هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ - جعفر عباس

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Eltyeb Elsadig

Eltyeb Elsadig



ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ - جعفر عباس Empty
مُساهمةموضوع: ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ - جعفر عباس   ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ - جعفر عباس Icon_minitime1الخميس 29 سبتمبر 2011 - 21:32

ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ
ﻓﻲ ﺟﻤﻴﻊ ﻣﺪﻧﻨﺎ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮﺓ، ﻳﻜﻮﻥ
ﺍﻟﻤﺴﺠﺪ ﻋﻠﻰ ﺑﻌﺪ ﺧﻤﺴﻴﻦ ﻣﺘﺮﺍ ﻣﻦ
ﺑﻴﺘﻚ، ﻭﻟﻜﻨﻚ ﻻ ﺗﻌﺮﻑ ﻣﻮﻋﺪ ﺍﻟﺼﻼﺓ
ﺍﻭ ﺍﻓﻄﺎﺭ ﺭﻣﻀﺎﻥ ﺇﻻ ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻥ،
ﻭﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻫﻮ ﺍﻟﻀﺠﻴﺞ ﺍﻟﺬﻱ
ﻻ ﻳﻨﻘﻄﻊ ﻓﻲ ﺍﻟﺸﻮﺍﺭﻉ ﻭﺍﻟﺤﻮﺍﺭﻱ،
ﻭﻻ ﺃﻗﺼﺪ ﺑﺬﻟﻚ ﻓﻘﻂ ﻫﺪﻳﺮ ﻣﺤﺮﻛﺎﺕ
ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ ﺑﻞ ﺍﻟﺼﺮﺍﺥ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﺻﻞ
ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﻣﻦ ﺑﻨﻲ ﺍﻟﺒﺸﺮ، ﻓﻨﺤﻦ ﻣﻦ
ﺃﻛﺜﺮ ﺃﻫﻞ ﺍﻷﺭﺽ ﺻﺮﺍﺧﺎ، ﻭﻻ ﺗﻌﺮﻑ
ﻓﻲ ﻛﺜﻴﺮ ﻣﻦ ﺍﻻﺣﻴﺎﻥ ﻣﺎ ﺍﺫﺍ ﻛﺎﻥ
ﺍﻟﺸﺨﺼﺎﻥ ﺍﻟﻠﺬﺍﻥ ﻳﺘﺤﺎﻭﺭﺍﻥ ﻋﻠﻰ
ﻣﻘﺮﺑﺔ ﻣﻨﻚ ﻳﺘﺸﺎﺟﺮﺍﻥ ﺍﻭ ﻳﺘﻐﺸﻤﺮﺍﻥ
ﺃﻱ ﻳﻤﺎﺭﺳﺎﻥ ﺍﻟﻬﺬﺭ/ ﺍﻟﻬﺰﺍﺭ، ﻭﺃﻋﺘﺮﻑ
ﺑﺄﻧﻨﻲ ﻻ ﺍﺳﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﺘﺤﺪﺙ ﺑﺼﻮﺕ
ﻣﻨﺨﻔﺾ، ﻭﺑﺎﻟﺘﺎﻟﻲ ﻓﺎﻥ ﻣﻌﻈﻢ
ﻣﻜﺎﻟﻤﺎﺗﻲ ﺍﻟﻬﺎﺗﻔﻴﺔ ﺗﻜﻮﻥ ﻣﺴﻤﻮﻋﺔ
ﻟﻤﻦ ﺣﻮﻟﻲ، ﻭﻟﻜﻦ ﺑﻌﺪ ﻇﻬﻮﺭ ﺍﻟﻬﺎﺗﻒ
ﺍﻟﻨﻘﺎﻝ ﺻﺎﺭ ﺑﻤﻘﺪﻭﺭﻱ ﺍﻻﺑﺘﻌﺎﺩ ﻋﻦ
ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻹﻛﻤﺎﻝ ﺍﻟﻤﺤﺎﺩﺛﺔ ﺍﻟﻬﺎﺗﻔﻴﺔ،
ﻭﺃﺣﻴﺎﻧﺎ ﺗﻜﻮﻥ ﺯﻭﺟﺘﻚ ﻭﻗﺮﻳﺒﺎﺗﻬﺎ ﺃﻭ
ﺻﺪﻳﻘﺎﺗﻬﺎ ﻓﻲ ﺟﺰﺀ ﻗﺼﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﺒﻴﺖ
ﻭﻟﻜﻦ ﺃﺻﻮﺍﺗﻬﻦ ﺗﺘﻨﺎﻫﻰ ﺍﻟﻰ
ﻣﺴﺎﻣﻌﻚ ﻓﺘﺤﺴﺐ ﺍﻥ ﺍﻹﺫﺍﻋﺔ ﺗﻘﻮﻡ
ﺑﻨﻘﻞ ﺣﻲ ﻟﻤﻈﺎﻫﺮﺓ ﺳﻠﻤﻴﺔ، ﻭﺣﺘﻰ
ﻟﻮ ﺣﻤﻠﺘﻚ ﻧﻔﺴﻚ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺘﻨﺼﺖ ﻟﻤﺎ
ﻳﻘﻠﻨﻪ، ﻓﺈﻧﻚ ﻟﻦ ﺗﻨﺠﺢ ﻓﻲ ﺍﻟﺘﻘﺎﻁ
ﺟﻤﻠﺔ ﻭﺍﺣﺪﺓ ﻷﻧﻬﻦ ﻳﺘﻜﻠﻤﻦ ﻓﻲ
ﻧﻔﺲ ﺍﻟﻮﻗﺖ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﻓﻲ
ﺍﻟﺒﻮﺭﺻﺎﺕ ﻭﺍﺳﻮﺍﻕ ﺍﻻﻭﺭﺍﻕ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ
ﺣﻴﺚ ﻳﻘﻒ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﻌﺘﻮﻫﻴﻦ
ﻭﺳﻂ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻭﻳﺼﻴﺤﻮﻥ
ﺑﻤﻔﺮﺩﺍﺕ ﻋﺠﻴﺒﺔ ﻭﻳﺮﻓﻌﻮﻥ ﺃﺻﺎﺑﻌﻬﻢ
ﺑﺈﺷﺎﺭﺍﺕ ﺗﻤﺎﺛﻞ ﻟﻐﺔ ﺍﻟﺼﻢ ﻭﺍﻟﺒﻜﻢ،
ﻭﺇﺫﺍ ﻛﻨﺖ ﺗﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ
ﻓﺈﻧﻚ ﻟﻦ ﺗﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻻﺳﺘﻤﺎﻉ ﺟﻴﺪﺍ ﻻ
ﺍﻟﻰ ﺍﻟﻤﻜﺎﻟﻤﺎﺕ ﺍﻟﻬﺎﺗﻔﻴﺔ ﻭﻻ ﺍﻟﻰ ﺍﻟﺒﺚ
ﺍﻻﺫﺍﻋﻲ ﺍﻭ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ ﻷﻥ ﺍﻟﻌﻮﻳﻞ
ﺍﻟﺼﺎﺩﺭ ﻋﻦ ﺁﻻﻑ ﺍﻟﺒﺸﺮ ﻭﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺍﺕ
ﻳﻐﻄﻲ ﻋﻠﻰ ﻛﻞ ﺍﻷﺻﻮﺍﺕ..، ﻭﻓﻲ
ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﺘﻘﺪﻣﺔ ﻳﻜﻮﻥ ﻗﻠﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ
ﻣﺮﻛﺰﺍ ﺗﺠﺎﺭﻳﺎ ﺍﻣﺎ ﻓﻲ ﻣﺪﻧﻨﺎ ﻓﺎﻥ
ﺍﻟﺴﻜﻦ ﻓﻴﻬﺎ ﻳﻜﻮﻥ »ﺩﻟﻴﻼ « ﻋﻠﻰ
ﺍﻟﻤﺮﻛﺰ ﺍﻻﺟﺘﻤﺎﻋﻲ ﺍﻟﻤﺮﻣﻮﻕ!
ﻛﺎﻥ ﺟﻴﻞ ﺁﺑﺎﺋﻨﺎ ﻳﻨﺠﺐ ﺍﻟﻌﻴﺎﻝ ﺑﺎﻟﺪﺳﺘﺔ
ﺍﻭ ﺍﻟﺪﺭﺯﻥ، ﻟﻴﺲ ﻓﻘﻂ ﻷﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻻ
ﻳﺄﻛﻠﻮﻥ ﺍﻟﺒﻴﺮﺟﺮ ﺍﻭ ﺍﻱ ﻧﻮﻉ ﺁﺧﺮ ﻣﻦ
ﺍﻟﺴﻨﺪﻭﻳﺘﺸﺎﺕ ﺍﻟﺴﻜﻨﺪ ﻫﺎﻧﺪ )ﻭﻛﻞ
ﺍﻟﻮﺟﺒﺎﺕ ﺍﻟﺴﺮﻳﻌﺔ ﺳﻜﻨﺪ ﻫﺎﻧﺪ ﻷﻧﻬﺎ
ﺗﺄﺗﻲ ﻓﻲ ﻏﺎﻟﺐ ﺍﻷﺣﻮﺍﻝ ﺟﺎﻫﺰﺓ
ﻭﻣﺠﻤﺪﺓ ﻣﻦ ﺍﻟﺸﺮﻛﺔ ﺍﻷﻡ، ﻭﻳﺘﻢ
ﺗﺴﺨﻴﻨﻬﺎ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﺰﺑﻮﻥ ﻹﻳﻬﺎﻣﻪ ﺑﺄﻧﻪ
ﻃﻌﺎﻡ ﻓﺮﻳﺶ.. ﻻ ﺗﺴﺘﺨﺪﻡ ﻛﻠﻤﺔ
»ﻃﺎﺯﺝ « ﺣﺘﻰ ﻻ ﻳﺘﻬﻤﻚ ﺍﻵﺧﺮﻭﻥ
ﺑﺎﻟﺘﺨﻠﻒ،( ﻭﻟﻜﻦ ﻷﻧﻬﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﻳﻠﺰﻣﻮﻥ
ﺑﻴﻮﺗﻬﻢ ﻣﺒﻜﺮﺍ، ﻭﻳﻨﺎﻣﻮﻥ ﻗﺒﻞ
ﺩﺟﺎﺟﺎﺗﻬﻢ ﻭﻳﺴﺘﻴﻘﻈﻮﻥ ﻗﺒﻞ ﺍﻟﺪﻳﻜﺔ،
ﻭﻟﻢ ﻳﻜﻮﻧﻮﺍ ﻳﻌﺎﻧﻮﻥ ﻣﻦ ﺗﻠﻮﻻﺙ
ﺍﻟﻀﻮﺿﺎﺀ، ﻭﻣﻦ ﺛﻢ ﻛﺎﻧﻮﺍ ﺃﻫﻞ
ﻣﺮﻭﺀﺓ... ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻜﺒﺎﺭ ﻣﻦ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﻭﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻳﻨﻬﻀﻮﻥ ﻓﺠﺄﺓ ﻷﻥ ﺻﻮﺗﺎ ﻣﺎ
ﺻﺪﺭ ﻣﻦ ﺑﻴﺖ ﺍﻟﺠﺎﺭ ﺍﻟﺴﺎﺑﻊ: ﺍﻟﻠﻪ
ﻳﺴﺘﺮ..، ﻓﺎﻟﺤﺎﺝ ﻫﺎﺷﻢ ﻇﻞ ﻳﻌﺎﻧﻲ ﻣﻦ
ﻣﺮﺽ ﻣﺰﻣﻦ... ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺩﺍﻫﻢ ﺍﻟﻄﻠﻖ
ﻧﻔﻴﺴﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﺍﻧﺘﻔﺨﺖ ﺑﻄﻨﻬﺎ ﻣﺆﺧﺮﺍ
)ﻭﻟﻢ ﺗﻜﻦ ﺍﻟﻨﺴﺎﺀ ﻭﻗﺘﻬﺎ ﻣﻬﻮﻭﺳﺎﺕ
ﺑﺤﺴﺎﺏ ﻣﺪﺓ ﺍﻟﺤﻤﻞ.. ﻓﺎﻟﻤﻮﻟﻮﺩ
ﺳﻴﺄﺗﻲ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻳﺮﻳﺪ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻪ ﺍﻥ ﻳﺄﺗﻲ..
ﻭﻟﻴﺲ ﻛﻤﺎ ﻫﻮ ﺍﻟﺤﺎﻝ ﺍﻵﻥ: ﺑﺮﻭﺡ
ﺃﺳﻮﻱ ﺗﻠﻔﺰﻳﻮﻥ ﻋﺸﺎﻥ ﺃﻋﺮﻑ ﻭﻟﺪ
ﻭﻟﻼ ﺑﻨﺖ!! ﺑﺎﻟﻤﻨﺎﺳﺒﺔ ﻣﺎ ﻗﻴﻤﺔ ﺍﻭ
ﻣﻌﻨﻰ ﺍﻥ ﺗﻌﺮﻑ ﺍﻻﻡ ﺍﻭ ﺍﻷﺏ ﺍﻥ
ﺍﻟﻤﻮﻟﻮﺩ ﺍﻵﺗﻲ ﻭﻟﺪ ﺍﻭ ﺑﻨﺖ؟ ﻫﻞ
ﻫﻨﺎﻙ ﻃﺮﻳﻘﺔ ﻟﺘﺤﻮﻳﻞ ﺟﻨﺲ ﺍﻟﻤﻮﻟﻮﺩ
ﺑﺤﺴﺐ ﺍﻟﻄﻠﺐ ﺑﻌﺪ ﺍﻥ ﻳﺘﺸﻜﻞ؟ ﺃﻡ
ﻟﺸﺮﺍﺀ ﺍﻟﻤﻮﻧﻮﻛﻴﺮ ﻭﺍﻷﺣﻤﺮ
ﻭﺍﻟﻔﻴﻮﻧﻜﺎﺕ ﻭﺍﻟﺒﻮﺩﺭﺓ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻧﺖ ﺑﻨﺘﺎ؟
ﻭﺍﻟﺪﺭﺍﺟﺔ ﻭﺍﻟﺰﻻﺟﺎﺕ ﺇﺫﺍ ﻛﺎﻥ ﻭﻟﺪﺍ؟.(
ﺍﻟﻤﻬﻢ ﺍﻧﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﺜﺎﺑﺖ ﻋﻠﻤﻴﺎ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺍﻥ
ﺍﻟﻌﻴﺶ ﻓﻲ ﺑﻴﺌﺔ ﻛﻠﻬﺎ ﺿﺠﻴﺞ ﻳﺴﺒﺐ -
ﻟﻴﺲ ﻓﻘﻂ ﺍﻟﺘﻮﺗﺮ ﺍﻟﻌﺼﺒﻲ
ﻭﺍﻟﻨﻔﺴﻲ- ﺑﻞ ﻳﻔﻘﺪ ﺍﻟﺮﺟﺎﻝ
ﺧﺼﻮﺑﺘﻬﻢ، ﻓﻘﺪ ﺍﺗﻀﺢ ﺍﻥ ﺍﻟﻌﺎﻣﻠﻴﻦ
ﻓﻲ ﻣﺼﺎﻧﻊ ﺫﺍﺕ ﻫﺪﻳﺮ ﻣﺮﺗﻔﻊ ﺗﺘﺪﻧﻰ
ﺧﺼﻮﺑﺘﻬﻢ ﺑﻮﺗﻴﺮﺓ ﺳﺮﻳﻌﺔ ﻭﻳﻨﻄﺒﻖ
ﻧﻔﺲ ﺍﻟﺸﻲﺀ ﻋﻠﻰ ﺳﻜﺎﻥ ﺍﻟﻤﺪﻥ
ﺍﻟﻤﺰﺩﺣﻤﺔ ﺍﻟﺘﻲ ﻳﻌﺘﺒﺮ ﺳﻜﺎﻧﻬﺎ
ﺍﻟﺒﻮﺭﻱ ﺍﻱ ﺑﻮﻕ ﺍﻟﺴﻴﺎﺭﺓ ﺁﻟﺔ
ﻣﻮﺳﻴﻘﻴﺔ ﺷﻌﺒﻴﺔ! ﻭﻃﺎﻟﻤﺎ ﺍﻧﻨﺎ ﻓﻲ
ﻃﻠﻴﻌﺔ ﺍﻟﺪﻭﻝ ﺍﻟﻤﻨﺘﺠﺔ ﻟﻠﻀﻮﺿﺎﺀ
ﻓﻤﻌﻨﻰ ﺫﻟﻚ ﺍﻧﻨﺎ ﻣﻌﺮﺿﻮﻥ
ﻟﻼﻧﻘﺮﺍﺽ، ﻭﺭﺑﻤﺎ ﺃﺩﺭﻛﺖ ﺍﻣﺮﻳﻜﺎ
ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺤﻘﻴﻘﺔ ﻓﺼﺎﺭﺕ ﺗﺒﺪﻱ ﺣﺮﺻﺎ
ﻋﻠﻰ »ﺳﻼﻣﺘﻨﺎ « ﻣﻦ ﻣﻨﻄﻠﻖ
ﺍﻟﻤﺤﺎﻓﻈﺔ ﻋﻠﻰ »ﺍﻟﺒﻴﺌﺔ «
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
ﺍﻫﺪﺃﻭﺍ ﻛﻲ ﻻ ﺗﻨﻘﺮﺿﻮﺍ - جعفر عباس
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من الفائز بدر عباس ام معتصم جعفر؟
» الجفاء بديلا للوفاء- جعفر عباس
» ﻭﺻﻔﺎﺕ ﻣﺠﺎﻧﻴﺔ ﻟﻠﺮﺍﻏﺒﻴﻦ ﻓﻲ ﺍﻻﻧﺘﺤﺎﺭ- جعفر عباس
» العم عباس احمد عباس في زمة الله
» تأمل أعجاز اللغة العربية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدى الحصاحيصا العام :: استراحة منتدى الحصاحيصا-
انتقل الى: