الصوت
ولمن يكون المقتول زول زي هاشم صديق فدا ما لايمكن إحتماله
الدولة بتحارب في المبدعين وبتقيف مكتوفة الأيدي لمن تفتك بهم أسلحتها
زيدان ابراهيم الله يرحمو ما سلم قبال دا من الاهانة
وبعد دا لمن لقى ناس ودوهو القاهرة كان نصيبه من "المحسنين" مبلغ 7 ألف دولار
دفع منها جمال الوالي 5 وأشرف الكاردينال 2 وربنا يجعلا في ميزان حسناتهما
موارد البلد كلها تمشي للضرب وإبادة الشعوب المقهورة والتلصص على أمة لا اله إلا الله ؟؟
فماذا قدمت لنا جولات الحروب الدخلنا فيـها وكسبناها بالقاضية ؟؟
ماذا قدم لنا جهاز الأمن العدمنا السارحة والمتراوحة ؟؟



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



"إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة    "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Icon_minitime1الإثنين 26 سبتمبر 2011 - 11:00




الدولة لمن ترفع يدها من التعليم والصحة وتستغل أجهزة الاعلام للتضليل دي ما بقت دولة!!
الدولة البتقفل المسارح
وتعطل عمل الدراما في الاجهزة الاعلامية بحجة قلة الموارد دولة كضابة
طيب القروش البتحاربو بيها في مواطنكم دي ما جاية من المواطنين ما تنفقوها عليهم وتكفو نفسكم شر الحروب ؟
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
المحبوب أحمد الأمين

المحبوب أحمد الأمين



"إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Empty
مُساهمةموضوع: رد: "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة    "إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة  Icon_minitime1الثلاثاء 27 سبتمبر 2011 - 8:44




هـــــــــــــــــــــدية هاشم صديق لمحمد الأمين "تلاشي"
وأمنية هاشم صديق أن يغنيها محمد الأمـــــين
فـــــــور عودته من رحلة العلاج


رفعت مخدة في بيتنا
لقيت خليتي لي بسمة
فتحت عيوني في الذاكرة
طار بجناحو صوت همسة
فتحت كتاب طلع من وسطو
نور بصماتك الخمسة
سمعت موسيقي حسيتك
تقول تاوقتي لي حسه
هاك فنجان حنان قهوة
ومن إيديك أشيل إلفة كبابي الشاي
يزغرد فيني صوت الناي
واقول ليك الغرام جرسة
اقول ليك القلب بكاي
ملامحك والصباح والبن تدوبي معاي
يبشر فينا بوخ الشاي
واعاين ليك راسي يزننننننننن
وقافية حنينة فيني ترننننننننن
واقيف في الحضرة واتلبش
واخاف من جني بيكي اجن
واذا ضاقت عليك الدنيا
القى الدنيا ضاقت بي
ونتماسك تمرقي من شجن ذاتك
وامرق من سنين جلدي
نعاين للوطن والناس
نذاكر في هموم شعبي
أميل بي ريدو في كتفك
تميلي عليهو في كتفي
ونتشابك تقول نيلين
وتبسمي ليا في السكة
تضحك قفزة في الخدين
واتشهد من المشهد
واقول ياروحي حني علي
انا الشاعر اجيب ليك الشعر من وين



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"إغتيال مع سبق الإصرار والترصد" زيدان فات لحق مصطفى وخوجلي عثمان ..ألحقوا هاشم صديق البتعرض للموت المعنوي في اليوم مية مرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مانديلا.. للموت كف دافئة! هاشم كرار
» طيارة جات بى فوق..... هاشم صديق
» يا بورداب دوت كوم شن بتقولوا في هذه الحالة!! (البعز النبي يدخل ويعلق )
» اضحكوا شوية ورفهوعن نفسكم شوية مع العملاق
» ما جاب المطر بنزين : شعر هاشم صديق

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام-
انتقل الى: